هزيمة الجزائر ، أمر دبّر بليل
29-01-2010, 07:30 PM
لقد ابتدأ الذئاب في خفاء يحبكون لنا حبل الخديعة منذ البدأ ، بدليل أنهم برمجوا لنا نحن لوحدنا دون غيرنا المباراة في ساعة مختلفة عن الفرق _ بالرغم أنني لست من الذين يعلقون الهزيمة على الطقس_ ثم اعتذرت الكاف عن الخطأ المرتكب .
عندما رأتنا أننا تأهالنا إلى الدور الثاني، بدأو بتطبيق الخطة (ب) و هي في النصف النهائي ، حيث الجزائريون وقعوا مع مصر ولقد اثبت الفريق جدارته العالمية في اللعب ، إذن هذه الجدارة كجدارة الأسد يجب أن تدبّر لها خديعة الضباع الكثيرة بليل ومحبوكة جيدا _ المحامية تغلب السبع_ محامية الضباع و الكلب وأبناء آوى تغلب السبع ، و هي من صنيع أرباب الكولسة القذرة ، الثعابين المصرية الذين يلدغون من خلف و في دمس الليل ، و الغريب دعوة الثعابين المصرية إلى التهدئة وإلى العودة إلى رنين الذباب المشهورة لديها و هي الدعوة إلى العروبة و الأخوة وذلك لكي ينيموننا على العسل ، ومن ثمة يفعلون فعلتهم القذرة ، و لقد اشتروا عبدا من عبادهم بصم لهم بعشرة قدميه ورفع لهم عقيرته ،و لحس يدهم فمدوا له عظما يساوي ملايين ، فحكم ضدنا و حكم لهم ، مهزلة أخرى من مهازل الحكام الأفريقيين.
هناك خديعة دبّرت بليل ، من الذين خدعوا الفلسطينيين وخانوهم في وضح النهار و بنوا لهم جدارا من فولاذ إن اقترب منه أحدا كان من المحرقين ، وزادوا نكاية على نكاية و تحدي لأهل الأرض و لأهل السماء ، فسبوا شهداء السماء الأحياء عند ربهم يرزقون فقالوا لهم لقطاء وكأن السماء أصبحت بارا أو صان هوسا أو كباريه خمسة نجوم _الذي هم أي المصريين لها عاكفين _ وجعلوا من الشهداء جزما ، كأن جنة الله التي يسكنها شهداء الله الذين باعوا أنفسهم له أصبحت خردة صبابيط ، فماذا نسمي هذا هبال أو جنون المجانين ، أو أن القلم رفع عنهم لأنهم جنوا بعد هزيمة نساّفة أم درمان ، كفروا بأغلظ الأصوات ولم يركعو كما عودونا نفاقا و كذبا بعد ما خرطوا رمضان كلهم إلا أبو تريكة فكان من المطردين وقالوا مصاب ،وما كان من المصابين ، بل غاضهم صبره و صومه لله و طردوه لأنه أبى أن يسب شعبا حرّا لا يعرفه إلا الذي خلقه _ الذين قالوا غزة الشهداء في دوامة أم درمان فلم ينسى قضيته الأولى هي فلسطين و هي غزة .
و أبو تريكة أصله ليس فرعونيا بل غزاويا حرا فهو من أهل غزة لذلك ادخلوه في حصار على حصار أهله في غزة العزة ، لأنه ليس خائنا و ليس فرعونيا ،فلم ينسى أبو تريكة جميل الجزائريين ، الذين قالوا عن أرضه الأصل غزة ، ":غزة الشهداء و افتحوا لنا معبر الجنة معبر رفح يا كلاب" .
الله يرى و الله يسمع و الله يطّلع على خائنة الأعين ، و الله لا ينسى ولا تاخذه سنة ولا نوم ،ولا يخدعه لا مبارك و لا الزومبريتو ، كل له يومه النحس الأسود الذي سيشيّب له رأسه كما نقول "بالشيب الأسود_ الكحل_ " ، فليقهقه بعر الزمان مبارك مع بعاريريه و ليرقصوا مع رعشاتهم و رقصاتهم و ليضحكوا من روائعهم في الخديعة ، و ليكذبوا على شعبهم المنوّم بالفول و العدس و البصل و برقصة عيفاء و هبي و شلة الواوا أح .
يا من سبّ شهداء الله وأوليائه سكان جنته الذي يعادي من يعاديهم ، بيني و بينكم إلا عداء الله و العصا من جزائري الذي يشبع فيكم مخبط حتى نخرّج من جلدكم زبل وقشور الفول المدمّس و خنز البصل.
ولن تستحمروننا بفحيح الثعابين ،وتقولون العروبة و الأخوة ، كنا قد نسامحكم إن أنتم يوم هزيمتكم المنكرة في أم درمان لم تتعرضوا لشهدائنا و إلى مقوماتنا ، خلاص لقد انتصر لكم عبدكم الحكم و الآن تتشدقون بهذا الانتصار المهزوز البارد ، وليس انتصار الرجال بل انتصار الشميات ، قلت خلاص اردتم ما أردتموه و فرحتم و رقصتم يا رقاصين ، ومازال ذنب جرمكم مع الله و مع أوليائه موشووما في جباهنا ، فلن ننسى لكم هذا .
تحيا الجزائر ، تحيا الجزائر ، عاش الجزائريون ، و نحن مع فريقنا الوطني العالمي الكبير ، الذي سيلعب في كأس العالم مع الكبار فقط حيث لا مصر .
كما يقول مثلهم المصري :" الكبير كبير و النص نص و الصغيّر ما نعرفوش " فهذا المثل ينطبق على المصريين صغار البق ، التي تقتاة من دم الجواميس في الترعة.
عندما رأتنا أننا تأهالنا إلى الدور الثاني، بدأو بتطبيق الخطة (ب) و هي في النصف النهائي ، حيث الجزائريون وقعوا مع مصر ولقد اثبت الفريق جدارته العالمية في اللعب ، إذن هذه الجدارة كجدارة الأسد يجب أن تدبّر لها خديعة الضباع الكثيرة بليل ومحبوكة جيدا _ المحامية تغلب السبع_ محامية الضباع و الكلب وأبناء آوى تغلب السبع ، و هي من صنيع أرباب الكولسة القذرة ، الثعابين المصرية الذين يلدغون من خلف و في دمس الليل ، و الغريب دعوة الثعابين المصرية إلى التهدئة وإلى العودة إلى رنين الذباب المشهورة لديها و هي الدعوة إلى العروبة و الأخوة وذلك لكي ينيموننا على العسل ، ومن ثمة يفعلون فعلتهم القذرة ، و لقد اشتروا عبدا من عبادهم بصم لهم بعشرة قدميه ورفع لهم عقيرته ،و لحس يدهم فمدوا له عظما يساوي ملايين ، فحكم ضدنا و حكم لهم ، مهزلة أخرى من مهازل الحكام الأفريقيين.
هناك خديعة دبّرت بليل ، من الذين خدعوا الفلسطينيين وخانوهم في وضح النهار و بنوا لهم جدارا من فولاذ إن اقترب منه أحدا كان من المحرقين ، وزادوا نكاية على نكاية و تحدي لأهل الأرض و لأهل السماء ، فسبوا شهداء السماء الأحياء عند ربهم يرزقون فقالوا لهم لقطاء وكأن السماء أصبحت بارا أو صان هوسا أو كباريه خمسة نجوم _الذي هم أي المصريين لها عاكفين _ وجعلوا من الشهداء جزما ، كأن جنة الله التي يسكنها شهداء الله الذين باعوا أنفسهم له أصبحت خردة صبابيط ، فماذا نسمي هذا هبال أو جنون المجانين ، أو أن القلم رفع عنهم لأنهم جنوا بعد هزيمة نساّفة أم درمان ، كفروا بأغلظ الأصوات ولم يركعو كما عودونا نفاقا و كذبا بعد ما خرطوا رمضان كلهم إلا أبو تريكة فكان من المطردين وقالوا مصاب ،وما كان من المصابين ، بل غاضهم صبره و صومه لله و طردوه لأنه أبى أن يسب شعبا حرّا لا يعرفه إلا الذي خلقه _ الذين قالوا غزة الشهداء في دوامة أم درمان فلم ينسى قضيته الأولى هي فلسطين و هي غزة .
و أبو تريكة أصله ليس فرعونيا بل غزاويا حرا فهو من أهل غزة لذلك ادخلوه في حصار على حصار أهله في غزة العزة ، لأنه ليس خائنا و ليس فرعونيا ،فلم ينسى أبو تريكة جميل الجزائريين ، الذين قالوا عن أرضه الأصل غزة ، ":غزة الشهداء و افتحوا لنا معبر الجنة معبر رفح يا كلاب" .
الله يرى و الله يسمع و الله يطّلع على خائنة الأعين ، و الله لا ينسى ولا تاخذه سنة ولا نوم ،ولا يخدعه لا مبارك و لا الزومبريتو ، كل له يومه النحس الأسود الذي سيشيّب له رأسه كما نقول "بالشيب الأسود_ الكحل_ " ، فليقهقه بعر الزمان مبارك مع بعاريريه و ليرقصوا مع رعشاتهم و رقصاتهم و ليضحكوا من روائعهم في الخديعة ، و ليكذبوا على شعبهم المنوّم بالفول و العدس و البصل و برقصة عيفاء و هبي و شلة الواوا أح .
يا من سبّ شهداء الله وأوليائه سكان جنته الذي يعادي من يعاديهم ، بيني و بينكم إلا عداء الله و العصا من جزائري الذي يشبع فيكم مخبط حتى نخرّج من جلدكم زبل وقشور الفول المدمّس و خنز البصل.
ولن تستحمروننا بفحيح الثعابين ،وتقولون العروبة و الأخوة ، كنا قد نسامحكم إن أنتم يوم هزيمتكم المنكرة في أم درمان لم تتعرضوا لشهدائنا و إلى مقوماتنا ، خلاص لقد انتصر لكم عبدكم الحكم و الآن تتشدقون بهذا الانتصار المهزوز البارد ، وليس انتصار الرجال بل انتصار الشميات ، قلت خلاص اردتم ما أردتموه و فرحتم و رقصتم يا رقاصين ، ومازال ذنب جرمكم مع الله و مع أوليائه موشووما في جباهنا ، فلن ننسى لكم هذا .
تحيا الجزائر ، تحيا الجزائر ، عاش الجزائريون ، و نحن مع فريقنا الوطني العالمي الكبير ، الذي سيلعب في كأس العالم مع الكبار فقط حيث لا مصر .
كما يقول مثلهم المصري :" الكبير كبير و النص نص و الصغيّر ما نعرفوش " فهذا المثل ينطبق على المصريين صغار البق ، التي تقتاة من دم الجواميس في الترعة.