تسجيل الدخول

أولا أشكرك على الموضوع هو موضوع جد حساس بالنسبة للفتاة بصفة خاصة وسوف أجيبك برأيي الخاص طبعا
بالنسبة لي الدراسة أولا لأننا في عصر وان كانت الفتاة تبلغ من العمر 25 سنة فهي ليست ناضجة فكريا لماذا؟ لأنها مازالت تعيش سن المراهقة وهي تدرس فان كانت متزوجة ترى بنات جيلها مازلن متحررات -غير متزوجات- وهي لا تستطيع أنتقوم بكل واجباتها الزوجية على أكمل وجه فسوف يتولد لديها نوع من الضغط النفسي فتخرجه في وجه زوجها المسكين وهكذا تبدأ المشاكل بالظهور .....الخ ومن هذا على نفسي وشخصيا الزواج مسؤولية وليست بلعبة وهذا ما تجهله الفتيات بالنسبة لي ان تزوجت فذلك بعد انهاء طموحي الدراسي لكي لا أظلم زوجي بالتقصير في واجباتي ولاأ ظلم نفسي بالضغط على أعصابي وشكرا .

من وجهة نظري الدراسة اهم من الزراج في وقتنا هذا لكن هذا لا يمنع ان تتزوج الفتاة وتكمل دراستها اذا كانت تستطيع ان توفق بينهما وخاصة اذا كان انسان متفهم ورائع يسمح لها باكمال دراستها بل ويعينها في ذلك صدقني لو وجدت فتاة مثل هذا الرجل يمكن حنى ان تقتنع بترك دراستها والله اعلم
شكرا لك على الموضوع تقبل مروري

من جاءها من ترضى دينه و خُلُقه
فلا ترفضه و تكمل دراستها و هي معه
فلا مانع من ذلك
شكرا على هذا الطّرح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة مباركة لاهل هذا المنتدى الاغر
بداية اشكر كل من خط قلمه مشاركة في هذا الموضوع الذي تتباين فيه وجهات النظر وتختلف فيه الرؤى وانا احترم كل راي مدعم بالحجة موافق للعقل غير مخالف للنقل لذلك اردت ان ادلي برايي في هذا الطرح والذي كما تعلمون هو عبارة عن تساؤلات تختلف التخمينات حوله من شخص لاخر .
انا اوافقكم الراي في ان الحد الادنى من التعليم للمراة شيء ضروري جدا لكي تستطيع ان تدبر شؤونها وتفهم حقوقها وواجباتها فالعلم نور والجهل ظلام بل ارفض بشدة ان تتزوج الفتاة قبل ان تحقق حدا ادنى من المستوى العلمي او التعليمي الا من قهرتها الظروف فلعل الله يقيض لها من يعلمها وهي في بيت زوجها- وما ذلك على الله بعزيز- ولست ضد مواصلة تعليم المراة- ان لم يتقدم لها زوج كفء تتوفر فيه شروط الزوج الصالح- بظوابطه الشرعية مع التزام من المراة لانها هي مربط الفرس وعليها تدور رحى الموضوع ولكن ان خيرت بين الدراسة والزواج ان تختار الزواج لان الزواج غاية والدراسة وسيلة . وهذه الوسيلة تؤدي الى عدة غايات اسمى غاية تطلبها المراة فيها هي في الحقيقة ادنى من غاية الزواج قد يكون ذلك الكلام تصورا نظريا بعيد المنال وصعب تحققه ووقوعه عند المراة فيه نظر ولكن اي امراة عاقلة خيرت بين الدراسة والزواج واختارت الاولى ومضى قطار العمر ولم يكتب لها الله نصيبا في الزواج فانها بعد الاقرار بقضاء الله وقدره تعترف بانها هي من فضل الدراسة عن الزواج فتتحمل نتائج اختيارها وثمة مقام صبر ورضا بقضاء الله وقدره وقليل من عباد الله في زماننا من يصبر وتراها تقول في قرارة نفسها ليتني اخترت الزواج ولعلها تدافع بلسانها عن وضعها واختيارها وما يخفي صدرها عكس ذلك وصدق الله العظيم الذي قال في محكم تنزيله وقوله الحق :
بل الانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره
واذكر اني قرات مقالا في جريدة الشروق العربي ان امراة تقلدت مناصب هامة ونالت شهادات عليا ولكنها تقول: اذا مررت بامراة مع زوجها وابنائها اقول في قرارة نفسي ان هذه المراة حققت ماعجزت انا عن تحقيقه ولو تسالني امراة الان عن اختيار بين الدراسة والزواج اقول الزواج فليت بنات جنسي يفقهن الفرق بين الغاية والوسيلة
تقبلوا مروري يبقى رايي مجرد راي يحتمل الصواب كما يحتمل الخطاولكم مني تحية والف سلام

ان اضن ان الفتاة الدكية هي التي تستطيع التوفيق بين دراستها و زواجها

الكثير من العوائل ترفض تزويج بناتها فى مرحلة الدراسه

فالدراسه أولا ومن ثم الزواج ..هل وجهة نظرهم صحيحه ؟؟
قد تكون صحيحة و خصوصا في وقتنا هدا لاننا نرى ان معظم العائلات يدرسن بناتهن .
أم ان الدراسه لاتمثل عائقا لزواج الفتاه حيث انها تستطيع التوفيق

بينهما ؟؟
صح الدراسة تمثل عائق لان الفتاة مهما تقول لكن لا تستطيع التوفيق بين الدراسة و الزواج لان هدا الاخير مسؤولية كبيرة حتى و لو لا تنجب اطفالا في مرحلة الدراسة لكن تبقى تلك المسؤولية و الا فانها لا تؤدي واجبها كاملا حتى من الناحية الدراسية كيف تدرس و هي متزوجة و خصوصا ادا حملت نحن ندرس في الجامعة و نرى احيانا يتعرضن لسخرية الشباب و احيانا لمعاكسة و اشياء اخرى حدث و لا حرج فالفتاة المتزوجة و الغير المتزوجة هناك فرق شاسع و كبير و مسؤولية اخرى.
هل الشهاده الدراسيه اكثر ضمانا لمستقبل الفتاه من الزواج ؟؟
في وقتنا الحالي و خصوصا بعد غلاء المعيشة و اصبحو يحبون الزواج بالفتاة العاملة لمساعدتهم حتى و لو و قدر و طلقت تعمل لتامن نفسها فلا احداهن سوف يدوم لها والدها و لا ينفعها احد و خصوصا اخوتها بعد الزواج و لكي لا تبقى عبءا على اي احد.
هل الزواج فى سن مبكره السبب لحالات الطلاق حيث يكون

الزوجان ؟

غير مهيئين لتحمل المسؤليه وحل المشاكل.
اجل هدا اصبح حقيقة و للاسف لان في وقتنا الحالي نرى ان الفتاة في عمرها 25 سنة و تراها طفلة و غير مهتم بتصرفاتها حتى الرجل عنده 30 سنة و غير قادر لتحمل المسؤولية * راهم قاع انانيش*
ليس مثل امهاتنا اللواتي تزوجن في سن 15سنة و انجبو اولاد و ربوهم احسن تربية و لا مثل ابائنا الدين تحملو المسؤولية مند سن 12 سنة عمل على والديه ثم كونو انفسهم و تزوجو في سن 18 سنة و هم الان لديهم اسرة و واجهو كل الصعاب فاين هم و اين نحن .
كذلك إنشغال الفتاه

فى الدراسه قد يلهيها عن واجباتها تجاه زوجها وبيتها

فيحدث الإنفصال من أول مشكله أو خلاف..؟؟
اجل هدا ما يحدث او ما نراه.
و من ناحيتي انا ان مهما كانت الظروف و الاسباب لكن ادا اختارت الفتناة الزواج وجب عليها تحمل المسؤولية و كل هدا راجع الى كيف تربت في بينهم و كيف تعودت و كيف رات امها * تكفي القدرة اعلى فمها تشبه امها* حتى و لو لا تشبهها فالام العاقلة هي التي تعقل ابنتها و تنصحها و تقوي عزيمتها لمواجهة الصعاب و المشاكل و كما يقول المثل الي يقولوه امهاتنا * ماكلينا التمر حتى اقعدنا اعلى طبوقة الجمر*و لا اطن ان اي زوجين لا يتعرضان لمشاكل فهده هي سنة الحياة يوم حلو و يوم مر لكن يجب التاقلم و تحمل المسؤولية و هدا هو الزواج .
و الله يسهل على الجميع .
بارك الله فيك اخي الكريم .

ومن هذا الذي قال لكي لامانع هل تتحدثين باسم جميع الرجال ومن هذا الذي سيقبل بان تدرس زوجه في الجامعات المليئة بالفتن
واذا درست فمن قال انها سوف تعمل

في رايي انه يجب الاخذ بعين الاعتبار معيار السن والاولية للزواج على الدراسة اذا كانت مؤهلة للزواج -اقصد العمر-