تسجيل الدخول

أجواء ليلة 27 من العاصمة تجعلك تستشعر عظمة هذه الليلة المباركة يتم التحضير لها من الصباح وذلك بتنظيف المنزل وتعطيره كسابق الأيام لكن بشكل مبالغ فيه وفرش المنزل بأفرشة جديدة لكي نميز هذه الليلة وتحضير أشهى المأكولات وألذ الحلويات كالقطايف وغيرها وبعد صلاة التراويح تتزين النساء بالكحل والملابس التقليدية كالقفطان والفرقاني والكاراكو لكن حرارة أوت ستمنع الكثيرات من ارتدائها أو ارتدائها لأخذ صور تذكارية وتكون لمات عائلية بحضور الجارات للسمر وتبادل أطراف الحديث في جو لا تخلو منه الفكاهة والمرح والتلذذ بارتشاف القهوة والشاي و البوقالات والحكايات والثناء على الحبيب المصطفى وذكر خصاله وتشهد هذه الليلة ختان الأولاد مع زغاريد من كل البيوت حتى انقضاء السهرة وهناك عائلات تخرج لحضور حفلات بحضور فرق الانشاد ومنهم من يكتفي بالخروج للتجوال في أزقة العاصمة لشراء ملابس العيد
دون أن ننسى قيام الليل و الدعاء وترقب ساعة الاستجابة

صح سحوركم

ليلة القدر في منطقتنا عرفت بطريقة خاصة في الابتهاج بها وإحيائها

حيث تصنع العائلات يومها بخورا مميزا يدعى بخور 27 ، اي ليلة السابع العشرين من رمضان (ليلة القدر).

في الليل ، تزين المساجد العتيقة بسعف النخل ، وتزدان وتعطر بالبخور لتحيي ليلة القدر المباركة ..

ففي المساجد ، يسهر المصلون حتى الصبح ، سجودا وقياما لربهمـ ، يقرأون القرءان ويتلون الدعوات ليلة كاملة لا ترى عيونهم النوم خلالها

وذلكـ من خلال طلبة الكتاب الذين يتداولون إمامة الناس من صلاة العشاء حتى آذان الفجر كل يقرأ ورده الذي حفظ من القرءان الكريم.

ومع صلاة الصبح يقرأ الجموع الأدعية جماعة ، ثم يقومون كلهم متضرع لرب كريم أن لا يحرمه أجر هذه الليلة المباركة وأن يعطي كلٌّ ما في قلبه..

وينصرف الكل الى منازلهم


هذا اختصار شديد للعادات الأبرز بالمنطقة.

صح فطوركمـ

تعتبر ليلة السابع والعشرين من رمضان ليلة مميزة فاهم مايميز هذه الليلة المباركة هو ختان الاولادفي هذا اليوم بالاضافة الى الاطفال الذين وصلوا الى سن الصيام يشجعونهم في صوم هذه الليلة ويعدون لهم الشربات كما تتزين مائدة هذه الليلة باطباق مميزة بصبيعات العروسة وفي مائدة الشاي القطايف والصامصة والبقلاوة كما تتزين مساجدنا باصوات الذكر وختم القران ويكرمون حفظة القران في المساجد التي نظمت مسابق في حفظ القران
وقيام الليل بالدعاء
الله لايحرم اجر هذه الليلة المباركة وان يستجيب دعوة كل مسلم

السلام عليكم
وتقبل الله صيامكم وقيامكم

للأسف الشديد، لم يتبقي في منطقة الزيبان ( بسكرة وضواحيها) اي تقاليد رمضانية
تستحق الذكر والتنويه.
لولا التراويح لما وجدنا في حياة الناس أي فارق للشهر الفضيل عن سائر الشهور.
مقاهي...أنتارنيت...فضائيات.....بعض الزيارات العائلية المحتشمة.

هذا والله المستعان

تقبلوا أحر التحايا

تعتبر ليلة 27 في تيزي وزو ليلة مميزة ناهيك عن عظمتها من رمضان بأداء الصلاة في المساجد وإقامة حلقات الذكر وترتيل القرآن إلى الفجر. كما تقضي العادة إخراج زكاة الفطر في ذات الليلة التي تعد فرصة لختان الأطفال الصغار.

ليلة 27 من شهر رمضان عندنا في عين طاية (العاصمة) نختم القرآن في المساجد وفي نهاية الصلاة توزع أنواع الحلويات ( قلب اللوز ، قطايف ، بقلاوة والزلابية) على المصلين وتوزع الجوائز على المتسابقين ( المسجد الذي ينظم مسابقة رمضان) وفي السهرة تنظم حفلة للأطفال الذين تم إختتانهم في قاعة أو صالة بالبلدية مع توزيع هداية للعائلات المعوزة. كما تختتم بعض الدوارات الرياضية التي تنظم في هذا الشهر مثل الكرة الحديدية.