رد: إضاءات إيمانية
17-12-2016, 08:53 AM
إضاءات تربوية(536):
اكرَهِ الخطَأ، ولكن لا تَكره المخطِئ.
أبغِض المعصيةَ، ولكن ارحم العاصي.
انتقِد القولَ، ولكن احترِم القائل.
فإنَّ مهمَّتك أن تقضي على المرَض، لا على المريض.
إضاءات تربوية(537):
﴿كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ﴾.
السُّوء الذي يُصرف عنك: مصدرُه عمَل صالح دافَعَ عنك.
فأكثِر من الصَّالحات؛ فلا تعلم كم سوء يُصرَف عنك.
إضاءات تربوية(538):
"كلَّما أحسنتَ نيَّتك: أحسَن اللهُ حالك!، وكلَّما تمنَّيتَ الخيرَ لغيرك: أتاك الخيرُ من حيث لا تحتسِب!.
وعندما نعيش لنسعِد الآخرين: يرزقنا اللهُ بآخرين ليسعدونا، فابحث عن العطاء، لا الأخذ، فكلَّما أَعطيتَ: أخذتَ دون أن تطلب".
نسأل اللهَ أن يرزقنا من فضله.
إضاءات تربوية(539):
وصَل إلى سدرةِ المنتهى، ثمَّ عاد يأكل مع الفُقراء، وينام على الحصير!. صلوات ربِّي وسلامه عليه.
والبعض وصَل إلى بلاد الكُفر، ثمَّ عاد متغطرسًا لا تكاد تحمله الأرضُ، يَنتقد دينَه وعادات بلده ومعيشة أهله!!؟.
صلُّوا عليه وسلِّموا تسليمًا.
إضاءات تربوية(540):
قال تعالى: ﴿وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ﴾.
هذا في شأن: مَن تعِب ووصَل للباب، فكيف نغضب من عدم ردِّ الآخرين على اتِّصالنا أو رسالتنا!!؟.
إضاءات تربوية(541):
مِن أسوأ الذنوب: غيبة الميت!؟.
فلا تستطيع أن تخبره، ولا يَستطيع أن يسامحَك!؟.
إضاءات إيمانية(542):
﴿فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا﴾.
إذا تتابَع عليك: ألَمٌ بعد ألمٍ، فاعلم أنَّك على موعد مع مفارقة الأحزان.
فاللهمَّ أزِح عنَّا الهمَّ والغمَّ.
إضاءات تربوية(543):
لا تحاول الانتصارَ في كلِّالخلافات؛ فأحيانًا: كسْبُ القلوب: أولى مِن كسب المواقِف، ولا تحرق الجسورَ التي قمتَ بعبورها؛ فربَّما تحتاجها للعودة يومًا ما!!؟.
إضاءات تربوية(544):
ليس المهم: كم ستعيش؟، ولكن المهم: كيف تعيش؟.
ستُّ سنوات فقط من حياة سعد بن معاذ رصي الله عنه في الإسلام: كانت كفيلةً لأن يهتزَّ لموته بعدها عرْشُ الرحمن!!؟.
إضاءات إيمانية(545):
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" فإنَّ الإنسان إذا قرأ القرآنَ وتدبَّره: كان ذلك من أقوى الأسباب المانِعة له من المعاصي أو بعضها".( مجموع الفتاوى:٢٠ / ١٢٣).
إضاءات تربوية(546):
الأبكم يتمنَّى أن يرتِّل كتابَ الله، والأصم يتمنى أن يسمعَه، والأعمى يتمنَّى أن يراه، وأنت بفضل الله: قادرٌ على الترتيل والسَّماع والرؤية، فماذا قدَّمتَ!!؟.
اكرَهِ الخطَأ، ولكن لا تَكره المخطِئ.
أبغِض المعصيةَ، ولكن ارحم العاصي.
انتقِد القولَ، ولكن احترِم القائل.
فإنَّ مهمَّتك أن تقضي على المرَض، لا على المريض.
إضاءات تربوية(537):
﴿كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ﴾.
السُّوء الذي يُصرف عنك: مصدرُه عمَل صالح دافَعَ عنك.
فأكثِر من الصَّالحات؛ فلا تعلم كم سوء يُصرَف عنك.
إضاءات تربوية(538):
"كلَّما أحسنتَ نيَّتك: أحسَن اللهُ حالك!، وكلَّما تمنَّيتَ الخيرَ لغيرك: أتاك الخيرُ من حيث لا تحتسِب!.
وعندما نعيش لنسعِد الآخرين: يرزقنا اللهُ بآخرين ليسعدونا، فابحث عن العطاء، لا الأخذ، فكلَّما أَعطيتَ: أخذتَ دون أن تطلب".
نسأل اللهَ أن يرزقنا من فضله.
إضاءات تربوية(539):
وصَل إلى سدرةِ المنتهى، ثمَّ عاد يأكل مع الفُقراء، وينام على الحصير!. صلوات ربِّي وسلامه عليه.
والبعض وصَل إلى بلاد الكُفر، ثمَّ عاد متغطرسًا لا تكاد تحمله الأرضُ، يَنتقد دينَه وعادات بلده ومعيشة أهله!!؟.
وما فقد الماضونَ مثل محمدٍ♦♦♦ولا مثله حتى القيامة يُفقَدُ
إضاءات تربوية(540):
قال تعالى: ﴿وَإِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكَى لَكُمْ﴾.
هذا في شأن: مَن تعِب ووصَل للباب، فكيف نغضب من عدم ردِّ الآخرين على اتِّصالنا أو رسالتنا!!؟.
إضاءات تربوية(541):
مِن أسوأ الذنوب: غيبة الميت!؟.
فلا تستطيع أن تخبره، ولا يَستطيع أن يسامحَك!؟.
إضاءات إيمانية(542):
﴿فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا﴾.
إذا تتابَع عليك: ألَمٌ بعد ألمٍ، فاعلم أنَّك على موعد مع مفارقة الأحزان.
فاللهمَّ أزِح عنَّا الهمَّ والغمَّ.
إضاءات تربوية(543):
لا تحاول الانتصارَ في كلِّالخلافات؛ فأحيانًا: كسْبُ القلوب: أولى مِن كسب المواقِف، ولا تحرق الجسورَ التي قمتَ بعبورها؛ فربَّما تحتاجها للعودة يومًا ما!!؟.
إضاءات تربوية(544):
ليس المهم: كم ستعيش؟، ولكن المهم: كيف تعيش؟.
ستُّ سنوات فقط من حياة سعد بن معاذ رصي الله عنه في الإسلام: كانت كفيلةً لأن يهتزَّ لموته بعدها عرْشُ الرحمن!!؟.
إضاءات إيمانية(545):
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" فإنَّ الإنسان إذا قرأ القرآنَ وتدبَّره: كان ذلك من أقوى الأسباب المانِعة له من المعاصي أو بعضها".( مجموع الفتاوى:٢٠ / ١٢٣).
إضاءات تربوية(546):
الأبكم يتمنَّى أن يرتِّل كتابَ الله، والأصم يتمنى أن يسمعَه، والأعمى يتمنَّى أن يراه، وأنت بفضل الله: قادرٌ على الترتيل والسَّماع والرؤية، فماذا قدَّمتَ!!؟.