تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2015
  • المشاركات : 301
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • مي بلقيس is on a distinguished road
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
مقالاتي بصمتي
22-12-2015, 01:43 PM
ثقافة الإعتذار




ليس عيبا أن تخطئ ، لكن العيب أن تستمر في الخطأ ، تقول الحكمة :
إذا كان الإعتذار ثقيلا على نفسك فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين.
إذا لم تكن لديك الشجاعة الكافية للإعتذارفاعمل جاهدا أن لاتحتاج إليها.
يعاني مجتمعنا العربي من نقص في ثقافة الإعتذار ، فشخصية الرجل العربي المعروفة بالتسلط لاتسمح له بالإعتذارلأنه يعتبرها ضعفا .
لقد اعتبرت إعتذارية النابغة الذبياني التي قالها في النعمان ابن المنذر، مدخل لثقافة الإعتذارفي المجتمع العربي الذي لم يعرف هذا النوع من التعامل بين أفراده .
إن الشخص المخطئ مدرك لحجم أخطائه ، لكنه يكابر ولا يعتذرويعود هذا لعوامل عديدة أهمها : طريقة التنشئة و الرصيد العاطفي
فالشخص المكابريعاني من ضعف الشخصية وعدم القدرة على مواجهة المواقف .
الإعتذارهو دية الخطأ وهو فعل نبيل وتصرف راقي وفن له قواعده ومهارة إجتماعية ، كما أنه تعبير عن شعور بالندم عن فعل تسبب في ألم أو إساءة لشخص آخر.
والمعتذرهو صاحب شخصية قويةمتكاملة وسوية ، حيث لايعتذر إلاّ من كان متصالحا مع نفسه وثقته بنفسه عالية .
هذا المظهر الحضاري ليس مكرسا في محيط مجتمعنا للأسف ، هل وقعت عيناك يوما على إعتذار الكبير للصغير في محيطنا ؟
أو إعتذار الأباء للأبناء أو الأستاذ الجامعي لطالبه أو إعتذار المعلم لتلميذه ؟
كم من علاقة انتهت بالإنقطاع بين الأقارب وما كان ليحدث لو استخدمنا هذا التصرف البسيط .
الإعتذار في حياتنا الزوجية :
لاتخلو حياة زوجية من المشاكل ، لكن هذه المشاكل قد تتفاقم بسبب العناد والإمتناع عن الإعتذار.
إن أخطأ طرف في حق الآخر عليه أن يسعى للإعتذار، وغالبا ما يأتي الرفض من الزوج لأن كرامته ورجولته لاتسمحان بذلك ، وهو بهذا أقرب إلى المريض النفسي منه إلى الشخص السوي .
من أهم طرق الإعتذار بين الزوجين الهدية
أمّا شروطه فيجب أن يكون حقيقيا لأن الإعتذار الزائف يمكن كشفه وأن يكون دون تبرير الخطأ وإختيار الكلمات الدقيقة وكلمة "أنا آسف " قد تفي بالغرض .
في بعض الحالات تجد من تسحب منه الإعتذار سحبا بعد محاصرته بالحقائق والبراهين فيشعر بالإحراج فيعتذر مرغما .
ومن فوائده :
_ التغلب على إحتقار ذواتنا
_يعيد الإحترام للذين أسأنا إليهم
_ شفاء القلوب المجروحة
_ فتح باب التواصل
نحن في حاجة ماسة لثقافة الإعتذارلإحترام الآخر والإهتمام بمشاعره ، وعلينا أن نتخذه منهجا ولا نعتبره إهانة .
قال ابن الرومي معتذرا :

يا أخي أين ريع ذاك الإخاء *** أين ما كان بيننا من صفاء
أنت عيني وليس من حق عيني *** غض أجفانها على الأقذاء


بقلم : مي
بتاريخ : 22/12/2015
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية warda22
warda22
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 05-09-2012
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 11,951

  • وسام مسابقة الخاطرة اللغز 

  • معدل تقييم المستوى :

    24

  • warda22 has a spectacular aura aboutwarda22 has a spectacular aura about
الصورة الرمزية warda22
warda22
مشرفة سابقة
رد: مقالاتي بصمتي
22-12-2015, 01:53 PM
قلم مي محق في كل ماقاله
لا ثقافة للاعتذار لدينا خصوصا بالعالم الافتراضي فكل شخص يرى نفسه ربا في كل مايقول
من يخطأ ولا يعتذر فهو في خانة المنافقين وان كان يتغنى بالاخلاق والعفة والثقافة وغيرها من الشعارات بينما الخطأ من غيره يهول ومنه هو لا يعتبر الا مشيئة الله في خلقه .
وكذلك بالاسرة قلة هم الآباء الذين يعتذرون عن أخطائهم وقة الاساتذة الذين يعتذرون عن تقصيرهم أو يعتذرون عن أخطائهم
مقال في الصميم لو كان بغير قسم لطلبت تثبيته
تحياتي يافاضلة


سحر الحرف والكلام


شكرا للأخ صقر الأوراس على التوقيع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية طَيْفٌ رَحَلْ
طَيْفٌ رَحَلْ
مشرف سابق
  • تاريخ التسجيل : 03-12-2015
  • المشاركات : 1,864
  • معدل تقييم المستوى :

    10

  • طَيْفٌ رَحَلْ will become famous soon enough
الصورة الرمزية طَيْفٌ رَحَلْ
طَيْفٌ رَحَلْ
مشرف سابق
رد: مقالاتي بصمتي
22-12-2015, 02:01 PM
شكرا على الموضوع ..

وضعتِ يدك على نقطة حساسة ..

وهي مشكلة شائعة في مجتمعنا وتجدين البعض يتفاخر بها ويقول : " الجزائري راسو خشين "

يعني عنيد لا يتراجع ولو كان مخطئا ..

....

وهي ثقافة مترسخة نجدها - كما تفضلتِ - تمارس في كل المستويات ..

حتى على مستوى أعلى هرم في السلطة .. هل لدينا ثقافة الاعتراف بالخطأ و التنحي و الاستقالة ؟؟؟ كما يحدث في العالم المتحضر !

لا توجد للأسف ..

هي الفرعونية مكررة في نماذج متعددة في حياتنا .. لا أريكم إلا ما أرى ..

أنا ومن بعدي الطوفان ..

لكنني لا أرى الرجل مستأثرا بها حسب تجربتي و مشاهداتي ..
فالمرأة الجزائرية أيضا لا تقل عنادا عن شقيقها ..

وكم من أزواج تطلقوا بسبب أن كلا منهما يرفض الاعتذار ..

و الأسوء أختي الكريمة هو رفض قبول الاعتذار ..

شكرا على الموضوع مرة اخرى ..
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية محبة الشهادة
محبة الشهادة
مشرفة سابقة
  • تاريخ التسجيل : 13-06-2013
  • الدولة : فلسطين ,غزة,
  • المشاركات : 6,406

  • وسام ذكرى المولد 

  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • محبة الشهادة has a spectacular aura aboutمحبة الشهادة has a spectacular aura about
الصورة الرمزية محبة الشهادة
محبة الشهادة
مشرفة سابقة
رد: مقالاتي بصمتي
22-12-2015, 02:03 PM



حكمة تقول ..إذا كان الاعتذار ثقيلا على نفسك فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين أيضا.
مقال رائع جدا
زادكِ الله من فضله .






  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2015
  • المشاركات : 301
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • مي بلقيس is on a distinguished road
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
رد: مقالاتي بصمتي
22-12-2015, 05:01 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة warda22 مشاهدة المشاركة
قلم مي محق في كل ماقاله
لا ثقافة للاعتذار لدينا خصوصا بالعالم الافتراضي فكل شخص يرى نفسه ربا في كل مايقول
من يخطأ ولا يعتذر فهو في خانة المنافقين وان كان يتغنى بالاخلاق والعفة والثقافة وغيرها من الشعارات بينما الخطأ من غيره يهول ومنه هو لا يعتبر الا مشيئة الله في خلقه .
وكذلك بالاسرة قلة هم الآباء الذين يعتذرون عن أخطائهم وقة الاساتذة الذين يعتذرون عن تقصيرهم أو يعتذرون عن أخطائهم
مقال في الصميم لو كان بغير قسم لطلبت تثبيته
تحياتي يافاضلة
علينا تكريس هذه الثقافة بيننا والبدء بغرسها في نفوس أطفالنا بتربيتهم علىها .
بارك الله فيك
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2015
  • المشاركات : 301
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • مي بلقيس is on a distinguished road
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
رد: مقالاتي بصمتي
22-12-2015, 05:10 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر مشاهدة المشاركة
شكرا على الموضوع ..

وضعتِ يدك على نقطة حساسة ..

وهي مشكلة شائعة في مجتمعنا وتجدين البعض يتفاخر بها ويقول : " الجزائري راسو خشين "

يعني عنيد لا يتراجع ولو كان مخطئا ..

....

وهي ثقافة مترسخة نجدها - كما تفضلتِ - تمارس في كل المستويات ..

حتى على مستوى أعلى هرم في السلطة .. هل لدينا ثقافة الاعتراف بالخطأ و التنحي و الاستقالة ؟؟؟ كما يحدث في العالم المتحضر !

لا توجد للأسف ..

هي الفرعونية مكررة في نماذج متعددة في حياتنا .. لا أريكم إلا ما أرى ..

أنا ومن بعدي الطوفان ..

لكنني لا أرى الرجل مستأثرا بها حسب تجربتي و مشاهداتي ..
فالمرأة الجزائرية أيضا لا تقل عنادا عن شقيقها ..

وكم من أزواج تطلقوا بسبب أن كلا منهما يرفض الاعتذار ..

و الأسوء أختي الكريمة هو رفض قبول الاعتذار ..

شكرا على الموضوع مرة اخرى ..

عفوا أخي الفاضل
وبارك الله فيك على الإضافة المميزة
فعلا رفض قبول الإعتذار يمثل مشكلة فعلا
إن رفض قبول الإعتذار يساهم برأيي مثله مثل عدم الإعتذار في تفاقم حجم المشكلة
التعديل الأخير تم بواسطة مي بلقيس ; 22-12-2015 الساعة 05:13 PM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2015
  • المشاركات : 301
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • مي بلقيس is on a distinguished road
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
رد: مقالاتي بصمتي
22-12-2015, 05:20 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبة الشهادة مشاهدة المشاركة



حكمة تقول ..إذا كان الاعتذار ثقيلا على نفسك فالإساءة ثقيلة على نفوس الآخرين أيضا.
مقال رائع جدا
زادكِ الله من فضله .



شكرا لك أختي الفاضلة
وبارك الله فيك على هذا الدعاء الطيب
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2015
  • المشاركات : 301
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • مي بلقيس is on a distinguished road
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
رد: مقالاتي بصمتي
23-12-2015, 09:48 AM
شجرة الزيتون والطفيليون

كانت مجرد بذرة ملقاة فوق قطعة أرض ترابية، لم يشقى أحد في غرسها ، الله وحده من أعطى الأمر ببدأ حياتها في هذه المعمورة .
نبتت وعاشت على ما رزقها الله من أمطار وضوء وهواء ، هي تكبر وتكبر ولم تطلب يوما معونة أحد لم تتسخ الأيادي من أجل غرسها ، هي تكبرفقط برعاية الرحمان لها
عاشت برفقة قطرات المطر شتاءا وقطرات الندى ربيعا هؤلاء هم رفقاؤها في دربها .
حتى أنه لم يكلف أحدا نفسه لإزالة الطفيليات التي تحيط بها من كل جانب من أعشاب وحشرات ضارة .
أذيتهم لها لم تثنها عن مواصلة طريقها في الحياة دون الإلتفات إليهم كانت تعلو رغما عنهم فارتفعت عاليا وتركت وراءها الطفيليين يقبعون في الحضيض.
كلما كبرت ازدادت أوراقها خضرة فوق خضرةونورا على نور والأجمل والأغرب أنها أعطت ثمارا أكبر وأحلى ممن حضوا بالرعاية والإهتمام.
ثمارها كحبات لؤلؤ تبرق كبريق العذراء في خدرها ، لكن الأعجب والأغرب أن الطفيليين كانوا في الصف الأول لقطف ثمارها بعد كل الأذية التي تسببوا فيها لها ، لقد كانوا سببا في سقوط بعض أوراقها وثمارها .
لكن انظروا لعظمتها التي استمدتها من عظمة خالقها ، ستعطيهم ثمارها دون مقابل فقط لأنها شجرة حامدة شكورة ، بتصرفها هذا تقدم الطاعة والولاءلمن رعاها وهي لاتزال بذرة ملقاة فوق التربة .
الله أعطاها فأعطت وجاء الطفيليون يقطفون ثمارها ويطلبون المزيد بقلوب يملؤها الجشع.
أحدث الطفيليون جلبة أسفلها متزاحمين مثرثرين
فأجابتهم تطلبون المزيد ....دائما هل من مزيد....
_ لن تأخذوا سوى نصيبكم ولا تطمعوا في المزيد...
توقفوا عند الخط الأحمر ولا تثرثروا وانتظروا دوركم خذوا الثمار كلوا وتصدقوا منها وإلاّ انظممتم للعبيد.


بقلم : مي
بتاريخ :23/12/2015

التعديل الأخير تم بواسطة مي بلقيس ; 23-12-2015 الساعة 10:35 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2015
  • المشاركات : 301
  • معدل تقييم المستوى :

    9

  • مي بلقيس is on a distinguished road
الصورة الرمزية مي بلقيس
مي بلقيس
عضو فعال
رد: مقالاتي بصمتي
26-12-2015, 04:50 PM
ثقافة الإستهلاك



إنّ العلامة التجارية لملابسك وسيارتك وحاسوبك وهاتفك النّقال هي التي تحدد اليوم من أنت وماهي مكانتك في المجتمع .
الإستهلاك يمنح الفرد الشعور بالإهتمام بالذات حيث يعتبر الأمركيون من الشعوب المحرومة عاطفيا في علاقاتهم الأسرية ، لذا يلجأ الأمريكي للإستهلاك وينفق أموالا هائلة لتعويض هذا النقص .
تركز ثقافة الإستهلاك على أنّ الناس في كل مكان قادرون على الإستهلاك ، وأصبح امتلاك السلعة هدف في حد ذاته يعطي للفرد الشعور بوجوده ومركزه في المجتمع.
لقد ساهمت العولمة في وفرت السلع في كل مكان ، وأصبح بإمكان الفقراء إقتناء السلع التي كانت في الماضي القريب مقتصرة على الأغنياء.
وتحول الإستهلاك إلى سلوك مرضي وظاهرة سلبية تؤثر على ثقافة الشعوب وعاداتها و القضاء على قدرات أفرادها .
كما أدى التطور العلمي في مجال التكنولوجيا والإتصال إلى تقدم تقنية الإعلانات والتي أصبحت تتحكم في العملية الإنتاجية بالإعتماد على خبراء يصنعون استراتيجيات تقوم على مبدأ" التملك والتعطش للتسوق" ، بما يعارض المبدأ الحقيقي الذي كان يقوم عليه الإقتصاد والذي كان يركز على معايير" الجودة والثمن" كشرطين أساسيين في الإنتاج والتسويق .
تدفع الدول الغير متطورة ثمنا باهضا نتيجة هذه النزعة الإستهلاكية ، لأنها تستهلك السلع التي ينتجها غيرها ، فتساهم في زيادة تخلفها وقتل القدرات الإجابية لدى أفرادها فهي تفقد العقل القدرة على التفكير .
بينما العالم المتطور يستهلك ما ينتجه فيزيد بذلك من عمليات الإنتاج وإعادة الإنتاج لأنّ الإنتاج يتطلب التفكيروبذل الجهد والمحاولة والتجريب وبالتالي الخضوع للفشل والنجاح ، ويؤدي هذا إلى تفجير الطاقات والإبداعات الكامنة لدى الأفراد .
ومن أجل تعديل سلوك المجتمعات في الإستهلاك والتغلب على هذه النزعة الإستهلاكية وخاصة في مجتمعاتنا ، حيث يجب أن يكون إنتاجنا أكثر من إستهلاكنا ، يقع هذا الأمر على عاتق أصحاب القراروالإقتصاديين لمعادلة الإنتاج مع الإستهلاك على الأقل عن طريق :
التعليم والتدريب والتأهيل وطرح مشاريع إستثمارية حيوية مثل صناعة النفط بدل من تقديمه للغير خاما والإهتمام بالصناعة الزراعية كجزء لايتجزء من الصناعة
مع التقليل من الإنفاق على الوظائف الإستهلاكية الغير منتجة .


بقلم : مي
بتاريخ : 26/12/2015
  • ملف العضو
  • معلومات
Bichou Bichou
عضو جديد
  • تاريخ التسجيل : 25-11-2015
  • المشاركات : 8
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • Bichou Bichou is on a distinguished road
Bichou Bichou
عضو جديد
رد: مقالاتي بصمتي
26-12-2015, 05:33 PM
صح أصبحنا نفتقر لثقافة الاعتذار
من مواضيعي
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 02:15 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى