اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح كمال
منذ ان عرفته لم اجد له ولا موقفا واحدا حكيما انا اتفق معك انه راس الفتنه وانه امضى حياته في الترويج لها ولا يجد فتحه صغيرة للفتنه الا كان اول من يخرج منها.
ربي يهديكم كامل واش صار من تحت راسه ومازلتم تنصبونه شيخا عليكم.
انه لم يرفق بكم واراد التسلق فوق جثثكم وما زلتم كذلك .
كنت اظن اننا تهنينا منو وبان امام الناس جميعا لكن للاسف مازالت كلماته المعاديه للجزائريين تؤثر فيكم
انا عن نفسي لا اعترف به من ابناء الجزائر فكيف انصبه شيخا؟
|
السلام عليكم أختي سماح ، أنا معك في طرحك ، انا مثلك ، فانا لا أصدق أنه مازال يوجد من يبارك و يشيّخ
البل الحاج _ راس الفتنة _ الحالكة في الجزائر و التي حصدت 200 ألف شهيد جزائري مسلم _وليسو يهودا أو مجوسا _ ، وتجدين من يباركه ويتهم من يبين جرمه إما بالجرم أو الكفر أو حتى تخيلي أختى ممكن من أغبياء البل الحاج أن يرميك بفرية و اتهام ويقول لك أنك " قاتلة الارواح" مثلما رماني أحد حفافيش هذا المنتدى عندما بينت جرم هذا الفتان ولم يتحدونن بالعلم و المنطق و المنهج القويم إلا الاتهام فهو ديدنهم معروف ، فأصبح في عرف هؤلاء الخفافيش
أن الفتان مفتونا وضحية و المفتون و الضحية فتانا ، فهذا بالنسبة لصاحب اللب الرشيد ليس بالغريب ، فالتاريخ يعيد نفسه كما قال ابن خلدون ، فالحشاشون الذين ظهروا في العهد الأيوبي كانوا يباركون و يستميتون في تشييخ
شيخ الفتنة الحسن بن الصباح .
فما أشبه اليوم بالبارحة