تسجيل الدخول

السلام عليكم

رب افكار تكون وليدة لحظتها فتأتي كنقيع بارد على قلب محرور .

حسناء شابة أرملة تعيش مع أربعة من اطفالها استوفت عدتها منذ اشهر ولها صبية صغيرة لم تسلخ السنتين هناك ابن عم لها يقوم على شؤونها لان طفلها الأكبر صغير واخوها يسكن في منطقة بعيدة .


ما رأيكم ان تقوم بإرضاع ابن عمها ليصبح ابنها ويحل عليه الدخول عليها وتتق الشبهة وما يمكن ان يقوله عنها الناس ؟؟؟

تخيلوها معي

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...atwaId&Id=3901



*** ان اكبر بلاء ابتلى به الله هذه الأمّة هو الفكر السلفي المتعفّن ***

السلام عليكم
http://montada.echoroukonline.com/sh...96&postcount=1

الله سبحانه وتعالى عندما بدا القرءان الكريم تنزيلا :ب:إقرا باسم ربك الذي خلق....ليس مجرد قراءة وتكرار القراءة بل علم موضوعي ،،،الرضاعة للأطفال ؟وكل كلام آخر هو سطحية الفهم ، وحتى المنهج الظاهري لابن حزم لايبرر هذا النوع من الفتاوي ،وهناك قضايا لاحاجة للإجماع فيها ،فالرضاعة واضحة لمن؟والشاب الذي يرضع أما ؟؟؟؟؟؟؟؟هل يرضع حليبا؟؟؟؟؟
أراها من مهازل الفتاوي المعاصرة التي ينبغي كشفها حتى لاتتكرر

والله هذا النوع من الفتاوي مقرف جدا يجعلني اشعر بالغثيان والإشمئزاز ،،بالإضافة الى موضوع وفتاوي سابقة للأخت صبرينة يتحدث عن الرق،،هذا ما ينقصنا !!!!!!!!!!،اما آن لنا ان نترفع عن مثل هذه التفاهات ،فمكانها قي النفايات.
ماذا بعد يا ترى،،او ما الفتوى القادمة ؟
يا امة ضحكت من جهلها الأمم،،

.
.
.
الفتوى المذكورة تقول ان رضاع الكبير لا يحرّم ...
يعني حتى لو ارضعته لن يكون محرما لها ... و هذا ما ذهب اليه جمهور العلماء الا من شذ ...
و من شذ استدل بحديث زوجة ابو حذيفة و قد اعتبره العلماء من الاحكام الخاصة ...
و ليست الفتوى من الفكر السلفي المتعفن فقط فحتى علماء الازهر كانوا قد تبنوها ...
http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/16/34518.html
.
.
.

اهلا هاجر
كل الراديكاليين بالنسبة لي سلفية فهم مثل بعضهم وان كانت معاملاتهم تضرب بنهجهم عرض الحائط وفي الاف المواضع .

بالنسبة للفتوى المدرجة في موقع اسلام ويب اقرئيها كاملة حتى تصلين الى هذه العبارة وقولي لي ماذا فهمت منها اليست تعني ان الرضاعة للكبير اذا كانت تغذية كاملة فهي مباحة للحاجة ؟؟؟

اليك الفقرة :
لكنها رأت الفرق بين أن يقصد رضاعة أو تغذية فمتى كان المقصود الثاني لم يحرم إلا ما كان قبل الفطام وهذا هو إرضاع عامة الناس وأما الأول فيجوز إن احتيج إلى جعله ذا محرم وقد يجوز للحاجة ما لا يجوز لغيرها وهذا قول متوجه. انتهى بحروفه منه.

عائشة رضي الله عنها هي من افتت بها وكانت تطلب من قريباتها فعل ذلك : اليك الدليل
والحديث في صحيح مسلم وغيره. وفي الموطأ والمسند وسنن أبي داود أن عائشة رضي الله عنها كانت تأمر أخواتها وبنات أخواتها أن يرضعن من أحبت أن يدخل عليها من الرجال.

عمو ابو اسامة وجمال وائل شكرا لكما على كرم المداخلة



خلاصة القول : ان كان هؤلاء الفقهاء متضاربة فتاويهم وكانت اكبر مؤسسة دينية اسلامية الا وهي الازهر تصدر فتاو من هذا القبيل فلماذا تلمون العوام على تزكية عقولهم ؟

يعني في مواضع اخرى نجد من يتعصب لفتاوي شيوخه ويكفر من خالفها وفي مواضع اخرى يقولون من غير المعقول الاخذ بتلك الفتوى !

غريب جدا دين البشر