تسجيل الدخول

كل ما قلتيه جميل ولكن نسبة المشاركة مبالغ فيها بشدة وكذلك نسبة التسعين بالمائة مبالغ فيها وعيب كبير أن ينتقص من حق المترشحين الآخرين لمجرد إرضاء الرئيس وكل المبررات لاغية في هذا المجال
أتكلم لك من عمق الصناديق وليس من صالات المقاهي
تم تزوير فاضح للإنتخابات لا يرضاه لا العبد ولا الرب
ومن قاموا بذلك ليس حبا في بوتفليقة ولكن تكريس لواقع أنهم هم أرباب الجزائر أحب من أحب وكره من كره
كلنا كنا نساند بوتفليقة رغم مرارة تغيير الدستور والتمسنا له الأعذار تلو الأعذار ولكن ليس لحد التزوير
وعلى كل التزوير ولد قبل مجيء بوتفليقة وعرابو التزوير هم أنفسهم منذ ذلك الحين المشؤوم
لا تستقيم الدول وشهادات الزور قائمة
لا بد أن يعتذر بوتفليقة لكل من سرقت له أصواته لتصب في صوت الرئيس ومن ثم يمكن له أن يحكم الجزائر
n_o

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الكريم لغة...الخشب ، لم تعد تغري أحدا... كأننا...قادمون من "كوكب آخر"..او من جزيرة الهونولولو.. ان ما جرى ...في 9 افريل ،يشير الى رغبة في التخلص من الاحزاب السياسية برمتها .. كل العقلاء يجمعون ..على ان الجزائر تقهقرت الى الوراء ...، "تزوير الانتخابات"..ليس ممارسة سياسية ،؟ وانما جريمة ،ولصوصية ، واختلاس اصوات الناخبين بالملايين ...لا يختلف في شئ عن "اختلاس الملايير" - مرة اخيرة: لغة الخشب ،...انتهى عهدها من زمان....

هذه هي كلمة الحق الصادقة بالفعل
بارك الله فيك

نظرية القرود الخمسة


أحضر خمسة قرود، وضعها في قفص! وعلق في منتصف القفص حزمة موز، وضع تحتها سلما. بعد مدة قصيرة ستجد أن قردا ما من المجموعة سيعتلي السلم محاولا الوصول إلى الموز. ما أن يضع يده على الموز، أطلق رشاشا من الماء البارد على القردة الأربعة الباقين وأرعبهم!!

بعد قليل سيحاول قرد آخر أن يعتلي نفس السلم ليصل إلى الموز، كرر نفس العملية، رش القردة الباقين بالماء البارد. كرر العملية أكثر من مرة! بعد فترة ستجد أنه ما أن يحاول أي قرد أن يعتلي السلم للوصول إلى الموز ستمنعه المجموعة خوفا من الماء البارد.

الآن، أبعد الماء البارد، وأخرج قردا من الخمسة إلى خارج القفص، وضع مكانه قردا جديدا (لنسميه سعدان) لم يعاصر ولم يشاهد رش الماء البارد.
سرعان ما سيذهب سعدان إلى السلم لقطف الموز، حينها ستهب مجموعة القردة المرعوبة من الماء البارد لمنعه وستهاجمه. بعد أكثر من محاولة سيتعلم سعدان أنه إن حاول قطف الموز سينال (علقة قرداتية) من باقي أفراد المجموعة!

الآن أخرج قردا آخر ممن عاصروا حوادث رش الماء البارد (غير القرد سعدان)، وأدخل قردا جديدا عوضا عنه. ستجد أن نفس المشهد السابق سيتكرر من جديد.
القرد الجديد يذهب إلى الموز، والقردة الباقية تنهال عليه ضربا لمنعه, بما فيهم سعدان على الرغم من أنه لم يعاصر رش الماء، ولا يدري لماذا ضربوه في السابق، كل ما هنالك أنه تعلم أن لمس الموز يعني (علقة) على يد المجموعة. لذلك ستجده يشارك، ربما بحماس أكثر من غيره بكيل اللكمات والصفعات للقرد الجديد (ربما تعويضا عن حرقة قلبه حين ضربوه هو أيضا! ).

استمر بتكرار نفس الموضوع، أخرج قردا ممن عاصروا حوادث رش الماء، وضع قردا جديدا، وسيتكرر نفس الموقف. كرر هذا الأمر إلى أن تستبدل كل المجموعة القديمة ممن تعرضوا لرش الماء حتى تستبدلهم بقرود جديدة! في النهاية ستجد أن القردة ستستمر تنهال ضربا على كل من يجرؤ على الاقتراب من السلم. لماذا؟ لا أحد منهم يدري!! لكن هذا ما وجدت المجموعة نفسها عليه منذ أن جاءت!

هذه القصة ليست على سبيل الدعابة. وإنما هي من دروس علم الإدارة الحديثة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zoulikha2 لكم اراؤكم وانتم احرار وبمثل هذا النقد الجرئ يتم التطور والتواصل... والبقاء للاصلح والانفع... والمثل الشعبي يقول: ما ينفع غير الصح... هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين... شكرا على المرور zoulikha