تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
20-10-2014, 10:21 AM
إلى المعجبين بتركة الفرنسيين للجزائريين؟؟؟.
الأستاد:" الهادي الحسني": يخاطبكم:

من جرائم فرنسا

ليس هناك يوم منذ دنّست فرنسا أراضي الجزائر وتونس والمغرب خلا من جريمة من جرائمها التي لا تُعدّ ولا تحصى. وإن جرائم فرنسا - لنذالتها وقذارتها- ليست كأحد من ا لجرائم، لأن جرائم فرنسا ليست جرائم مادية فقط؛ بل هي جرائم حضارية كانت تستهدف بها اقتلاع أبناء هذه المنطقة من جذورهم، وتشويه كيانهم الحضاري، ليصبحوا لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء، وماتزال فرنسا الآن ساعية لتحقيق هدفها عن طريق هؤلاء الذين يمكن تسميتهم "جزائريّو المال"، أي الذين لا يهمهم من الجزائر إلا ما يسرقونه من أموالها، وتهريب تلك الأموال إلى فرنسا بصفة خاصة..

إن من أبشع وأقذر ما ارتكبته فرنسا في بلدان المغرب الإسلامي من جرائم ثلاث جرائم في سنة 1930.

فأما الجريمة الأولى فهي إقامة ما عرف باسم "المؤتمر الافخارسيتي" في تونس، وهو مؤتمر مسيحي عقد بمناسبة مرور خمسين سنة على احتلال تونس، وقد تميز هذا المؤتمر بحضور رئيس الجمهورية الفرنسية "اللائكية"، ولما اعترض بعض النواب اليساريين الفرنسيين على إشراف الرئيس الفرنسي على المؤتمر، لأن القانون يمنع إشراف الدولة على الأنشطة الدينية ردّ عليهم وزير الخارجية في البرلمان بقوله: "إن فرنسا إذا كانت لادينية في داخل حدودها فإنها دينية في الخارج(1)". ومما يؤكد هذا البعد الديني ما صرح به رئيس الأساقفة في تونس وهو "إن هذا المؤتمر - وهذه الاحتفالات- مظهر للصليبية الجديدة"، وأنه "حملة صليبية على تونس"، وقد كلف هذا المؤتمر والاحتفالات أموالا طائلة كان أكثرها من أموال الشعب التونسي، وقد سبق هذا المؤتمر الصليبي وهذه الاحتفالات إقامة تمثال - في مدخل الجزء الإسلامي من مدينة تونس آنذاك-؛ للكاردينال الصليبي المجرم شارل لافيجري، مؤسس الجمعية الصليبية المجرمة المسماة "جمعي الآباء البيض"، التي سُمّي أعضاؤها "جيش لافيجري الأبيض".

وأما الجريمة الفرنسية الثانية في هذه السنة ( (1930) في بلدان المغرب الإسلامي فهي تلك الاحتفالات الصليبية الضخمة التي أقامتها فرنسا في الجزائر بمناسبة مرور مائة سنة على احتلال الجزائر، وقد قال أكابر المجرمين الفرنسيين - من رجال الدين، ورجال السياسة - إننا لا نحتفل بمرور قرن على احتلال الجزائر؛ ولكننا نحتفل بتشييع جنازة الإسلام من هذه الأرض، التي لانرتاب في أنها أعيدت إلى المسيحية، ولكن الله - عز وجل - ثم عزيمة الجزائريين ممثلة في أولئك الخيرة من علمائها سّفهوا كلام أولئك المجرمين الفرنسيين، ونسفوا مخططهم الشيطاني الصليبي، فأسسوا تلك الجمعية المباركة، "جمعية العلماء المسلمين الجزائريين"، التي أحيت الإسلام، وصححت ما حُرّف منه، وطُهّر ما ألحق به من أرجاس.. وكشفت الذين ركنوا إلى الكفار، واتخذوهم أولياء، وخانوا الله ورسوله ووطنهم وهم يعلمون.

وأما الجريمة الثالثة فقد ارتكبتها فرنسا في المغرب الأقصى، حيث أصدرت في مثل هذا من سنة 1930 ما سمّته "الظهير البربري (❊)"، وهو قانون يخجل الشيطان الرجيم أن يفكر فيه مجرد التفكير، وهذا "الظهير" يمنع الإخوة الأمازيغ في المغرب من التحاكم في قضاياهم المختلفة إلى الشريعة الإسلامية، وأن يتحاكموا إلى العرف البربري، ولو أحل حراما وحرّما حلالا. والحقيقة هي أن سياسة فرنسا في المغرب لم تقتصر على منع المغاربة الأمازيغ من التحاكم في شؤونهم إلى الشريعة الإسلامية؛ بل شملت التعليم أيضا، أي منع المغاربة الأمازيغ من تعلم الإسلام واللغة العربية، ومن ذلك ما كتبه أحد أكابر المجرمين الفرنسيين في المغرب وهو "موريس لوجلاي" في مقال عنوانه: "المدرسة الفرنسية لدى البربر"، حيث قال: "يجب أن نحذف تعليم الديانة الإسلامية واللغة العربية في مدارس البربر، وأن تكتب اللهجات البربرية بحروف لاتينية.. يجب أن نعلم البربر كل شيء ماعدا الإسلام ( (2)".. وأما المستشرق الفرنسي "جود فروي-دومومبين" - وكل المستشرقين - إلا قليلا - هم عيون الاستعمار، وآذانه، وعقوله -، فقد قال في كتابه "عمل فرنسا في المغرب فيما يخص التعليم": "إن المدرسة الفرنسية البربرية هي مدرسة فرنسية بتعليمها، وحياتها، بربرية بتلاميذها وبيئتها ويجب أن تقوم اللغة الفرنسية لا البربرية مقام اللغة العربية كلغة مشتركة، وكلغة للمدنية (3)"..

لقد أفشل المغاربة - والأمازيغ منهم قبل العرب - هذا المخطط الفرنسي الشيطاني، وحوّلوا المحنة إلى منحة، ورفضوا أن يستبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير، وأبوا أن يتحاكموا إلى الطاغوت.. ومما واجه به المغاربة هذا المخطط الفرنسي الإبليسي ما سموه "دعاء اللطيف"، حيث كانوا يدعون به وهو: "اللهم يا لطيف، نسألك اللطف فيما جرت به المقادير، وألا تفرق بيننا وبين اخواننا البرابر (4)".

.

هوامش

1) علال الفاسي: الحركات الاستقلالية في المغرب العربي، مؤسسة علال الفاسي؛ ط6. ص71.

❊) "الظهير" في اصطلاح الإخوة المغاربة هو "المرسوم" الذي يصدره السلطان.

2 - 3) علال الفاسي: مرجع سابق ص 163.

4) المرجع نفسه. ص 165.
التعديل الأخير تم بواسطة أمازيغي مسلم ; 21-10-2014 الساعة 11:00 AM
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
amma10
زائر
  • المشاركات : n/a
amma10
زائر
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
22-10-2014, 07:10 PM
يقول محمد الهادي الحسني حفظه الله في مقالته : انما يعتذر البشر /
لو اتفق الناس على تشكيل لجنة علمية نزيهة لإحصاء عدد الجرائم منذ عهد ابني آدم هابيل وقابيل، ولتصنيف هذه الجرائم لكانت النتيجة بإجماع أعضاء اللجنة هي أن عدد جرائم فرنسا في الجزائر وحدها يفوق عدد جرائم غيرها، وأن جرائم فرنسا في الجزائر هي أسوأها، وأبشعها، وأفظعها، وأشنعها، وأوحشها، وأقذرها، وأحقرها، ولما تضمن تقرير هذه اللجنة أكثر من جملتين اثنتين إحداهما للرئيس الأمريكي فرانكلين روزفيلت وهي: »إن الاستعمار الفرنسي هو أسوأ وأخبث مايمكن أن يُنكب به شعب من الشعوب (1)«، والجملة الثانية هي ما قاله الكاتب ألفريد لوسيس هُورن: »إذا كان الله قد خَلق مستعمرا أسوأ من الاستعمار الفرنسي فإنه لم يخبرني به (2)«.
إن جرائم فرنسا في الجزائر التي تعجز لغات العالم عن وصفها جعلت شخصية في مكانة وقيمة السياسي الجزائري المثقف حمدان بن عثمان خوجة يعقد مقارنة لا بين ظلم فرنسا وظلم »الترك« ولكن بين »عدل فرنسا« وظلم »الترك«، وقد انتهى في مقارنته إلى أن يستغيث الله ـ عز وجل ـ قائلا: »اللهم ظُلم الترك ولا عدل الفرنسيس (3)«.
لقد قال حمدان بن عثمان خوجة هذا الكلام بعد ست سنوات ـ فقط ـ من حلول الطاعون الفرنسي في الجزائر، فماذا كان سيقول لو »تنعّم مدة أطول بـ »الحضارة الفرنسية«؟ لا شك في أنه سيقول ما قاله مفدي زكريا بعد ذلك بقرن وبضع سنين وهو »يا فرنسا، يا لعنة البشرية (4)«.
إن أول مجرم في تاريخ البشرية هو قابيل ابن سيدنا آدم ـ عليه السلام ـ الذي قتل أخاه هابيل، ولكن ضميره صحا »فأصبح من النادمين«، ولو كان لهابيل ابنٌ لجاءه قابيل واعتذر له عن قتله أباه، ولطيّب خاطره واسترضاه، لأن ذلك هو ما يدفع إليه الندم، ولهذا جعلنا عنوان هذه الكلمة، »إنما يعتذر البشر«، وأما غير البشر كالحيوانات أو ما يشبهها في الكائنات ولو أُدرجت في صنف البشر فليس في جِبلّتها أن تندم ثم تعتذر. فهل رأى الناس خنزيرا، أو ضبعا، أو ذئبا، أو كلبا، أو ثعلبا، أو.. أو.. نَدم على فعلته، واعتذر عن جرائمه؟
جرّني جرا ودعني دعّا إلى هذا الكلام الذي يسبب الغثيان »هدرة« نيكولا ساركوزي في »هملته (بالهاء) »الانتحابية« (بالحاء) من أن فرنسا لن تعتذر عن جرائمها التي ارتكبتها في الجزائر، وأنه ليس للأحفاد أن يعتذروا عن جرائم الأجداد..
إن دولا أكبر قيمة وأعظم شأنا، وأغير على شرفها اعتذرت لمن مسّتهم بسوء لبضع سنين، فهذه ألمانيا تعتذر لليهود عما سبّبته لهم من آلام، وهذه اليابان تعتذر لشعوب كوريا، والصين وشرق آسيا عما ارتكبته في حقها من جرائم، وها هي إيطاليا تعتذر لليبيين وما هي إسبانيا تتحلى ببعض المروءة فتعتذر لليهود الذين طردتهم، وتأخذها العزة بالإثم فلا تفعل مثل ذلك مع المسلمين الذين أخرجتهم من ديارهم ممن نجوا من حملة التقتيل وعملية التنصير القسري.
أما عدم اعتذار ساركوزي وغيره عن جرائم فرنسا في الجزائر فقد أجبنا عنه وقلنا »إنما يعتذر البشر الأسوياء«، وعندما تدخل فرنسا »التاريخ الحضاري(*)« فستعتذر للجزائريين ولغيرهم من الشعوب التي نكبت بها، ولن تجد في ذلك غصاصة، لأن الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه من شيم البشر النبلاء.
وأما عدم تحمل الأحفاد جرائم الأجداد - وأدعو ساركوزي أن يجعلها أغنية في »هملته الانتِحَابية - فقد كشف بها ساركوزي عن سوْءته الأخلاقية، حيث راح بعد قولته تلك يصيح كالممسوس الذي أعيا داؤه الراق بأن على الأتراك الحاليين أن يعترفوا بـ »جرائم« أجدادهم منذ قرن ضد الأرمن!!
إنني أنصح من لم يفهم قوله تعالى عن أناس »لهم قلوب (**) لا يفقهون بها، ولهم أعينٌ لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها« أنصحه أن ينظر إلى هذا الشخص المسمى ساركوزي، ذلك أنه لم يكن حتى ككفار قريش الذي كانوا يحلون الشيء عاما ويحرّمونه عاما، ولكنه لأنه نموذج فريد يحلّ الشيء شهرا، ويحرّمه شهرا..
إن ثالثة الأثافي التي جاء بها ساركوزي هي ضغطه لإصدار قانون لمتابعة من يحتقر »الحركى، ويهينهم، ويسخر منهم..
إن الخيانة عند جميع الشعوب النبيلة وعند جميع البشر الأسوياء جريمة ليس هناك أحط منها وأنذل إلا عند فرنسا، فلخصوصيتها فهي تحترم من لا يستحق الاحترام، وتجل من يستأهل الإذلال، وتكبر من حقه الاحتقار والاستصغار.
إن مجرد النطق بكلمة »حركي« يستوجب تجديد الوضوءين الأصغر والأكبر. وذلك على مذهب الشاعر الأندلسي أبي بكر اليكّي القائل عن شخص نذل حقير:
أعيد الوضوء إذا نطقت به ** متذكرا من قبل أن تنسى
واحفظ ثيابك إن مررت به ** فالظل يُنجّس الشمسا
إن هذه »الشكشوكة الساركوزية« التي تسبب القيء - حاشاكم- (عدم الاعتذار عن الجرائم - الأحفاد لا يتحملون جرائم الأجداد - تجريم من ينكر جرائم الأترك ضد الأرمن - تجريم من يحتقر الحركى ويهينهم..) هذه الشكشوكة كلها دفع إليها خلق حقير يسمى الطمع، وطمع ساركوزي هو تجديد عهدته الرئاسية ولو بأخسِّ الصفات الأخلاقية:
فعدم الاعتراف بجرائم فرنسا هو طمع في أصوات لصوص الجزائر« الذين نسبهم ساركوزي للجزائر وسماهم »فرنسيي الجزائري« وطمع في أصوات اليمين الفرنسي وتجريم من ينكر »جرائم الأتراك« هو طمع في أصوات كمشة من الأرمينيين في فرنسا.
وتجريم من يهين الحركى (الخونة) هو طمع في أصوات أشباه البشر الذين باعوا دينهم، وشعبهم، ووطنهم، وواللّه لأشرف منهم، لأنها تدافع عن عرينها فتقتل أو تقتل. وقد إأيت كبيرا من هؤلاء الحركى منحته فرنسا منصب »كاتب دولة« يأتي إلى الشيخ العباس في مسجد باريس وينفجر بكاء ويقول: لا أشكو نقصا في متاع الحياة الدنيا، ولكنني أعلم وأحس أن الفرنسيين ينظرون إلي في قرارة أنفسهم باحتقار كبير..
وصدق الشاعر العربي القائل: »من يهن يسهل الهوان عليه«، ومن قبله قال أصدق القائلين سبحانه وتعالى: »ومن يهن الله فما له من مكرم«.
إن من يتطلع إلى المناصب السامية عليه أن يتحلى السامي من الأخلاق والنبيل من الصفات، ولا يتوسل إليها بالأساليب الرذيلة والوسائل الحقيرة، و»الناس معادن« كما قال سيّد الأولين والآخرين، محمد الأمين.

1) عبد الرحمن الجيلالي: تاريخ الجزائر العام. ج 4 ص 366 ط: بيروت 19-80
2) محمد الصالح الصديق: من قلب اللهيب
3) حميدة عميراوي: دور حمدان خوجة في تطوير النهضة الوطنية. دار البعث ص 231
4) مفيد زكريا: اللهب المقدس ص 165. ط الجزائر 1983
*) ذكرت أوبري مارتين - زعيمة الحزب الاشتراكي الفرنسي أن ساركولي قال في دكار في جويلية 200 »إن الرجل الإفريقي لم يدخل التاريخ بالقدر الكافي« انظر جريدة الخبر في 11 / 3 / 2012 ص 13
**) عن القلب انظر »معجم ألفاظ القرآن« لمجمع اللغة العربية. مادة ق ل ب
  • ملف العضو
  • معلومات
fadif
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 30-08-2008
  • الدولة : الجزائر بلادي
  • المشاركات : 176
  • معدل تقييم المستوى :

    16

  • fadif is on a distinguished road
fadif
عضو فعال
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
22-10-2014, 09:02 PM
و مع ذلك ليس هم شبابنا سوى ال visa الى فرنسا
يا عامراً لخراب الدهر مجتهداً * تالله هل لخراب الدهر عمران؟
أقبل على النفس واستعمل فضائلها * فأنت بالنفس لا بالجسم إنسان
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم * فطالما استعبد الإنسان إحسان

https://www.facebook.com/fateh.tdf ----اقدر مرورك
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية mohamdmoh
mohamdmoh
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 15-02-2014
  • الدولة : --
  • المشاركات : 2,092
  • معدل تقييم المستوى :

    14

  • mohamdmoh will become famous soon enoughmohamdmoh will become famous soon enough
الصورة الرمزية mohamdmoh
mohamdmoh
شروقي
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
24-10-2014, 11:10 AM
صوت العقل في هذا الموضوع هو ... وائل جمال ...
سبحان الله يعني لو كنتم حاورتم ملحدا ... لكنتم ربما قتلتموه ...
يا أخي هل بهذا تكون قد علمته الإسلام ...
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
27-10-2014, 03:22 PM
الأخ:" محمد": فصل قولك أكثر لنتمكن من فهم قصدك، وبعدها سيكون لكل مقام مقال.عموما: شكرا لاهتمامك ومشاركتك.

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

بعد إعادة قراءتي لمشاركة الأخ:" amma10" رقم:(33): لفتت انتباهي عبارة السياسي الجزائري المثقف:" حمدان بن عثمان خوجة" القائل:" اللهم ظُلم الترك، ولا عدل الفرنسيس".
فتذكرت بعدها قول ذلك القائل الذي رددنا عليه بمتصفحنا هذا حين كتب بكل جرأة قائلا:" إن تركة فرنسا للجزائر: أفضل من تركة الأتراك، وفتوح الصحابة رضوان الله عليهم"؟؟؟.
و لا أجد من تعليق على قوله أنسب من قولي:[ سبحانك هذا بهتان عظيم]، و:" إذا لم تستح، فقل ما شئت".

حفظ الله الجزائر وشعبها والإسلام من كيد أعدائهم.
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
31-10-2014, 03:26 PM
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

عشية:" الذكرى الستين لاندلاع ثورة التحرير الجزائرية المباركة":

لم أجد ما أهديه لمن:" افتخر ب:" تركة المجرمين المستدمرين الفرنسيين للجزائريين"، وفضلها على:" إنجازات المسلمين العثمانيين، وفتوحات الصحابة الميامين": أنسب من إعادة رفع هذا المتصفح: داعيا بصدق:" أحرار وحرائر الجزائر" إلى إثرائه بالشهادات التاريخية – سواء – كانت:( مقالات مكتوبة، أو صور، أو فيديوهات): لفضح جرائم الفرنسيين، والرد على المفتخرين الممجدين لتركة هؤلاء الحاقدين الكافرين، ولنعلم بأن:[ العاقبة للمتقين].

جزى الله خيرا كل من أسهم - ولو بجهد المقل -: لإثراء الذاكرة التاريخية للأمة الجزائرية: رفع الله قدرها، وأعز بالإسلام شأنها.

وفقنا الله جميعا لخدمة وطننا، ونصرة ديننا، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
08-12-2014, 11:45 AM
ومرة أخرى:" الأستاذ الهادي الحسني" يخاطبكم:

Pour la france; par les "arabes"
أما "la france" فهي هذه الدولة التي منذ ابتلانا الله- عز وجل- بالالتقاء بها التي جمعت "ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر" من الكيد لنا، نحن الجزائريين والتربص بنا، والائتمار علينا، حتى إننا لم نرح رائحةَ خيرٍ منها إلى يومنا هذا؛ وإنما هي هموم وغموم بعضها فوق بعض، ما إن نتخلص من بعضها حتى تلفّنا أخرى أشد وأنكى.

وأما "les arabes "، فليسوا أولئك الذين قال قائل منهم:

إذا بلغ الفطامَ لنا صبيٌّ تخرّ له الجبابر ساجدين وركّعا

وإنما هم هؤلاء "الجزائريون" الذين كانت فرنسا تسمّيهم "عربا" احتقارا لهم، وسخرية منهم، واستهانة بهم، وهم يعرفونها أكثر من معرفتهم الجزائر، ويحبّونها أكثر مما يحبّون آباءهم وأبناءهم وأزواجهم، ويؤثرونها- ولو كانت بهم خصّاصة- على أنفسهم، فضلا عن الجزائر، وهم يتمنّون أن يقبض ملك الموت الذي وكّل بهم أرواحهم ولو في مزبلة من مزابل فرنسا على أن يقبضها في جنة الجزائر، ولو خيّروا بين تلك المزابل الفرنسية وبين الجنة لاختاروا تلك المزابل.. فالشيء منجذب إلى أصله.. فـ:

السّبع سبع ولو كلّت مخالبه والكلب كلب ولو بين السباع ربّي

لقد أكد دوغول- عدوّ الجزائر الأكبر- لصديقه ووزيره آلان بيرفيت (Alain Pegrefitte) أن أمله هو تخليص فرنسا من الجزائر، التي كان أحرارها وحرائرها يكبّدون ويكبّدن فرنسا الخسائر الجمة في الأموال والأولاد.

وأنا أقول إن الخلّص من الجزائريين والجزائريات يرجون أن يبعث الله- عز وجل فيهم و"منهم" من يخلّص الجزائر من هؤلاء الذين سمّى الإسبان قديما آباءهم "mozarabes" أي "أنصاف" العرب، ولم يلدوا إلا أرباع العرب وأثمانهم.

لقد عشتُ نهاية هذا الأسبوع في محنة شديدة وكرب عظيم وأنا أرى ما ذكّرني بعنوان رواية الأديب السوداني الكبير، الطيب صالح، موسم الهجرة نحو الشمال"، حيث نفخ سلاّل في بوقه مستنفرا "هاماناته"، وتوجّه- مزوّدا بتعليمات من لا يعصي له أمرا- تلقاء "نوتر دام"- لا المسجد الحرام- ليُمطرنا بوابل من الاتفاقيات تحكم سيطرة فرنسا على الجزائر التي لم تنسها. ألم يقل "جنرالها"، الذي وضع المجاهدون الحقيقيون أنفه "الطويل" في الرغام: "لو وضعت جميع المستعمرات الفرنسية في كفة، ووضعت الجزائر في كفة لرجحت كفة الجزائر"؟ (مذكرات الأمل).

رحم الله إمامنا ابن باديس الذي قال (رواية عن الشيخ شيبان، عن الشيخ العربي التبسي): "والله، لو قالت لي فرنسا: قل: لا إله إلا الله، ما قلتها".

إن عنوان هذه الكلمة هو لرهط من "الجزائريين" جعلوه شعارا لجريدة أصدروها في جوان 1904 سمّوها "النصيح" (انظر د. محمد ناصر، الصحف العربية في الجزائر)، وهم لا يقصدون "النصيحة" التي أمر بها ديننا الحنيف على لسان رسولنا الشريف- عليه الصلاة والسلام-، ولكن "نصيحة الفار لمول الدار" كما يقول شعبنا قبل أن يصير "غاشي"، كما وصفه بوكروح.



الذين ذهبوا إلى باريس فما عادوا إلا "بقرني حمار"، أي بلا شيء، لأن الحمار لا قرن له، وأمّا فرنسا فأقول لها: "خلا لك الجوّ فبيضي واصفري"، حتى يأتي الله بقوم يحبون الجزائر ولا يحبّونك ولو أطعمتِهم المنّ والسّلوى، وأعطيت كل واحد منهم "مرسيدس" لا "سمبول"، تقف في المنحدر، كما وقف "حمار" الشيخ في العقبة.
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: هام جدا: دفاعا عن الإسلام والجزائر وشهدائهما
29-04-2015, 02:12 PM
الحمدُ لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده؛ أما بعدُ:

ومرة أخرى الأستاذ الفاضل:" الهادي الحسني" بارك الله فيه: يخاطب بأسلوبه المتميز ذلك:" الصنف": الذي يفضل تركة فرنسا للجزائريين على فتوح الصحابة رضوان الله عليهم، وعلى أعمال العثمانيين في الجزائر!!؟، فإلى المقال:

الشيطان السـاذج
هذا العنوان الغريب ليس من عندي؛ ولكنه للإمام عبد الحميد بن باديس- رحمه الله، ورضي عنه- حيث كتب في العدد 3 من جريدة "المنتقد"، الصادر في 16 جويلية 1925م ص 3، يقول: "نعم، الجَمْعُ بين الشَّيْطَنَة والسذاجة عجيب، ولكن في الجن والإنس مَنْ هو مخلوق عجيب، فهو الشيطان بخُبثِه ومكره، وساذج لخُلُوِّه من فكر يعرف به حقيقة ما يحاول إزالته..".
هذا الكلام ينطبق في هذه الأيام على (ما) يسمى فرانسوا هُولند، رئيس (ما) يسمى فرنسا؛ فهو خالٍ من فكر يَعرفُ به حقيقة ما يحاول إزالته، وأنَّى له ذلك، فقد أنْطَقَ الله أوائِله، فشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا رادَةً في الإجرام، وأنه لم يخلق مثلهم فيه، فهم مصدَرُه، ومُصَدِّروه، وقد "رفعت الأقلام وجفت الصحف".
لقد أنكر هذا (الفرنسوا) أن فرنسا مارست في الجزائر حرب إبادة، رغم تأكيد كثير من الفرنسيين، ومنهم المؤرخ أوليفي لوكور ڤرانميزون، فعلى الفرنسيين أن يبحثوا عن رئيس لهم، لأن هذا (الفرانسوا) له عينان لا يبصر بهما، وله أُذُنَانِ لا يسمع بهما، وله "عقل" لا يفقه به، فهو ينكر الشمس في رابعة النهار.
لقد كتب فرنسيون أنهم يريدون أن تكون الجزائر خالصة لهم، وقالوا إن سبيلهم إلى ذلك هو أن يفعلوا بالجزائريين ما فعله الإنجليز بسكان العالم الجديد (الهنود)، وما خيب مُنَاهُم، وأفشل مسعاهم إلا هذا الجهاد المجيد الشديد الذي خاضه آباؤنا وأجدادنا؛ هذا الجهاد الذي استمر أكثر من ثمانين عاماً، والذي نقلوه في الأخير إلى فرنسا، حتى سميت "الولاية السابعة"، فأثبتنا لهم "أننا - كما قال الإمام الإبراهيمي في مدينة باريس- لرجال، وإننا لأبناء رجال، وإننا لأحفاد رجال... وإن فينا لقطرات من دماء أولئك الجدود، سيجليها الله إلى حين". (الآثار 2/466).
لقد أورد القاضي الأديب علي الطنطاوي (ذو الأصول الجزائرية) جملة بعثها الملك الفرنسي فرانسوا الأول إلى أمه يخبرها بما أصابه وجيشه من هزائم قائلا: "لقد خسرنا كل شيء إلا الشرف"، وكرر الجملة نفسها إلى السلطان العثماني سليمان القانوني وهو يستعطفه لينجده، وقد عقب القاضي الطنطاوي على قول فرانسوا الأول فقال: "سيكتب التاريخ عنكم (الفرنسيين) بما صنعتم بالجزائر أنكم خسرتم كل شيء حتى الشرف". (علي الطنطاوي: ذكريات. ج5. ص59). ثم أضاف: "أقسم إني لو كنت فرنسيا لخجلت أن أقول إني فرنسي، وكل مفكر أو أديب فرنسي يخجل اليوم من نسبته إلى فرنسا بعد ما صنعت بالجزائر". (5/63).
نُسِب إلى جورج مجدونالد قوله: "نصف شقاء الناس ناجمٌ عن محاولتهم الظهور بغير مظهرهم الحقيقي".
إن أظْهَر من يحاولون الظهور بغير مظهرهم الحقيقي هم هؤلاء الفرنسيون، الذين كانوا عاراً على الجنس البشري بما فعلوه من مخازي، وما ارتكبوه من جرائم لم يسلم منها حتى الأجنة في بطون أمهاتهم.
إن ما فعلته فرنسا في الجزائر يجعلني أدعو الله- عز وجل- أن يكون آخر كلام الجزائريين الأحرار قبل "الشهادة" هو لَعْنُ فرنسا، وإذا كان "بعضنا" يعانق الفرنسيين، ويقبلهم، ويحضنهم، ويهفو قلبه إليهم، فأولئك هم "... "؛ أما أصلاؤنا فهم على مذهب الشيخ بلقاسم البوجْليلي الزواوي الذي أفتى بأن من صافح فرنسيا فعليه تجديد الوضوء.
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 02:28 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى