رد: اي طريقة للأكل تفضل (الصحن الجماعي ام الصحن الفُرادي)
24-11-2012, 09:41 PM
بو ريبونس ميس
18
كم جميل الجفنة نتاع الطعام امام المسجد
مرة كنا في تيبازة و ذهب زوجي لصلاة الجمعة و لمارجع قتلو تفطر قال لي لا لا صحيتي كليت الكسكس في المسجد جميل هذه المبادرات لكن تحتاج بزااف فهامة باش تكمل الفرحة و الله شيئ جميل في مصر يسمونها موائد الرحمن حدثني عنها اخي عندما كان يدرس هناك |
راهم عندنا خو كل جمعة تقريبا ولم اقرب تلك الجفنة ابدا وزيد فوقها ما نحبش الطعام (ماعدا المسفوف طبعا) |
هههه السلام عليكم تعرف يا عمر تاغنجاقت هي المغرف بالامازيغية قولو "تغرف" هك باش ناس كامل تفهم المهم مينساهاش نهار اللمة يجيبها معاه
|
السلام عليكم
موضوع جميل والله كي ناكل وحدي نحس بالسماطة بصح مع الوالدة (حبيبتي) في نفس الصحن مام كانت الماكلة سامطة نحسها بنييييييييييييييييينة |
نهـــــــــار اللمة - يوم الأرنب - نجيب الجفنة ديالي ونجي ..راه عمك عمر عرض روحو وراه مخوفني باين يلعب 10 و القبطان فوق المائدة |
على مدار عام كامل كنت أرى القصعات الطينية مملوءة بالطعام بالدجاج في مساجد مدينة القليعة مرة فقط أكلت منها للبركة فقط ولكن ضربت مغارف طعام حاف |
امممممممم يعني نحب الصحن الفردي و نحب قصعة العود\\ثلاث نقاط فوق القاف\\في الشخشوخة
بالنسبة للجاري جامي كليناه بالصحن الجماعي\\تقيم علينا امي الحد فهي نظامية اكثر من اللازم هههههههههه\\ اما الاكلات الاخرى يعني فيها و فيها موضوع مميز للوش بوركت |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس العاصمي[/COLOR
;1493309]
معناها نقدر نجي انا شيخ ملولي |
بنت عمو الملولية
لن تقبل اللي ياكل وحدو هي تحب اللمة هي مش ناقصة غسل المواعين حتى عمو الملولي يخاف يجيبلها جرة باه تعاونها |
طاطا ليلى و الله نعست
غدوة نصبح نايضة بكري للاولاد ليلة سعيدة يا ليلى و الذئب |
29
و الامر الذي ارفضه ايضا هو اخذ الاكل الى الغرف ..... احبذ الاكل في المطبخ او في صالة الاكل
|
18
18
يجي هو وسيارته ويرفد فيها واش قدر اكثر من قصة الشاك الفارغ ودير الزيروات كما يحب حتى يخلاص الاطار متخوفونيش ههههههههههههه السرادك كاين
|
لا يا أختي هنا ماشي موائد الرحمان ..هنا الخططاف ..ياكلوا غير اللحم ..في حياتي لم أمد يدي الى جفنة المسجد .. |
14
17
ربما لاتعي ما تقول رايح تندم أكيد. درك نسلف الهيليكس تاع جاري ههه.
فارس راني نجوز عليك نعرف الدار. يعني تشوف خوك لم اكل يوما من تلك الجفن الا مرة: تعرف خوك يعمل في منطقة باردة جدا و كان ذاك اليوم من أشدها بردا و كنت صائم الحاصل كانت عندي خدمة بزاف يعني أدركني المغرب فذهبت للصلاة في المسجد و لما سلم الامام كنت أول من خرج حتى اذهب لأتم عملي و أعود لبيتي المهم غير خرجت وجدت جفنة كبير من الكسكس "طعامي المفضل" معمرة بالدجاج فهممت بالانقضاض عليها ثم تذكرت أني في منطقة يكثر فيها الذبح لغير الله فتراجعت متأسفا و اذا أحس بيد تطبعني و تقول يا عمر كول متخفاش صاحب الجفنة خاطيه الشرك واش نقولك الجامع فرغ و انا مازلت تم. |
12