تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
رد: متى ينتهي مسلسل تهشيم الاذمغة؟
07-09-2007, 01:42 PM
الكفاءات العربية.. هجرة بالحقائب من دون عودة
</B>تاريخ المقال 01/09/2007
بقلم: آمال موسى/ كاتبة تونسية

بعد مرور قرابة نصف قرن أو ما يزيد، على حصول الدول العربية على الاستقلال ورفع الأعلام مرفرفة وصراخ النخب بأعلى الأصوات وأكثرها ثقة ووعودا بأنها طوت صفحة التخلف لتبدأ في خط صفحات مشرقة من التنمية والتقدم، نجد أنفسنا أمام تفاقم خطير لظاهرة هجرة الأدمغة العربية، التي تعني هجرة رأس المال الأغلى في شكل نزف لا شيء ينبئ بجدية محاولة إيقافه، أو على الأقل التقليل من تدفقه الشبيه بالشلال.

ودليلنا في رسم هذه الصورة المفزعة أن تلك الخسائر التي منيت بها البلدان العربية بسبب هجرة أدمغتها، والتي كانت تقدر في السبعينات من القرن المنصرم بـ11 مليار دولار، قد تضاعفت اليوم عشرين مرة لتصل إلى 200 مليار دولار كحجم تقديري للخسائر العربية، وذلك حسب آخر تقديرات منظمة العمل العربية.
بل وإمعانا في الفزع نضيف ما أورده الكندي ريفين برينز في كتابه «القرن المالي» عندما قال إنه إذا افترضنا أن تعلم أحد المهاجرين العرب يكلف بلده في المتوسط عشرة آلاف دولار، فإن ذلك يعني تحويل 18 مليار دولار من الأقطار الإسلامية إلى الولايات المتحدة وأوروبا كل عام.
فما الذي انتهى بنا إلى هذه المعاناة الصامتة والمفجعة في آن، والحال أن كل دول الاستقلالات العربية، شنت حملة شعواء ضد الأمية ومظاهر التخلف الاجتماعي والثقافي، وراهنت على خلق أدمغة وطنية تقود مشروع التنمية أو ما عبر عنه الزعيم التونسي الراحل الزعيم بورقيبة بمعركة الجهاد الأكبر ويقصد بها معركة التقدم؟
ثم إلى أي حد يبدو التعبير دقيقا وشفافا، عندما نتبنى مفهوم هجرة الأدمغة. أو ليس الأصدق أن نقول إن ما يحصل في الدول العربية منذ السبعينات إلى اليوم، هو تهجير للأدمغة العربية أكثر منه هجرة، حتى لو كان هذا التهجير من النوع غير المباشر.
وللعلم فإن عبارة هجرة العقول أو الأدمغة، ابتدعها البريطانيون لوصف خسارتهم من العلماء والمهندسين والأطباء بسبب الهجرة من بريطانيا إلى الولايات المتحدة الأمريكية، في حين تعرف منظمة اليونسكو هجرة العقول بأنها «نوع شاذ من أنواع التبادل العلمي بين الدول يتسم بالتدفق في اتجاه واحد، ناحية الدول المتقدمة أو ما يعرف بالنقل العكسي للتكنولوجيا، لأن هجرة العقول هي فعلا نقل مباشر لأحد أهم عناصر الإنتاج وهو العنصر البشري». واستنادا الى لغة الأرقام البليغة نذكر أنه جاء في دراسة لمركز الخليج للدراسات الاستراتيجية صدرت في مايو 2004 أن الدول الغربية الرأسمالية، قد استقطبت ما لا يقل عن 450 ألف من العقول العربية، وأن الوطن العربي يسهم بـ31% من هجرة الكفاءات من الدول النامية إلى الغرب الرأسمالي بنحو 50% من الأطباء و23 من المهندسين و5% من العلماء من العالم الثالث.
ولكن ما هي الأسباب الأساسية لهذا النزف المستمر للأدمغة العربية؟ في الحقيقة ان الاطمئنان إلى نظرية المؤامرة في هذه المسألة تحديدا ينضوي على مجانبة الواقع والحقائق، خصوصا أن معظم الأدمغة التي نتحدث عنها ونتحسر لبعدها عن أوطانها واقتصادياتها الضعيفة المحتاجة إلى خبراتها، تغادر الوطن وهي مشاريع أدمغة، أو ما يمكن أن نسميه بالعقول الممكنة، التي اختارت الإقامة في دول الشمال، أين العلم وملتقى العلماء وفرص إشباع الطموحات العلمية.
لذلك، فإن فهم ظاهرة هجرة العقول العربية، لا يتحقق سوى بالوقوف عند نوعين من الأسباب: الأولى المجبرة على خوض تجربة الهجرة. ويتعلق النوع الثاني من الأسباب بعوامل استقطاب الدول المتقدمة للعقول العربية. ولقد اعتمد أغلب الباحثين الصنفين من الأسباب وكذلك الشأن بالنسبة إلى دراسات مراكز البحث وأمعة الدول العربية ومنظمة العمل العربية وغيرها.
لقد فضلنا استعمال كلمة «المجبرة» عوضا عن «الدافعة» كما هو شأن أغلب الدراسات في هذه المسألة، لأن الإجبار أعظم وطأة من الدفع وأكثر قسوة، خصوصا أننا في بداية هذه المقالة عبرنا عن ميل لتبني معنى «التهجير» ودلالته أكثر من تلك الرموز الأكثر رحابة وأحيانا حياديته التي يقودنا إليها مفهوم «الهجرة» وتراوحه بين دلالات بعضها متناقض.
حدد الاتحاد البرلماني العربي في مؤتمره العاشر بالخرطوم بتاريخ 11 فبراير 2002 خمسة أسباب لظهور وتفاقم ظاهرة هجرة العقول العربية وهي: ـ ضعف وانعدام القدرة على استيعاب أصحاب الكفاءات الذين يجدون أنفسهم، إما عاطلين عن العمل أو لا يجدون عملا يناسب اختصاصاتهم في بلدانهم (الجراحات الدقيقة، الطب، الهندسة، الالكترونية وعلوم الليزر).
ـ ضعف المردود المادي لأصحاب الكفاءات.
ـ انعدام التوازن في النظام التعليمي، أو فقدان الارتباط بين أنظمة التعليم ومشاريع التنمية.
ـ عدم الاستقرار السياسي أو الاجتماعي والإشكاليات التي تعتري التجارب الديمقراطية العربية والتي تؤدي في بعض الأحيان إلى شعور بعض أصحاب الخبرات بالغربة في أوطانهم، أو تضطرهم إلى الهجرة، سعيا وراء ظروف أكثر حرية وأكثر استقرارا.
والى جانب هذه الأسباب الأساسية، يمكن أن توجد عوامل أخرى موضوعية أو ذاتية تدفع أصحاب الخبرات إلى الهجرة كالبيروقراطية الإدارية وأنظمة الخدمة المدنية، وبعض التشريعات والتعهدات والكفالات المالية التي تربك أصحاب الخبرات، إلى جانب أسباب عائلية أو شخصية فردية.
ويظهر أن هذه الأسباب تغير مواقعها، ذلك أن دراسة مركز الخليج للدراسات الاستراتيجية اختارت أن تكتفي بالتركيز على سبب واحد منتج لظاهرة هجرة العقول العربية وهو ضعف الاهتمام بالبحث العلمي. وهو تركيز تبرره معلومات مفادها بأن الإنفاق السنوي للدول العربية على البحث العلمي لا يتجاوز 0.2% من إجمالي الموازنات العربية. وكي نحدد بدقة ضعف هذا الإنفاق تكفي الإشارة إلى أن ما تنفقه أمريكا على البحث العلمي يساوي 3.6% والسويد 3.8% وسويسرا واليابان 2.7% وفرنسا والدنمارك 2%.
وفي هذا السياق نعتقد أنه من الخطأ الاستهانة بتدهور نظم التعليم في الوطن العربي، فهو الفضاء الذي يبني العقول حسب تعبير بيار بورديو وفضاءاتنا التعليمية، قد نخرها سوس التسييس والدمعجة فكانت النتيجة أن تقريرا نشر في سبتمبر 2005 يضم أفضل 500 جامعة في العالم لم يتضمن ولو جامعة عربية واحدة، علما بأن حظ الولايات الأمريكية من القائمة المذكورة بلغ 190 جامعة.
هذه الأسباب التي تجبر العلماء العرب على الاغتراب وحمل حقيبة السفر من دون عودة ومن دون إهدارهم لعمر واحد قصير يرتضون قضاءه في المختبرات والأبحاث المثابرة بعيدا عن الإحباط والتهميش وهدر مواهبهم بفعل المحسوبية والوساطة والثقافة السائدة، التي تميل إلى محاربة الكفاءة كي لا تكبر، ولا تحلق، ولا تتلألأ نجمة في السماء. أما عوامل الاستقطاب التي تبنتها واستندت عليها معظم الدراسات والأبحاث فتتمثل في:
ـ الريادة العلمية والتكنولوجية للبلدان الجاذبة ومناخ الاستقرار والتقدم الذي تتمتع به هذه البلدان. وأيضا توفر الثروات المادية الضخمة التي تمكنها من توفير فرص عمل مهمة ومجزية ماديا تشكل إغراء قويا للاختصاصيين. بالإضافة الى إتاحة الفرص لأصحاب الخبرات في مجال البحث العلمي والتجارب التي تثبت كفاءاتهم وتطورها من جهة أخرى، وتفتح أمامهم آفاقا جديدة أوسع وأكثر عطاء، من جهة أخرى.
ولا ننسى أن توفير تربة بحثية خصبة ووجود منظومة ثقافية قيمية تولي للعلم أعلى مراتب الاهتمام، يمارسان إغراء يصعب على العقول العربية المتحدرة من بيئة بحثية فقيرة، مقاومته. فلا يخفى أن للعلماء طقوسهم الخاصة، وان هناك ما يسمى بلذة البحث، الشيء الذي يشكل نفسية ذات بعد كوني عند كل عالم كبير، فيصبح العلم هو الوطن وكل الجغرافيات المشجعة أرضية خصبة وفضاء احتواء ونفسية أي صاحب كفاءة تبحث عن دور فردي، وفرص تحقيق الذات وإثبات الفاعلية.
وإذا كانت ماهية الإنسان العادي يعرفها عالم النفس ابراهام ماسلو بـ«الكيان الذي يتنامى في اتجاه تحقيق إمكانياته الطبيعية، التي تغلب عليها الإيجابية» فما عسى أن نقول في شأن ماهية إنسان ولد ليكون عالما، خاصة أن اقتصاد العولمة يفرض على الأدمغة العربية، بل وحتى الأوروبية أن تتجه إلى حيث يمكنها أن تكون مفيدة.
ومن غرابة الأمور في الدول العربية أنها رغم تحققها من تأثر اقتصادياتها من نزف أدمغتها نحوالخارج، فإنه على المستوى العملي نلحظ استغناء عن خدماتهم ولا مبالاة من حجم الخسائر الناتجة عن ظاهرة الهجرة، لاجئة في إطار مزيد تكبد الخسائر إلى الاعتماد على كوادر غربية في مشاريعها الكبرى. لذلك فإنهم يحملون الحقيبة من دون عودة، وكأن النخب السياسية العربية الحاكمة والعلماء في خصام مسكوت عنه، تدفع فواتيره الشعوب العربية المستنزفة.

[email protected]
www.elkawader-dz.com

  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 26-12-2006
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 3,648
  • معدل تقييم المستوى :

    21

  • كوادر صناع الجزائر is on a distinguished road
الصورة الرمزية كوادر صناع الجزائر
كوادر صناع الجزائر
شروقي
رد: متى ينتهي مسلسل تهشيم الاذمغة؟
10-09-2007, 05:31 PM
الباحث الجزائري جودي فوزي
يقترح
تسيير المياه بواسطة الساتل
</B>تاريخ المقال 09/09/2007
تبعا لتهديد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، الأسبوع الماضي، لدى زيارته التفقدية لولايات شرق البلاد، بغلق محطة الضخ الخاصة بسد بني هارون بولاية ميلة، تلقت "الشروق اليومي" رسالة من مهندس دولة في الهندسة المدنية، يعرض فيها خطته لتسير المياه ومراقبتها والتنقيب عنها في الجزائر، تسمح أيضا بإستعمال التكنولوجيات الحديثة، وذلك عبر الساتل.

السيد جودي فوزي، مهندس دولة في الهندسة المدنية، باحث في مجال التكنولوجيات الحديثة، وجه دعوة استجداء إلى الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ووزير الموارد المائية، عبد المالك سلال، للالتفاتة إلى مشروع خاص بتسيير المياه ومراقبتها عبر الساتل، "وتثمين جهودنا لتطبيق المشروع"، داعيا إلى "تعويضات على جهودنا المبذولة خلال أكثر من ثلاث سنوات، وذلك حتى لا أضعف أمام الإغراءات المقدمة من أطراف خارجية، خاصة من دول عربية".
صاحب الرسالة، التي تسلمتها "الشروق اليومي"، قال أنه إتصل في وقت سابق، بوزير الموارد المائية، عبد المالك سلال، بغية إعلامه بمضمون المشروع الذي عرضه قبلها على شركات عاملة في هذا الميدان بفرنسا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية، حيث تلقى-حسب الرسالة- ردا من الوكالة الفضائية الفرنسية، وكانت أول الاتصالات في فيفري 2005، قبل أن تعرض عليه السفر إلى تولوز الفرنسية من اجل تبادل المعلومات والتقنيات في مجال تسيير المياه الجوفية ومراقبتها. هذه التطورات، دفعت حسب ما أكده المهندس ، جودي فوزي، إلى الإتصال بالوزير عبد المالك سلال، "الذي تقبل المشروع ورحب به ".
وفي 2 جوان 2005، أضاف صاحب الرسالة، أنه توجه إلى تولوز الفرنسية بدعوة من الوكالة الوطنية الفرنسية الفضائية، بهدف "إستكمال البحث وتكوين ملف كامل حول مشروع تسيير المياه ومراقبتها والتنقيب عنها عن طريق الساتل"، مؤكدا أن هذه الزيارة كانت فرصة للإطلاع على الأقسام والمكاتب المتخصصة في مراقبة الكثير من المشاريع بالساتل عبر العالم.
المهندس والباحث الجزائري أشار في رسالته إلى أنه كون ملفا شاملا حول مشروع تسيير المياه ومراقبتها، وكذا تكاليفه المالية، مضيفا بأنه عاد إلى أرض الوطن بعد ثلاثة أيام من الزيارة، بعد تحديد موعد لحضور مسؤول من الوكالة الفرنسية إلى الجزائر لإلقاء مداخلة خلال يوم دراسي، بتاريخ 4 جويلية 2005، بالوكالة الوطنية لتسيير المياه، حول تقنية المراقبة عبر الساتل، مع إحضاره لوسائل تستعمل في مراقبة المياه عبر الساتل، وهي عبارة عن "مستقبل" يوضع في المياه، سطحية أو جوفية، حيث يرسل معلومات إلى الساتل الذي يصفها ويقرأها عبر قاعدة معطيات على الأنترنيت.
وقال جودي فوزي، بأن المساعي وصلت إلى النجاح في وضع المعدات من خلال مشروع تجريبي خلال 20 يوما، وذلك في الفترة الزمنية الممتدة ما بين 18 سبتمبر 2005 و10 أكتوبر من نفس السنة، ليتم بعدها وضع المعدات في سد بني عمران بولاية بومرداس، شرق الجزائر العاصمة، في شهر جوان العام 2006، وإستمرار العمل بها إلى حد الآن، في إطار متابعة المشروع التجريبي.
وقد عبر السيد جودي عن أمانيه في تطبيق المشروع والأبحاث على أرض الواقع من أجل حلّ إشكالية الماء والطاقة المائية التي تعد غفي الجزائر.

ـــــ
ج/لعلامي
www.elkawader-dz.com

  • ملف العضو
  • معلومات
FOR YOU
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 27-09-2007
  • المشاركات : 5
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • FOR YOU is on a distinguished road
FOR YOU
عضو جديد
رد: متى ينتهي مسلسل تهشيم الاذمغة؟
27-09-2007, 11:35 AM
سيتم دلك حين نعرف ان لنا كوادر وادمغة يا أستاد.
فهناك الكثير لا يعلمون انه لدينا أدمغة ......
من مواضيعي 0 هل نعرف علم النفس
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عبد القهار
عبد القهار
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 14-09-2007
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 421
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • عبد القهار is on a distinguished road
الصورة الرمزية عبد القهار
عبد القهار
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية عبد القهار
عبد القهار
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 14-09-2007
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 421
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • عبد القهار is on a distinguished road
الصورة الرمزية عبد القهار
عبد القهار
عضو فعال
رد: متى ينتهي مسلسل تهشيم الاذمغة؟
29-09-2007, 04:54 AM
عندما توفر الجزائر الجو المناسب لن نحتاج الى اي ذراع غربية تتدخل في بلادنا وستصبح من اكثر الدول تطورا اذا استغللنا ادمغتها قبل اتن ترحل الى الخارج
  • ملف العضو
  • معلومات
عبد الله أحمد
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 30-09-2007
  • المشاركات : 356
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • عبد الله أحمد is on a distinguished road
عبد الله أحمد
عضو فعال
رد: متى ينتهي مسلسل تهشيم الاذمغة؟
03-10-2007, 02:17 AM
عندي ملاحظتان: أولا عدد الباحثين الجزائريين ومستواهم أضعف بكثير مما يتخيله البعض, وهذا ليس مقارنة بأمريكا وبريطانيا واليابان وإنما بإخوننا العرب كمصر وتونس على المثال لاالحصر. هذ مرده لعدة أسباب أهمها في رأيي أن هذه الدول استثمرت أكثر من بلادنا في التكوين. ومثال ذلك نظام البعثات في مصر. فعدد الطلبة المصريين الذين يتحصلون على الدكتوراه -بتمويل من مصر- في أكبر الجامعات الأمريكية والبريطانية واليابانية وغيرها هائل. أما نحن فنكتفي بالتربصات قصيرة ومتوسطة المدى. مع العلم أن هذه التربصات غير مراقبة بصفة جدية وأغلب الباحثين يعتبرونها عطلة. السبب الآخر هو تبعيتنا لفرنسا حيث أن الخارج عندنا هو فرنسا لاغير. و بماأن مستوى الجامعات الفرنسية لا يرقى لمستوى الجامعات الأمريكية و البريطانية أو اليابانية, فباحثونا لا يتحسن مستواهم كثيرا مقارنة بأشقائنا العرب.
ثانيا مستوى الأساتذة العاملين في الجامعات الجزائرية ضعيف للغاية, وهم في الغالب لايبذلون الجهد الكافي, وهذه العقلية انتقلت إلى الطلبة ومع الزمن ظهر جيل من الباحثين والأساتذة سيطرت عليهم الرداءة.
لاأنكر أن هناك أساتذة ذو كفاءات عالية وإرادة قوية إلا أنهم قلة.
الكل في الجزائر يشتكي من الإمكانيات ويقول أنه لا يمكننا أن نقدم أبحاث مثيلة لما تقدمه الجامعات الغربية وهذا معيار خاطئ فالمعيار الأصوب هو هل نتائجنا تتناسب والإمكانيات المتوفرة لنا? أنا أقول لا, بإمكاننا أكبر من هذا بكثير.
عبد الله.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية DJERIDA
DJERIDA
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 23-12-2006
  • المشاركات : 121
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • DJERIDA is on a distinguished road
الصورة الرمزية DJERIDA
DJERIDA
عضو فعال
رد: متى ينتهي مسلسل تهشيم الاذمغة؟
04-11-2007, 04:10 AM
شكرا اخي على اثارة الموضوع الجاد والمهم في الحياة /djerida
رحمة الله عليك ياعبد الحميد بن باديس ،لولا الله وانت لما كنا نقرأ او نكتب ..شكرااااا لله و لك والف رحمة عليك
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
متى ينتهي زمن الرداءة ؟
لا تشاهدوا مسلسل نور
ما رأيك في مسلسل - باب الحارة 2 -
الساعة الآن 04:24 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى