ضعف المستوى تشخيص وأسباب..... متجدد
20-12-2014, 11:44 PM
يعود ضعف المستوى إلى جملة من العوامل أعد منها ولا أعددها
1/ التلاميذ
تشخيص أسباب الضعف :
الأسبــاب التي أدت إلى وجود صعوبات وعجز لدى بعض التلاميذ هي:
• غياب التلاميذ و تأخرهم عن الدراسة بسبب عوامل كثيرة
*/ عوامل اجتماعية:
/* عوامل اقتصادية
أسباب الضعف متشعبة ومتعددة وليس التلميذ وحده المسئول عنها ولا نرمي بأسباب الضعف على الضعيف فقط
2 / إدارة المؤسسة
فالمتسبب يمكن أن يكون :
• الأستاذ الذي يهتم بقلة من التلاميذ: صعوبة الاستيعاب، ضعف في العمل الكتابي، فقدان القاعدة لدى التلميذ، اللامبالاة في القسم.......الأمر الذي أدى بالتلميذ إلى عدم فهم الدروس و استيعابها ز د على ذلك:
L’.extrême autorité de l’ enseignant envers l’ élève donne naissance à une sorte d’ affrontement entre l'élève et le professeur , car l’élève n'accepte plus d'assumer uniquement le rôle de victime .
و لأن المدرسون و اللوائح المدرسية هي قيود بالنسبة للتلميذ.
• كثافة التلاميذ داخل القسم : des classes ) Le sureffectif )
كل هذه العوامل جعلت الأستاذ غير قادر على أداء و توصيل المعلومات إلى كافة تلاميذ القسم و التكفل بالضعاف منهم خاصة . كما يسند سبب العجز الكلي و الذي يشمل جميع المواد أو الفشل الجزئي و الذي يخص مادة من بعض المواد إلى عدم القدرة على الاستيعاب السريع لدى بعض التلاميذ نظرا لتباين أو اختلاف القدرات الفكرية و نسبة الذكاء محدودة لديهم ، بينما البرامج المسطرة و التي لا تقبل تعديلا ( بحكم القرارات الوزارية ) و التي هي من صلاحيات وزارة التربية الوطنية دون غيرها والتي وضعت لأغلبية التلاميذ élèves (français) L’ inadéquation entre le programme et le niveau des
الحل يكمن في التكوين الهادف ciblé
• ا لمواقيت غير الملائمة : عودوا للعرض المتعلق بالوتائر المدرسية
• الحجم الساعي المرتفع للأساتذة
عدم تكافؤ الفرص بين المؤسسات من حيث كفاءة الأساتذة و توفير الوسائل و التي تكون نتائجه في كثير من الأحيان مباشرة التأثير.
• شروط متعلقة بانتقال التلاميذ بنوع من الآلية ، اعتماد النسب المعمول بها كوسيلة تخطيط بصفة غير سليمة دون مراعاة حقيقية لمستواهم في أغلب الأحيان. مما أدى إلى تواجد عدد من التلاميذ في مستويات غير مستوياتهم الحقيقية .
انتقال قرابة 100 % من الابتدائي في حين الانتقال من 4 م إلى الثانوي ينتقي نصف المترشحي
50 %
الانتقال عن طريق الاستدراك من السنة الثالثة إلى الرابعة لم يتم بشكل موضوعي بل عن طريق المحاباة بين الأستاذ و التلميذ . تأكدنا من تنقل الأولياء والتلاميذ لدى الأساتذة سعيا للبحث عن النقط المتبقية للحصول على المعدل المنقذ والمنجي من الرسوب .إن تراجع عدد الراسبين في السنوات الثالثة مقارنة مع السنوات السابقة يعود إلى تنظيم الدورة الاستدراكية التي أصبحت فضاء مفضلا بعد الاسترخاء السنوي لتضخيم التنقيط. يجب أن تحفظ أوراق الاخث
• علاقة المؤسسة بالوصاية ومختلف الشركاء:
توصف العلاقة الحالية بين المؤسسة التعليمية و سلطة الوصاية بأنها علاقة سلطوية عمودية ملزمة. و من أجل جعل هذه العلاقة في خدمة منفعة المصلحة، نأمل فيما يلي:
• أن تكون العلاقة مشاركتية تكاملية مبنية على اقتراحات واستجابات .
• التحكم في عملية الاتصال لتحقيق الوظيفية و الفاعلية و تجنب العراقيل و التأخرات في آجال الأعمال
النزاعات الناتج عن ذلك.
• ضرورة تفتح المؤسسة على المحيط الداخلي و الخارجي و استقطاب الكفاءات و تسخير خدماتها في فائدة التلاميذ وبعبارة أخرى جلب اهتمام المحيط بالمؤسسة .إن المؤسسات غير المدرسية المتواجدة بالمحيط المدعوة بجانبها للاستجابة للخدمـات التي تساهم في ازدهار الإدارة المدرسية.
• : تشجيع الإشهار بأنشطة و بمنتوج المؤسسات التعليمية لدى الوسط الاجتماعي و الاقتصادي ، وتحويل فعاليات الأبواب المفتوحة إلى موارد للمؤسسة التعليمية في ظل الاستقلالية لاستقطاب المساعدة في الدعم مثلا.مباشرة بعد عطلة الشتاء
• إزالة الفتور الملاحظ في العلاقة بين المؤسسات التعليمية و الأسرة التربوية بإحداث ميكانيزمات جديدة تفعّل جمعيات أولياء التلاميذ و الإدارة المدرسية في آن واحد.
• تشجيع الرحلات المدرسية و جعلها في خدمة الفعل التربوي
1/ التلاميذ
تشخيص أسباب الضعف :
الأسبــاب التي أدت إلى وجود صعوبات وعجز لدى بعض التلاميذ هي:
• غياب التلاميذ و تأخرهم عن الدراسة بسبب عوامل كثيرة
*/ عوامل اجتماعية:
/* عوامل اقتصادية
أسباب الضعف متشعبة ومتعددة وليس التلميذ وحده المسئول عنها ولا نرمي بأسباب الضعف على الضعيف فقط
2 / إدارة المؤسسة
فالمتسبب يمكن أن يكون :
• الأستاذ الذي يهتم بقلة من التلاميذ: صعوبة الاستيعاب، ضعف في العمل الكتابي، فقدان القاعدة لدى التلميذ، اللامبالاة في القسم.......الأمر الذي أدى بالتلميذ إلى عدم فهم الدروس و استيعابها ز د على ذلك:
L’.extrême autorité de l’ enseignant envers l’ élève donne naissance à une sorte d’ affrontement entre l'élève et le professeur , car l’élève n'accepte plus d'assumer uniquement le rôle de victime .
و لأن المدرسون و اللوائح المدرسية هي قيود بالنسبة للتلميذ.
• كثافة التلاميذ داخل القسم : des classes ) Le sureffectif )
كل هذه العوامل جعلت الأستاذ غير قادر على أداء و توصيل المعلومات إلى كافة تلاميذ القسم و التكفل بالضعاف منهم خاصة . كما يسند سبب العجز الكلي و الذي يشمل جميع المواد أو الفشل الجزئي و الذي يخص مادة من بعض المواد إلى عدم القدرة على الاستيعاب السريع لدى بعض التلاميذ نظرا لتباين أو اختلاف القدرات الفكرية و نسبة الذكاء محدودة لديهم ، بينما البرامج المسطرة و التي لا تقبل تعديلا ( بحكم القرارات الوزارية ) و التي هي من صلاحيات وزارة التربية الوطنية دون غيرها والتي وضعت لأغلبية التلاميذ élèves (français) L’ inadéquation entre le programme et le niveau des
الحل يكمن في التكوين الهادف ciblé
• ا لمواقيت غير الملائمة : عودوا للعرض المتعلق بالوتائر المدرسية
• الحجم الساعي المرتفع للأساتذة
عدم تكافؤ الفرص بين المؤسسات من حيث كفاءة الأساتذة و توفير الوسائل و التي تكون نتائجه في كثير من الأحيان مباشرة التأثير.
• شروط متعلقة بانتقال التلاميذ بنوع من الآلية ، اعتماد النسب المعمول بها كوسيلة تخطيط بصفة غير سليمة دون مراعاة حقيقية لمستواهم في أغلب الأحيان. مما أدى إلى تواجد عدد من التلاميذ في مستويات غير مستوياتهم الحقيقية .
انتقال قرابة 100 % من الابتدائي في حين الانتقال من 4 م إلى الثانوي ينتقي نصف المترشحي
50 %
الانتقال عن طريق الاستدراك من السنة الثالثة إلى الرابعة لم يتم بشكل موضوعي بل عن طريق المحاباة بين الأستاذ و التلميذ . تأكدنا من تنقل الأولياء والتلاميذ لدى الأساتذة سعيا للبحث عن النقط المتبقية للحصول على المعدل المنقذ والمنجي من الرسوب .إن تراجع عدد الراسبين في السنوات الثالثة مقارنة مع السنوات السابقة يعود إلى تنظيم الدورة الاستدراكية التي أصبحت فضاء مفضلا بعد الاسترخاء السنوي لتضخيم التنقيط. يجب أن تحفظ أوراق الاخث
• علاقة المؤسسة بالوصاية ومختلف الشركاء:
توصف العلاقة الحالية بين المؤسسة التعليمية و سلطة الوصاية بأنها علاقة سلطوية عمودية ملزمة. و من أجل جعل هذه العلاقة في خدمة منفعة المصلحة، نأمل فيما يلي:
• أن تكون العلاقة مشاركتية تكاملية مبنية على اقتراحات واستجابات .
• التحكم في عملية الاتصال لتحقيق الوظيفية و الفاعلية و تجنب العراقيل و التأخرات في آجال الأعمال
النزاعات الناتج عن ذلك.
• ضرورة تفتح المؤسسة على المحيط الداخلي و الخارجي و استقطاب الكفاءات و تسخير خدماتها في فائدة التلاميذ وبعبارة أخرى جلب اهتمام المحيط بالمؤسسة .إن المؤسسات غير المدرسية المتواجدة بالمحيط المدعوة بجانبها للاستجابة للخدمـات التي تساهم في ازدهار الإدارة المدرسية.
• : تشجيع الإشهار بأنشطة و بمنتوج المؤسسات التعليمية لدى الوسط الاجتماعي و الاقتصادي ، وتحويل فعاليات الأبواب المفتوحة إلى موارد للمؤسسة التعليمية في ظل الاستقلالية لاستقطاب المساعدة في الدعم مثلا.مباشرة بعد عطلة الشتاء
• إزالة الفتور الملاحظ في العلاقة بين المؤسسات التعليمية و الأسرة التربوية بإحداث ميكانيزمات جديدة تفعّل جمعيات أولياء التلاميذ و الإدارة المدرسية في آن واحد.
• تشجيع الرحلات المدرسية و جعلها في خدمة الفعل التربوي
من مواضيعي
0 الجذور المربعة
0 لكل عالِم إكتشاف...وشعار مميز !!!!
0 بدل الكأس،،،،،،،،،،،،،،،جبنالكم الكسكاس
0 Exercices interactifs
0 Exercices interactifs
0 إليكم 10 أطعمة لا تضعيها في الثلاجة ابدا
0 لكل عالِم إكتشاف...وشعار مميز !!!!
0 بدل الكأس،،،،،،،،،،،،،،،جبنالكم الكسكاس
0 Exercices interactifs
0 Exercices interactifs
0 إليكم 10 أطعمة لا تضعيها في الثلاجة ابدا
التعديل الأخير تم بواسطة أبو محمود ; 21-12-2014 الساعة 07:05 AM