رد: وَأَخِيرًا.."غَمَسَتِ" السَّعُودِيَّةُ يَدَهَا..
04-04-2015, 02:31 PM
أماني أريس والإفريقي وابن الرافدين، وgacem08، وج.الطيب
شكرا على كرم الاطلاع
أماني أريس..
أما الفرقة الناجية، فالنزاع فيها -إن كان- مرتفع في مواضع..
فلا ريب أن الفرقة الناجية من المسلمين..لا من الكفار..
ثم هي من أهل السنة..لا من الرافضة..
ثم هي في أهل السنة فيمن سلم من البدع المغلظة كالاعتزال والخروج والقدرية الأولى..
فإن كان نزاع فبين أهل الحديث والأشعرية والماتريدية..
وليس في الكتاب والسنة ما لا يعلم أحد معناه..ولا فيهما مجمل لم يأت بيانه..
فــ"الوصول" إلى كنه الفرقة الناجية يسير على من يسره الله تعالى عليه..
جعلنا الله وإياكم من أهلها..
وأما تقسيم العلمانية إلى قاعدية عفوية، وسلطوية ناقمة، فما فهمته.
الإفريقي..
علمنا بأن ربنا سبحانه وتعالى يحكم بين الفرقتين فيما كانتا فيه تختلفان..لا يبرئ عهدتنا من النصيحة والإصلاح ما استطعنا..
والمؤمن يفر من قدر الله إلى قدر الله..
ج.الطيب
كل ملتزم عِقد الإسلام..فهو "رجل دين" في ملة الإسلام..
وتقسيم الناس إلى "رجال دين" ولائكيين لوثة نصرانية علقت بألسنة بعد أن تشربتها قلوب..
فلعلك تقصد بـ"رجال الدين" العلماء..والعلماء هم أولو الأمر الذين تجب طاعتهم والصدور عن أمرهم..قال ربك: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ".
ومن عزل العلماء عن "الشاردات والواردات" لأنهم "يحكمون أهواءهم" فسيحكِّم في الشاردات والواردات –ولا بد-غيرهم..فنحن نطعن –غُفلا!- في نزاهة هؤلاء الغير ونتهم نياتهم..كما تطعنون في نزاهة العالم ونيته..فإما جدال كهذا..وإما قذف بالحق..فإن كان في الجعبة سهام فارموا..
وتقدس ربي الذي يريد ليطهرنا ويتم نعمته علينا إذ يقول: "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ"
وصلاتي وسلامي على سيد الأنبياء وإمام العلماء بأبي وأمي صاحب الشفاعة والمقام المحمود .. الطيب حيا وميتا..الذي يقول:
"الطهور شطر الإيمان"
"من استجمر فليستجمر ثلاثا"
"الاستنجاء بثلاثة أحجار ليس فيهن رجيع".
فلله دركم يا علماء الحيض والنفاس..والجنابة والغسل..حفظتم لنا شطر ديننا..وانقلب الأفاكون بشطر الضلالة..
شكرا على كرم الاطلاع
أماني أريس..
أما الفرقة الناجية، فالنزاع فيها -إن كان- مرتفع في مواضع..
فلا ريب أن الفرقة الناجية من المسلمين..لا من الكفار..
ثم هي من أهل السنة..لا من الرافضة..
ثم هي في أهل السنة فيمن سلم من البدع المغلظة كالاعتزال والخروج والقدرية الأولى..
فإن كان نزاع فبين أهل الحديث والأشعرية والماتريدية..
وليس في الكتاب والسنة ما لا يعلم أحد معناه..ولا فيهما مجمل لم يأت بيانه..
فــ"الوصول" إلى كنه الفرقة الناجية يسير على من يسره الله تعالى عليه..
جعلنا الله وإياكم من أهلها..
وأما تقسيم العلمانية إلى قاعدية عفوية، وسلطوية ناقمة، فما فهمته.
الإفريقي..
علمنا بأن ربنا سبحانه وتعالى يحكم بين الفرقتين فيما كانتا فيه تختلفان..لا يبرئ عهدتنا من النصيحة والإصلاح ما استطعنا..
والمؤمن يفر من قدر الله إلى قدر الله..
ج.الطيب
كل ملتزم عِقد الإسلام..فهو "رجل دين" في ملة الإسلام..
وتقسيم الناس إلى "رجال دين" ولائكيين لوثة نصرانية علقت بألسنة بعد أن تشربتها قلوب..
فلعلك تقصد بـ"رجال الدين" العلماء..والعلماء هم أولو الأمر الذين تجب طاعتهم والصدور عن أمرهم..قال ربك: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ".
ومن عزل العلماء عن "الشاردات والواردات" لأنهم "يحكمون أهواءهم" فسيحكِّم في الشاردات والواردات –ولا بد-غيرهم..فنحن نطعن –غُفلا!- في نزاهة هؤلاء الغير ونتهم نياتهم..كما تطعنون في نزاهة العالم ونيته..فإما جدال كهذا..وإما قذف بالحق..فإن كان في الجعبة سهام فارموا..
وتقدس ربي الذي يريد ليطهرنا ويتم نعمته علينا إذ يقول: "وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ"
وصلاتي وسلامي على سيد الأنبياء وإمام العلماء بأبي وأمي صاحب الشفاعة والمقام المحمود .. الطيب حيا وميتا..الذي يقول:
"الطهور شطر الإيمان"
"من استجمر فليستجمر ثلاثا"
"الاستنجاء بثلاثة أحجار ليس فيهن رجيع".
فلله دركم يا علماء الحيض والنفاس..والجنابة والغسل..حفظتم لنا شطر ديننا..وانقلب الأفاكون بشطر الضلالة..
سأل أناس رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الكهان؟ فقال: «ليسوا بشيء»
من مواضيعي
0 جُنُونِيَّاتٌ جَزَائِرِيّةٌ (2): الأَشِـــعَّــــةُ فَـــــــوْقَ الــــــنّـــــَهْـــــدِيَّــــــ
0 جُنُونِيَّاتٌ جَزَائِرِيّةٌ (1): دَوْلَــــةُ "الــــحَــــفْــــصِــــيّـــِيــــنَ"..
0 "حَافِظُ الأَحْلامِ"..
0 "دَاعِــشْ".. مَـا أَكْـثَـرَ "عِـيَـالَـكَ"!
0 "أَنــَــا مُـــــجْــــــرِمٌ!.."
0 قَـنَـوَاتُ الخـَيَـالِ.. "الـبَـطْـنِـيِّ"!
0 جُنُونِيَّاتٌ جَزَائِرِيّةٌ (1): دَوْلَــــةُ "الــــحَــــفْــــصِــــيّـــِيــــنَ"..
0 "حَافِظُ الأَحْلامِ"..
0 "دَاعِــشْ".. مَـا أَكْـثَـرَ "عِـيَـالَـكَ"!
0 "أَنــَــا مُـــــجْــــــرِمٌ!.."
0 قَـنَـوَاتُ الخـَيَـالِ.. "الـبَـطْـنِـيِّ"!