تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: في ليبيا ... الآذان بالأمازيغية .
29-09-2015, 04:17 PM
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:



أيها:" الأمازيغي52":
بعد قراءتي لمشاركتك رقم:(37): تبين لي ما يأتي:
إما أنك لم تقرأ مشاركتي رقم:(36)، أو أنك قرأتها، ولكنك لم تفهمها، أو أنك قرأتها وفهمتها، ولكنك لازلت تعاند وتكابر في مسائل هي أوضح بكثير لمن هم دونك:" سنا وثقافة!!؟"، وهذه تعليقات مختصرة على مشاركتك تبين ذلك الأمر:

قولك:{ ألم أقل لك يا( أمازيغي مسلم ) بأنك فطحل في علم السلف ولي الكلم}.
التعليق: سبقت لنا إجابتك عن هذا الكلام، وبما أنك كررته!!؟، فيستحسن بنا: أن نذكرك به من باب:( في الإعادة إفادة، والأمر إذا تكرر: تقرر)، فقد قلنا لك الآتي:

أما الأولى، فلا أدعيها لنفسي– وإن تشرفت بالانتساب للسلف الصالح.
وأما الثانية، فأقول لك:[ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ].
لقد ذكرنا لك في مشاركتينا رقم:(25) و:(28): الأدلة الشرعية على قولنا، وعززنا ذلك بأقوال فقهاء الإسلام موثقة مسندة، ولم تعلق أنت عليها، ولم تناقشها، ثم تقول عنا بأننا:" فطحل في لي الكلام؟؟؟".
ففضلا مرة أخرى:[ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ].

قولك:{ تلك الفطحلة ظاهرة في معالجة فن الدعاء بيقينية ، (وهو درس استعراضي خارج موضوع المباحثة }.
التعليق: مسألة:" الاستثناء في الدعاء": التي تكلمنا عنها، إنما تكلمنا عنها بأدلة شرعية مسندة، وقد كان الأجدر بك: أن تناقشها بأدلة شرعية مماثلة: لا أن تلقي الكلام على عواهنه، وتتهم بياننا لخطئك بأنه:" درس استعراضي خارج موضوع المباحثة!!؟".
فكيف يكون بياننا خارج موضوع المباحثة!!؟، وهو يتعلق بمسألة الدعاء التي أخطأت في إحدى جزئياتها باستثنائك في دعائك بالرحمة لجدتك الأمازيغية الأمية!!؟.

عجيب وغريب أمرك أيها:" الأمازيغي52"!!!؟؟؟:
تلف وتدور، وتدندن وتطنطن حول:" مسألة الآذان بالأمازيغية!!؟"، لتصل في النهاية، وتخلص إلى قولك:
{ وليكن في علمك أن الآذان بالأمازيغية في الموضوع خاص بالمناطق الممزغة لغير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية}.
التعليق: أليست الخلاصة التي وصلت إليها هي:" عين ما حاولنا إفهامكه!!؟" حين كتبنا ما يأتي في مشاركتنا رقم:(35) المنشورة أعلاه:

{ الأخ الفاضل:" وائل".
صدقت وبررت في قولك:" لو كان هذا الطلب من شخص لا يفقه العربية لقبلناها منه وقلنا يريد المقصد قبل السماع دون فهم".
وذلك ما بيناه للأمازيغي52: مبينين بأن جمهور فقهاء الإسلام: إنما أجازوا الأذان بغير العربية: إذا تعذر وجود فرد واحد يحسن اللغة العربية، وهو ما لا ينطبق على الليبيين المؤذنين بالأمازيغية؟؟؟

وأما احتجاج الأمازيغي52 بترجمة رسائل النبي عليه الصلاة والسلام للملوك والأمراء، وترجمة معاني القرآن الكريم للغات أخرى، فتلك مسألة خارجة عن محل النزاع، لأن المقصود بذلك كله:( من لا يحسن اللغة العربية)، وهو ما لا يصح أن يقاس عليه:" الأذان الليبي الأمازيغي"، لأن فيهم – على الأقل- رجل واحد يتقن الأذان بالعربية!!؟}.

أيها:" الأمازيغي52":
أعد قراءة كلامي هذا بتأن، ثم قارن بينه وبين قولك:{ وليكن في علمك أن الآذان بالأمازيغية في الموضوع خاص بالمناطق الممزغة لغير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية}.
وههنا تنبيه هام:
نحن تكلم عن المؤذن نفسه الذي يجب عليه الآذان بالعربية إن كان قادرا – كما قرره جمهور فقهاء الإسلام-، وأنت تتحدث عن:( غير القادرين على فهم صيغ الآذان بالعربية!!؟)، وظاهر كلامك: يشير إلى عامة المصلين السامعين للآذان، وليس المؤذنين!!؟، وسواء قصدت هذا، أم كان قصدك مسألة نقاشنا، فالنتيجة واحدة، وهي أن:" التكليف منوط بالقدرة"، ف:" حكم من فهم وقدر: ليس كحكم من لم يفهم وعجز"، فالأمر في غاية البساطة.
لذلك لا نرى داعيا لقولك:
{ أنا أعلم بأن هناك مجتمعات إسلامية لم يتيسر لها تعلم اللغة العربية ، فهل من حق هؤلاء سماع (الدعوة للصلاة ) بلسانهم المعتاد ، فإن أجبروا على سماع الآذان يالعربية فهم لا يفهمون..... فديننا دين يسر وليس عسر ، فلماذا لا نُيسر لهم الفهم بلغتهم الأصلية}.
التعليق: ومرة أخرى، لا إشكال إذا كانوا جميعهم:( المؤذنون والمصلون): عاجزون تماما عن نطق أو فهم العربية!!؟، وهو أمر صعب تصوره في زمننا في حالة نقاشنا:" ليبيا" أو غيرها.
وموضع النزاع أو الخلاف محدد، وهو:" إذا كان أحدهم يتقن العربية": ألا يستطيع أن يجمعهم في المسجد، ويفهمهم بلهجتهم معاني ألفاظ الآذان: لفظا لفظا، ثم يؤذن أمامهم بالعربية، ويكرر ذلك، أفتظن بأنه سيستحيل عليهم إذا سمعوه مرة أخرى: أن يعرفوا بأنه:" آذان الصلاة!!؟".
لا أعتقد ذلك.


وأما فيما يخص وصفك لكلامنا عن مسألة:" الاستثناء في الدعاء" بأنه:" استعراضي!!؟"، فتيقن بأننا: نكتب لك ولغيرك!!؟، و:" إياك أعني، واسمعي يا جارة!!؟".

قولك:{ لا بأس من تذكيرك بالسؤال :
2)
هل دعاؤها عبادة توقيفية ؟ وهل اجتهاد المتصوفة في الأدعية مذموم شرعا ؟}.

التعليق: ومرة أخرى:" عجيب غريب أمرك أيها الأمازيغي52!!؟":
لو دققت في قراءتك لمشاركتنا رقم:(35): لوجدت جواب سؤالك، ولأنك لم تهتد إليه، فسنوضح لك الأمر على النحو الآتي:

الأصل في الدعاء:" التوقيف"، لأنه عبادة، وأما بالنسبة لتنزيل الحكم والوصف على الأفراد، فذلك أمر يختلف من فرد لأخر بحسب حالة وقدرة كل فرد!!!؟، وأظنك تعرف اختلاف فتوى الصحابي الجليل:" عبد الله بن عباس" رضي الله عنهما حينما استفتي في مسألة:" هل لقاتل النفس توبة!!؟"، فأفتى الأول ب:" نعم"، والثاني ب:" لا"!!؟، وسبب ذلك: أنه لاحظ على الأول: انكسارا بعد اقترافه لجريرة القتل، ولاحظ على الثاني: شررا يتطاير من عينيه: يريد فتوى تثبت له توبة، ليقتل!!؟.
ولأنك جدتك الأمازيغية – رحمها الله-:" أمة أمية"، فالصواب في مثل حالتها أن يقال:
إن دعاءها بلهجتها يعتبر عبادة مقبولة، لأنها عاجزة وغير قادرة على الدعاء بغير لهجتها، وكما سبق ذكره لك، فإن:" التكليف منوط بالقدرة"، ف:" حكم من فهم وقدر: ليس كحكم من لم يفهم وعجز"، والدليل على ذلك: قوله تعالى:
[
لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا]،[لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آَتَاهَا].

فالمطلوب منها شرعا هو:" ما تقدر عليه"، وليس:" تكليفها بما يتعذر عليها الإتيان به!!؟"، ف:" لا تكليف إلا بمستطاع".

أعتقد الآن بأن المسألة:" واضحة وضوح الشمس لكل ذي عينين".
فأجبنا أيها:" الأمازيغي52": بالتفصيل عما فصلناه لك في مسألة:" دعاء جدتك"، وبعدها: ننتقل – إن شاء الله- لمسألة:" اجتهاد المتصوفة في الأدعية ".

بالنسبة لقولك:{يُفترض أن المدافع عن تلك القاعدة يبين لنا ماهي المصوغات الشرعية القرآنية والسنية التي تخدم تلك القاعدة}.
التعليق: لقد ذكرنا لك في مشاركتينا رقم:(25) و:(28): الأدلة الشرعية على قولنا، وعززنا ذلك بأقوال فقهاء الإسلام موثقة مسندة، فعلقت أيها:" الأمازيغي52" على كلام الفقهاء، ولم تعلق إلى الآن على تلك الأدلة الشرعية!!!؟؟؟.
نحن في انتظار جوابك المفصل، و:" إن غدا لناظره قريب!!؟".


ثنميرت.
  • ملف العضو
  • معلومات
الأمازيغي52
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 16-08-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 2,347

  • وسام اول نوفمبر وسام التحرير 

  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • الأمازيغي52 will become famous soon enough
الأمازيغي52
شروقي
رد: في ليبيا ... الآذان بالأمازيغية .
30-09-2015, 06:33 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمازيغي مسلم مشاهدة المشاركة
[size=5][b][color=black][font=ariaze]
التعليق: لقد ذكرنا لك في مشاركتينا رقم:(25) و:(28): الأدلة الشرعية على قولنا، وعززنا ذلك بأقوال فقهاء الإسلام موثقة مسندة، فعلقت أيها:" الأمازيغي52" على كلام الفقهاء، ولم تعلق إلى الآن على تلك الأدلة الشرعية!!!؟؟؟.
نحن في انتظار جوابك المفصل، و:" إن غدا لناظره قريب!!؟".


ثنميرت.

°°°كثيرا ماناقشت الأسلاف ولم أجد التعند الظاهر والجدل العقيم في تحوير المواضع مثل ما وجدته عند أخينا ( أمازيغي مسلم ) ، فلو عدنا إلى صلب الموضوع الذي هو ليس الأذان ، وليس مشروعية الأذان ، وليس هو التساؤل هل الآذان توقيفي في تعابيره وصيغه ، فتلك كلها التي دندنت عنها و وظفتها ، هي في تقديري كلام زائد لا يقدم ولا يؤخر في المسألة المطروحة .
°°°فالموضوع في أصله عرض لحادثة [ الأذان بالأمازيغية] أو لغات الأعاجم ، عرضته دون إفصاح عن توجهي ، فحين عرضته كنت أبحث عن مصوغات (تأييد) أو( سجب) في إطار نقاشي مؤسس لا أكثر ولا أقل .
غير أن المسكونين بالتقليد ، أجزموا ولفوا وداروا على هوامش المبتغى في غالب الأحيان دون مساس جوهره .
°°°رجعت إلى ما خطه يراعك من الأدلة الدالة على ( عروبة الأذان) في مشاركتك رقم 25 فما وجدت شيئا يذكر ، فكلما وجدته هو إستشهادك بالآية التاسعة من سورة الجمعة ( إذا نودي للصلاة ) ثم قفرت تقريريا إلى تصنيف الأذان كفعل تعبدي توقيفي لا يجوز الزايدة في ألفاظه ، وخلصت أنت إلى القول الآتي :
لأ
اقتباس:
ن تشريع العبادات مرده إلى الله عزوجل الذي أمر رسوله بتبليغ شرائعه.
فمن عرف هذا، ثم خالفه وشرع ما أملاه عليه عقله وهواه، فهو داخل تحت قول:" الخبير العليم في القرآن الكريم":
[أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ]
°°° ألا ترى معي بأن موضوعي ليس همه البحث في مشروعية الأذان ، ولا في صيغه ، ولا في تصنيفه كفعل تعبدي ... ولا .. ولا .. فموضوعي خاص بترجمة صيغته المعمول بها إلى لغات أخرى ، أي بمعنى لماذا لا يرفع الآذان في جوامع فرنسا بالفرنسية ، وفي بريطانيا بالأنجليزية ... وفي دار السلام بالسواحلية ، وفي ريو ديجانيرو بالأسبانية ، .... فتلك أمم لها لسانها الخاص بها ، فما المانع في أن تقلب صيغ الآذان من العربية إلى تلك اللغات ليفهم السامع الأعجمي بأنه مدعو إلى عبادة الصلاة ، ويفهم الصيغ بلغته ويدرك معناها ومغزاها بدل سماع كلمات مبهمة لديه يؤديها مؤذن برطانة .

°°°بصراحتي المعتادة ، أدلتك يا (أمازيغي مسلم ) مفلسة دلت على غيبوبة مطبقة و تقليد مطلق لرأي الأسلاف ، فما علاقة الآية التاسعة من سورة الجمعة (بترجمة صيغ الآذان ؟) ، حتى وأن الأذان لم يرد في الآية بصيغته بقدر ما ورد فيها النداء ( نودي) ، فلماذا تغافلت عن الآيات التي تحدثت عن الآذان صريحا وما أكثرها ؟ مثل : [ وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا ] أو [ أذان من الله ورسوله إلى الناس ] أو كما ورد في سورة يوسف الاية 70 [فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ ٱلسِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا ٱلْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ ].

°°° حاولت أن تجد مصوغا لهواك ولم تحسن اختياره ، فالحديث عن تاريخانية بداية الأذان فيها ميوعة واختلاف ، فهو لا يخدم الموضوع المعالج ( ترجمة الأذان) بقدر ما يبحث عن ظروف نشأة الأذان ، وذاك مبحث قائم بذاته لا يقدم ولا يؤخر شيئا في الموضوع المعالج وإنما يُميّعه ويشوشه ويُخرجه عن إطاره الأصلي ، حتى وإن جاريتك فيه فسأجد بأن صيغ الآذان تبدلت وزيد فيها مذهبيا ، و أن الشرع لا يؤخذ من رؤية منامية ، ولا من تقرير صحابي ، ولا من رأي الفقهاء ، فالوحي التشريعي واحد فقط هو الله تعالى القائل لرسوله :
في ألآية 203 من سورة الأعراف (قل إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَايُوحَى إِلَيَّ مِن رَبِّي هذَا بَصَائِرُ مِن رَبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْم يُؤْمِنُونَ)

°°° أما مسألة (الأذان توقيفي ) فهو قياس على أن (العبادات توقيفية ) ، حتى وإن سلمنا بأن الأذان عبادة ذاته، وليس دعوة للتعبد ، فهل صيغ الآذان من عند الله أم عند البشر ؟ ، وبتعبير آخر هل صيغة الآذان المتداولة [ وحي إلهي ] أم هي إجتهادات بشر ؟
فمسألة العبادات توقيفية تعني أنها تسير وفق ما يريده الله لا كما يريده البشر .
°°° فالعبادات توقيفية نظرية فقهية صاغها (ابن تيمية ) وقدسها الخلف ، فلو عدنا [ للدعاء] الذي هو (مخ العبادة ) لوجدنا اختلافات في صيغ الدعاء عند الصحابة أنفسهم ، زد على ذلك فأنا حضرت دعاء للمقريء الشيخ السديس في ليلة 27 من رمضان في [الحرم المكي ] ، فهل في ذلك الدعاء ما يوحي بأن ( الدعاء توقيفي ) ، أو ليس فيه إجتهاد ٌ وتصنع ظاهر من حيث كم الدعاء ونوعه ؟.


°°° أين ذلك مما قلته ب(
اقتباس:
أن تشريع العبادات مرده إلى الله عزوجل الذي أمر رسوله بتبليغ شرائعه )
،
فهل نصوص ذاك الدعاء الذي وقفنا له أزيد من عشرين دقيقة خاشعين هو من العبادات التي أقرها الله في صيغتها بلا زيادة ونقصان أم أن الشيخ السديس إجتهد في الإستحسان ، واخرج دعاء جامعا شاملا أداه بفنية كبيرة تُخشع الأصم ،.... وهل هناك دعاء توقيفي نص بالثناء على خادم الحرمين ؟ ، ثم اسأل هل كل من حضر معنا فهمَ ما كان يدعوه به الشيخ السديس ـ أم أن الأمر هو استحسان للصوت والسجى اللفظي دون فهمه من قبل الكثير من زوار بيت الله الحرام الأعاجم ؟.


تقديري .
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: في ليبيا ... الآذان بالأمازيغية .
06-10-2015, 04:21 PM
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:



مرة أخرى، وللمرة:(س: عدد مجهول!!؟): يتأكد لنا أيها:" الأمازيغي52": أنك:" بارع في الحيدة عن الإجابة المباشرة المفصلة على مواضع النزاع!!؟".
أتفهم جيدا تهربك من الإجابة المفصلة على مشاركتي رقم:(41) – خاصة- ما تعلق منها بمسألة:" دعاء جدتك الأمية بالأمازيغية: هل هو توقيفي أم !!؟"، - رغم أننا كتبنا لك الآتي:

" أعتقد الآن بأن المسألة:" واضحة وضوح الشمس لكل ذي عينين".
فأجبنا أيها:" الأمازيغي52": بالتفصيل عما فصلناه لك في مسألة:" دعاء جدتك"، وبعدها: ننتقل – إن شاء الله- لمسألة:"اجتهاد المتصوفة في الأدعية".


إلا أنك:" فررت كعادتك!!؟" إلى اقتطاع الجزء الأخير من مشاركتي رقم:(41)، لتشتت الموضوع، وتفر من المطلوب، و:" ما هكذا تورد تافوناست: أميس نتمورت!!؟".
تيقن تماما بأنك حين تجيبنا عما كتبناه لك بخصوص مسألة:" دعاء جدتك الأمية بالأمازيغية: هل هو توقيفي أم لا!!؟"، فسنجيبك بإذنه تعالى على مضمون مشاركتك رقم:(42)، ولتطمئن بأن مشاركتك تلك محفوظة عندنا.

ولعل من:" عاجل الجواب" على مشاركتك تلك: أن نشير إلى:" وهن وضعف، وبعد نجعة قولك الآتي!!؟":
{حتى وإن جاريتك فيه، فسأجد بأن صيغ الآذان: تبدلت وزيد فيها مذهبيا ، و أن الشرع لا يؤخذ من رؤية منامية ، ولا من تقرير صحابي ، ولا من رأي الفقهاء ...}.

اسمعها وتأملها أيها:" الأمازيغي52":
إنك تريد إيهام غيرك بأن:" صيغة الآذان: إنما وردت إلينا بتلك الطرق، وبس!!؟"، وهي:" مغالطة ظاهرة!!؟"، وإليك الأدلة على ذلك:

أولا: النبي عليه الصلاة والسلام هو: بنفسه من علم الأذان للصحابي الجليل:" أبي محذورة" رضي الله عنه، وإليك الدليل:
عن أبي محذورة: أن رسول الله صلى الله عليه و سلم علمه الأذان، يقول:" الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله...".الحديث.
انظر:(صحيح أبي داود/ حديث:477)،(1/101).

ثانيا: لم يشرع الأذان – كما أردت إيهامنا به!!؟- ب:( رؤية منامية، وتقرير صحابي مجردين!!؟)، بل: كان بإقرار النبي صلى الله عليه وسلم لرؤيا الصحابي رضي الله عنه، و:" السنة التقريرية: إحدى أقسام السنة إضافة إلى: السنة القولية والفعلية"، وإليك دليل إقرار النبي بنفسه عليه الصلاة والسلام لصيغة الآذان:

عن محمد بن عبد الله بن زيد عن أبيه قال:
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم: قد هم بالبوق، وأمر بالناقوس فنحت، فأري عبد الله بن زيد في المنام. قال: رأيت رجلا عليه ثوبان أخضران يحمل ناقوسا، فقلت له: يا عبد الله تبيع الناقوس. قال: وما تصنع به؟. قلت: أنادي به إلى الصلاة. قال: أفلا أدلك على خير من ذلك. قلت. وما هو؟. قال: تقول:( الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدا رسول الله، أشهد أن محمدا رسول الله، حي على الصلاة،حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، الله أكبر الله، أكبر، لا إله إلا الله). قال: فخرج عبد الله بن زيد حتى أتى رسول الله صلى الله عليه و سلم، فأخبره بما رأى. قال: يا رسول الله، رأيت رجلا عليه ثوبان أخضران يحمل ناقوسا، فقص عليه الخبر، فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
إن صاحبكم قد رأى رؤيا، فاخرج مع بلال إلى المسجد، فألقها عليه، وليناد بلال، فإنه أندى صوتا منك.
قال: فخرجت مع بلال إلى المسجد، فجعلت ألقيها عليه، وهو ينادي بها، فسمع عمر بن الخطاب بالصوت، فخرج فقال: يا رسول الله، والله لقد رأيت مثل الذي رأى".
انظر:( صحيح ابن ماجة:580)، و:( الإرواء: 246 )،و:(المشكاة: 650).

يا أيها:" الأمازيغي52".
لقد ارتقيت مرتقى صعبا!!؟، وكلما تقدم بنا النقاش: وجدت الخناق يضيق على رأيك!!؟.
فإضافة لانتظارنا لجوابك عن مسألة:" :" دعاء جدتك الأمية بالأمازيغية: هل هو توقيفي أم لا!!؟": ننتظر منك أيضا: جوابا مفصلا على تعليقنا هذا وأدلته ردا على قولك:
{
حتى وإن جاريتك فيه فسأجد بأن صيغ الآذان تبدلت وزيد فيها مذهبيا ، و أن الشرع لا يؤخذ من رؤية منامية ، ولا من تقرير صحابي ، ولا من رأي الفقهاء ...}، والذي سطرناه لك في هذه المشاركة.


التماس هام جدا:
ألتمس منك الإجابة عن هاتين المسألتين، وبعدها نناقش بقية المسائل.
نحن في الانتظار، و:" إن غدا لناظره قريب!!؟".

  • ملف العضو
  • معلومات
الأمازيغي52
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 16-08-2009
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 2,347

  • وسام اول نوفمبر وسام التحرير 

  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • الأمازيغي52 will become famous soon enough
الأمازيغي52
شروقي
رد: في ليبيا ... الآذان بالأمازيغية .
06-10-2015, 06:23 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمازيغي مسلم مشاهدة المشاركة
اقتباس:
مرة أخرى، وللمرة:(س: عدد مجهول!!؟): يتأكد لنا أيها:" الأمازيغي52": أنك:"*بارع في الحيدة عن الإجابة المباشرة المفصلة على مواضع النزاع!!؟".
موضوع النقاش، وليس مواضع النزاع ، موضوع نقاشي واحد هو ترجمة صيغة الأذان لا أكثر ولا أقل .

ما هو موضوع النقاش ؟ أهو الاذان ؟ أم توقيفية الآذان ، أم ترجمة الأذان إلى لغات المسلمين الأعاجم ؟
من الأبرع في الحيدة ؟ ارتبط بالموضوع أخي وكفاك نزقا وتهربا ، هات برهانك التشريعي الدال على صحة دعواك بأن الأذان لا يصح إلا بالعربي ، فالآية التاسعة من سورة الجمعة لا تأصل قولك ، فابحث عن غيرها ....... وكل حيدة عن ذلك هو تهرب من قبلكم عن الإجابة .

أ
اقتباس:
تفهم جيدا تهربك من الإجابة المفصلة على مشاركتي رقم:(41) – خاصة- ما تعلق منها بمسألة:" دعاء جدتك الأمية بالأمازيغية: هل هو توقيفي أم !!؟"، - رغم أننا كتبنا لك الآتي:
ليس من شيمي الهرب من الحق ، فإن أخطأت فلا وجل عندي من الإعتذار عن الزلل إن كنت موقنا منه ، ودعاء جدتي لا توقيف فيه فهو مثل أدعية الشيخ السديس في الحرم المكي الإختلاف فيهما فقط في اللسان ، وهي ما يجعل مقتنعك ( التوقيفي ) محل تساؤل مفصلي ؟


°°° حديثك عن مشروعية الأذان و ...و.... هو من لهو الكلام وليه ، فلا أدري كيف أناقش من لا يميز بين الأصل و الفرع ، وبين الموضوع وهوامشه ، فأنا لا أدعي عرفانا وإنما أبحث عن مسوغ لجعل ( الأذان ) غير مقبول سوى بلغة قريش ؟ فالموضوع يا ( أميس نتمورث ) ليس الأذان في عمومه ، ولا مشروعية الآذان ولا ضيغتة التوقيفية ، وإنما هو ترجمة الآذان للغات أخرى بمثل ترجمة القرآن ، هل توجد شرعنة صريحة متأصلة تمنع ذلك ؟ .
فسؤالي أبديته واضحا بقولي في مشاركتي السايقة :

°°° ألا ترى معي بأن موضوعي ليس همه البحث في مشروعية الأذان ، ولا في صيغه ، ولا في تصنيفه كفعل تعبدي ... ولا .. ولا .. فموضوعي خاص بترجمة صيغته المعمول بها إلى لغات أخرى ، أي بمعنى لماذا لا يرفع الآذان في جوامع فرنسا بالفرنسية ، وفي بريطانيا بالأنجليزية ... وفي دار السلام بالسواحلية ، وفي ريو ديجانيرو بالأسبانية ، .... فتلك أمم لها لسانها الخاص بها ، فما المانع في أن تقلب صيغ الآذان من العربية إلى تلك اللغات ليفهم السامع الأعجمي بأنه مدعو إلى عبادة الصلاة ، ويفهم الصيغ بلغته ويدرك معناها ومغزاها بدل سماع كلمات مبهمة لديه يؤديها مؤذن برطانة .

بالغ احترامي
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: في ليبيا ... الآذان بالأمازيغية .
14-10-2015, 12:11 PM
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ :

ومرة أخرى ؟؟؟؟؟.

أيها الأمازيغي52:
لقد تخللت نقاشنا عدة نقاط:" أخذا وردا، وتأصيلا وتفريعا"، وكان من بين ما فرعته أنت بقلمك:" مسألة دعاء جدتك الأمية بالأمازيغية!!؟"، فسألتنا عن ذلك في مشاركتين لك: مؤكدا ملحا في سؤاليك!!؟:، والمشاركتان هما:

1) المشاركة:( 32)، وقد كتبت فيها الآتي:
{
(1 فهل إجتهادها في التعبد ( الدعاء) يسمعه الله ؟ ويفهمه ؟ ويستجيب إليه ؟ أم لا ؟
2)
هل دعاؤها عبادة توقيفية ؟ وهل إجتهادُ المتصوفة في الأدعية مذموم شرعا ؟

تقديري إن أجبت }.
فأجبناك بجواب أولي، ثم جاءت:

2) المشاركة:(37)، وقد كتبت فيها الآتي:
{ لا بأس من تذكيرك بالسؤال :
2)
هل دعاؤها عبادة توقيفية ؟ وهل إجتهادُ المتصوفة في الأدعية مذموم شرعا ؟
في انتظار جوابك ثنميرث }.


فأجبناك بجواب مفصل هذه المرة، والتمسنا منك الرد عليه، ولكنك لعجزك: تحاشيته، وفررت إلى الدندنة حول مسألة أخرى!!؟، والحوار الجاد الهادف المثمر: لا يكون بالقفز على مسائل هروبا منها لأخرى!!!؟؟؟.


ومرة أخرى، قلتها وأعيدها لك:
وعد مني:
سأجيبك عن كل أسئلتك دون تردد بشرط وحيد:
أن تلتزم بمسائل نقاشنا، فلا تنتقل من للمسألة اللاحقة حتى نتم المسألة السابقة.
وأمامنا الآن المسألة الأولى المعلقة، وهي:" مسألة دعاء جدتك الأمية بالأمازيغية!!؟"، فعقب على جوابنا عليها بنفس تفصيلنا.
غير ذلك:سنعتبره عجزا وتهربا ورغبة غير جادة في حوار مثمر!!؟.
تقديري إن أجبت.
ثنميرت.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 12:17 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى