تسجيل الدخول

السلام عليكم

كثير ما تغبنت على ضياع نقاط الأسئلة السهلة في الإختبارات ببساطة لأني كنت أدكى من الجميع و أراها أفخاخا وخدع فأجيب عن الإسئلة الصعبة و نخلطها في الأسئلة السهلة

هكذا يكون أثر فقدان الثقة بالنفس

ما رأيكم ؟

مممممممممممم
لا أعتقد ذلك مسلمة،فأنا في العادة أبدأ بالأسئلة البسيطة لأتفرع الى الأسئلة الصعبة،اما الفخاخ،فذلك يتوقف حسب الأستاذ ههههه،فهناك من يحب هذا الأسلوب،فأتوقع ذلك ،وأحسب حسابه في الإختبار.
اذا كنت من أذكى من الجميع يا صاحبة....

صحيح معلومة صحيحة

شكرا الأخ جمال
الأمر يتعدى شخصي و شخصك
هي حالة موجودة لدى الكثير من تلامذتنا النجباء
كما أن الإسئلة المفخخة مقدار يقيس لنا مدى فطنة التلميذ و فهمه للموضوع
عكس المسائل التي تحتاج لبذل جهد وحسن توظيف القوانين
وقد تكون لديها حلولا كلاسيكية يكفي التمرس عليها
عكس الأسئلة السهلة
على بساطتها تبقى معيار للفطنة كما أنها معيار اخر للثقة بالنفس

بصراحة مسلمة،أتذكر آخر مرة واجهت فيها هذا المشكل لما كنت في السنة الخامسة والأخير من التعليم الجامعي،حيث تعمدت أستاذة وضح حيلة في تمرين عليه 10 نقاط،الحقيقة كانت استاذة رائة جدا،أسأل الله ان تكون بألف خير،حيث كنا في 30،ولما ناديت صديقي عبر الهاتف ليخبرني على النقاط،قال ان 4 فقط ممن طلعو الموديل،لكن ولحسن الحظ كنت من بينهم.

طاطا اذا ممكن ماهي المادة التي تُدرسينها ؟؟؟؟؟

سلكت امالا!!
هناك أساتذة يستهويهم هذا الأسلوي كيما أنا
ولو كان بإمكاني وضع ليبياج في جميع الأسئلة لفعلت "شريرة"

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دائمة الذكر طاطا اذا ممكن ماهي المادة التي تُدرسينها ؟؟؟؟؟

من أسرار الدولة

ليس بخلا أيها المكرم جزايري إنما أم هديل ربي يحفظها تحب التقعريج
و لو تقعرجت على موضوعها الخاص بي لوجدت الإجابة
بورك فيك

موقع ساهلة ماهلة هي منصة تعليمية جزائرية توفر مذكرات تخرج، ودروس ومحاضرات لكل التخصصات، بالاضافة الى مواضيع مسابقة الدكتوراه السابقة لمختلف السنوات والجامعات، كما وفرت ايضا بحوث جامعية واعلانات التوظيف.
-------------------
Le site Web de Sahla Mahla est une plate-forme éducative algérienne qui fournit des mémoires fin d'études, et des Cours et Polycopies pour toutes les disciplines, en plus des sujets de concours doctoraux précédents pour différentes années et universités, et a également fourni des recherches universitaires et des annonces d'emploi.