رد: افتتاح مطار الشروق الدولي
05-11-2014, 04:08 PM
التعليم:
يحتل الأردن مرتبة متقدمة في نسبة التعليم ومحو الأمية في الوطن العربي.
شهد نظام التعليم في المملكة الأردنية تحسنا مستمرا منذ منتصف القرن العشرين. ولعب نظام التعليم الكفء دورا كبيرا في تحويل الأردن من بلد يغلب عليه الطابع الزراعي إلى دولة صناعية. ويحتل نظام التعليم في الأردن المرتبة الأولى في العالم العربي، ويعد واحدا من أجود أنظمة التعليم في بلدان العالم النامي. ذكرت دورية نيتشر أن لدى الأردن أكبر عدد من الباحثين في مجال البحوث والتطوير لكل مليون شخص بين كل البلدان السبعة والخمسين الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي. ويوجد في الأردن ألفا باحث لكل مليون شخص، بينما المتوسط في البلدان الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي يبلغ 500 باحث لكل مليون شخص. ويعني هذا أن عدد الباحثين بالنسبة للسكان في الأردن، أعلى من مثيله في إيطاليا واليونان ويقترب كثيرا من عددهم في المملكة المتحدة وإيرلندا. بلغ معدل إتمام التعليم الابتدائي للأردن 97 في المائة عام 2000، بينما بلغ معدل محو أمية الكبار 90%، وهو من بين أعلى المعدلات على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. والأردن في الوقت نفسه بلد متقدم للغاية فيما يتعلق بالقضاء على التفرقة بين الجنسين؛ حيث شكلت أعداد الملتحقات بالتعليم من الإناث نسبة 50% على مستوى كل من التعليم الأساسي والثانوي عام 1991. الأردن يسير نحو اقتصاد المعرفة لهذا تم وضع مناهج واساليب حديثة تشدد على التعليم القائم على اقتصاد المعرفة (التفكير الإبداعي، التفكير النقدي، والتعليم المرتكز على الطالب، إلخ). كما تمت معاونة الطلاب والمعلمين على إدراك تميـز التعلـيم القـائم علـى المعرفة بالمقارنة بأسلوب التدريس التقليدي القائم على الحفظ والتلقين. وتم استخراج نتائج التعليم على مستوى كافة المـواد التعليمية والصفوف بالتعليم العام. وتم كذلك تحقيق نتائج متوسطة في العديد من المجالات المهنية. وقد تم تقديم تدريب يهدف إلى تحسين المهارات الأساسية في تكنولوجيا المعلومات والكمبيوتر للمعلمـين؛ كما يتم تدريب المعلمين ومنحهم شهادات في استخدام برنامج الرخصة الدولية لقيادة الحاسب ICDL، وINTEL، إضافة لمنح المعلمين شهادات في برنامج "وورلد لينكس" .وبدأ 80% من المعلمين في اسـتخدام منهجيـة حديثة في التدريس تتفق والتعليم من أجل اقتصاد المعرفة. شهد الطلاب الأردنيين تحسنا في التقييمات الدولية في مادتي الرياضيات والعلوم، كما أن الترتيب الدولي والإقليمي للأردن تقدم بخطى ثابتة خلال الفترة الزمنية الممتدة من عام 2003 حتى عام 2007، في إنجاز لم يستطع أغلب المشاركين الآخرين من جميع أنحاء العالم مضاهاته. تسعى الأردن إلى توفير بيئة تعليمية متطورة مشجعة على التعليم خلال إقامة منشآت مدرسية متميزة من الناحية البيئيـة. والعمـل على استخدام تكنولوجيـا الكمبيوتر والمعلومات داخل الفصول على تعزيز التجربة التعليمية للطلاب، حيث صار ما لا يقل عن 70% مـن طـلاب المرحلتين الأساسية والثانوية من التعليم الآن يستخدمون بوابات التعليم على الإنترنت؛ وتتصل 84% من المـدارس من خلال شركة الأردن تيليكوم ومن خلال الشبكة الوطنية عريضة النطاق.
التعليم العالي
مجمع كليات الطب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية في إربد.
يُقبل الحائزين على شهادة الثانوية العامة في الجامعات الحكومية أو الخاصة أو الكليات. تطبق معظم الجامعات في الأردن النموذج الأمريكي الجامعي القائم على نظام الساعات الذي يمنح الطلبة المرونة لاختيار عدد الساعات واوقات الدوام الصباحي أو المسائي. هنالك عشرة جامعات حكومية معظمها مرتبط بجامعات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. هنالك أيضا سبعة عشر جامعة خاصة معترف بها على مستوى الدول العربية، وبعض الجامعات الأجنبية كالجامعة الأمريكية والجامعة الألمانية الأردنية. تستقطب الجامعات الأردنية كل عام عدد كبير من الطلبة الأجانب العرب وغير العرب. أما المراحل والدرجات الجامعية فتشمل:
درجة الشهادة الجامعية المتوسطة (الدبلوم) وهي من كليات المجتمع ومدتها سنتان ما بعد الثانوية.
الدرجة الجامعية الأولى:- درجة البكالوريوس ومدة دراستها خمسة سنوات للهندسة والصيدلة، وستة للطب وأربعة للتخصصات الأخرى.
الدرجة الجامعية الثانية:- درجة الماجستير، ومدة دراستها تتراوح من سنة إلى سنتان، يوجد أيضا شهادات غير أردنية في بعض الجامعات الخاصة الأجنبية تعادل الماجستير الأردني كشهادة الدراسات المعمقة أو "DEA"، وهي شهادة الماجستير حسب النظام الفرنسي، وشهادة الماجستير الألمانية Magisterstudium، وشهادة "MBA" وهي درجة إدارة الأعمال للطلبة ذوي الخبرة.
الدرجة الجامعية الثالثة :- الدكتوراة ومدة دراستها تتراوح من ثلاثة إلى خمسة سنوات، وتخصصاتها محدودة جدا كالشريعة الإسلامية واللغة العربية.
الرعاية الصحية:
يعد الأردن أحد أكثر البلدان تطوراً في مجال الطب والأدوية على مستوى المنطقة وينافس الدول المتقدمة في هذا المجال، ووفقا لتقرير التنافسية في العالم العربي عام 2005، فإن الأردن يحتل أعلى مرتبة من بين البلدان العربية من حيث الرعاية الصحية. في عمّان تكثر المستشفيات المتخصصة في معالجة السرطان وأمراض القلب، وأمراض العيون، والعقم، وطب الأسرة وغير ذلك من التخصصات الطبية. وتعتبر مدينة الحسين الطبية من أهم المراكز الطبية في المنطقة. استطاع مستشفى الأردن (مستشفى خاص) من الحصول على الاعتمادية الدولية (كأول مستشفى عام تخصصي في الأردن) في الأول من شهر حزيران عام 2007. تقدر عائدات قطاع الرعاية الصحية بمبلغ 2 مليار في السنة وتنمو بنسبة 6-7% في السنة. إن ايرادات المستشفيات الخاصة والعيادات تضاعفت أكثر من ثلاث مرات خلال السنوات الخمس الماضية من 300 مليون دولار في عام 2000 إلى مليار دولار في عام 2005.
إحدى مستشفيات المدينة الطبية في عمّان.
حددت الحكومة مجموع الإنفاق على الرعاية الصحية نحو 7.5% من الناتج المحلي الاجمالي. ينقسم نظام الرعاية الصحية في الأردن بين القطاع العام والخاص. بلغ عدد المستشفيات في الأردن سنة 2009، 108 مستشفى خاص توفر 11,357 سرير، و 30 مستشفى تابع لوزارة الصحة توفر 4,358 سرير بنسبة 38.4% من عدد الأسرة في المملكة. وتدير الخدمات الطبية الملكية التابعة للجيش 11 مستشفى توفر 2,131 سرير بنسبة 18.8. هناك أيضا مستشفيين شبه حكوميين هما مستشفى الجامعة الذي يوفر 519 سرير بنسبة 4.6%، ومستشفى الملك عبد الله المؤسس الذي يوفر 494 سرير أي بنسبة 4.3 من عدد الأسرة في المملكة. كما يملك القطاع الخاص 65 مستشفى بعدد أسرة 3,855 سرير بنسبة 33.9 من عدد الأسرة في الأردن. ومن الجدير بالذكر ان تكلفة العلاج في المستشفيات الأردنية اقل من نظيراتها في الدول الأخرى. ومن ناحية المراكز الصحية فقد بلغ عدد المراكز الصحية التي تديرها وزارة الصحة في سنة 2009، 1464 مركز صحي موزعة على النحو الاتي: 70 مركز صحي شامل، 378 مركز صحي أولي، 236 مركز صحي فرعي، 431 مركز أمومة، و 349 عيادة أسنان. فيما يتعلق بقطاع الصيدلة الذي بدأ الاستثمار فيه منذ ستينات القرن الماضي، وتعمل اليوم 18 شركة محلية في هذا القطاع. يشكل التصنيع الدوائي 20% من مساهمة الصناعة بالناتج المحلي الإجمالي، ونمت وتيرة التصنيع بنسبة 17.5% سنة 2006. بلغ حجم العمل في القطاع 500 مليون دولار سنة 2007 وزاد حجم الصادرات 17% منذ العام 2000، يصدر الأردن 80% من الأدوية المصنعة إلى 60 دولة حول العالم، زاد حجم الاستثمار في قطاع الصيدلة عن 500 مليون دولار في سنة 2007. أهم أسواق التصدير هي السعودية، العراق، والجزائر التي بلغ قيمة مستورداتها من المنتجات الدوائية والعلاجية وحدها حوالي 54 مليون دولار.
يحتل الأردن مرتبة متقدمة في نسبة التعليم ومحو الأمية في الوطن العربي.
شهد نظام التعليم في المملكة الأردنية تحسنا مستمرا منذ منتصف القرن العشرين. ولعب نظام التعليم الكفء دورا كبيرا في تحويل الأردن من بلد يغلب عليه الطابع الزراعي إلى دولة صناعية. ويحتل نظام التعليم في الأردن المرتبة الأولى في العالم العربي، ويعد واحدا من أجود أنظمة التعليم في بلدان العالم النامي. ذكرت دورية نيتشر أن لدى الأردن أكبر عدد من الباحثين في مجال البحوث والتطوير لكل مليون شخص بين كل البلدان السبعة والخمسين الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي. ويوجد في الأردن ألفا باحث لكل مليون شخص، بينما المتوسط في البلدان الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي يبلغ 500 باحث لكل مليون شخص. ويعني هذا أن عدد الباحثين بالنسبة للسكان في الأردن، أعلى من مثيله في إيطاليا واليونان ويقترب كثيرا من عددهم في المملكة المتحدة وإيرلندا. بلغ معدل إتمام التعليم الابتدائي للأردن 97 في المائة عام 2000، بينما بلغ معدل محو أمية الكبار 90%، وهو من بين أعلى المعدلات على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. والأردن في الوقت نفسه بلد متقدم للغاية فيما يتعلق بالقضاء على التفرقة بين الجنسين؛ حيث شكلت أعداد الملتحقات بالتعليم من الإناث نسبة 50% على مستوى كل من التعليم الأساسي والثانوي عام 1991. الأردن يسير نحو اقتصاد المعرفة لهذا تم وضع مناهج واساليب حديثة تشدد على التعليم القائم على اقتصاد المعرفة (التفكير الإبداعي، التفكير النقدي، والتعليم المرتكز على الطالب، إلخ). كما تمت معاونة الطلاب والمعلمين على إدراك تميـز التعلـيم القـائم علـى المعرفة بالمقارنة بأسلوب التدريس التقليدي القائم على الحفظ والتلقين. وتم استخراج نتائج التعليم على مستوى كافة المـواد التعليمية والصفوف بالتعليم العام. وتم كذلك تحقيق نتائج متوسطة في العديد من المجالات المهنية. وقد تم تقديم تدريب يهدف إلى تحسين المهارات الأساسية في تكنولوجيا المعلومات والكمبيوتر للمعلمـين؛ كما يتم تدريب المعلمين ومنحهم شهادات في استخدام برنامج الرخصة الدولية لقيادة الحاسب ICDL، وINTEL، إضافة لمنح المعلمين شهادات في برنامج "وورلد لينكس" .وبدأ 80% من المعلمين في اسـتخدام منهجيـة حديثة في التدريس تتفق والتعليم من أجل اقتصاد المعرفة. شهد الطلاب الأردنيين تحسنا في التقييمات الدولية في مادتي الرياضيات والعلوم، كما أن الترتيب الدولي والإقليمي للأردن تقدم بخطى ثابتة خلال الفترة الزمنية الممتدة من عام 2003 حتى عام 2007، في إنجاز لم يستطع أغلب المشاركين الآخرين من جميع أنحاء العالم مضاهاته. تسعى الأردن إلى توفير بيئة تعليمية متطورة مشجعة على التعليم خلال إقامة منشآت مدرسية متميزة من الناحية البيئيـة. والعمـل على استخدام تكنولوجيـا الكمبيوتر والمعلومات داخل الفصول على تعزيز التجربة التعليمية للطلاب، حيث صار ما لا يقل عن 70% مـن طـلاب المرحلتين الأساسية والثانوية من التعليم الآن يستخدمون بوابات التعليم على الإنترنت؛ وتتصل 84% من المـدارس من خلال شركة الأردن تيليكوم ومن خلال الشبكة الوطنية عريضة النطاق.
التعليم العالي
مجمع كليات الطب في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية في إربد.
يُقبل الحائزين على شهادة الثانوية العامة في الجامعات الحكومية أو الخاصة أو الكليات. تطبق معظم الجامعات في الأردن النموذج الأمريكي الجامعي القائم على نظام الساعات الذي يمنح الطلبة المرونة لاختيار عدد الساعات واوقات الدوام الصباحي أو المسائي. هنالك عشرة جامعات حكومية معظمها مرتبط بجامعات في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. هنالك أيضا سبعة عشر جامعة خاصة معترف بها على مستوى الدول العربية، وبعض الجامعات الأجنبية كالجامعة الأمريكية والجامعة الألمانية الأردنية. تستقطب الجامعات الأردنية كل عام عدد كبير من الطلبة الأجانب العرب وغير العرب. أما المراحل والدرجات الجامعية فتشمل:
درجة الشهادة الجامعية المتوسطة (الدبلوم) وهي من كليات المجتمع ومدتها سنتان ما بعد الثانوية.
الدرجة الجامعية الأولى:- درجة البكالوريوس ومدة دراستها خمسة سنوات للهندسة والصيدلة، وستة للطب وأربعة للتخصصات الأخرى.
الدرجة الجامعية الثانية:- درجة الماجستير، ومدة دراستها تتراوح من سنة إلى سنتان، يوجد أيضا شهادات غير أردنية في بعض الجامعات الخاصة الأجنبية تعادل الماجستير الأردني كشهادة الدراسات المعمقة أو "DEA"، وهي شهادة الماجستير حسب النظام الفرنسي، وشهادة الماجستير الألمانية Magisterstudium، وشهادة "MBA" وهي درجة إدارة الأعمال للطلبة ذوي الخبرة.
الدرجة الجامعية الثالثة :- الدكتوراة ومدة دراستها تتراوح من ثلاثة إلى خمسة سنوات، وتخصصاتها محدودة جدا كالشريعة الإسلامية واللغة العربية.
الرعاية الصحية:
يعد الأردن أحد أكثر البلدان تطوراً في مجال الطب والأدوية على مستوى المنطقة وينافس الدول المتقدمة في هذا المجال، ووفقا لتقرير التنافسية في العالم العربي عام 2005، فإن الأردن يحتل أعلى مرتبة من بين البلدان العربية من حيث الرعاية الصحية. في عمّان تكثر المستشفيات المتخصصة في معالجة السرطان وأمراض القلب، وأمراض العيون، والعقم، وطب الأسرة وغير ذلك من التخصصات الطبية. وتعتبر مدينة الحسين الطبية من أهم المراكز الطبية في المنطقة. استطاع مستشفى الأردن (مستشفى خاص) من الحصول على الاعتمادية الدولية (كأول مستشفى عام تخصصي في الأردن) في الأول من شهر حزيران عام 2007. تقدر عائدات قطاع الرعاية الصحية بمبلغ 2 مليار في السنة وتنمو بنسبة 6-7% في السنة. إن ايرادات المستشفيات الخاصة والعيادات تضاعفت أكثر من ثلاث مرات خلال السنوات الخمس الماضية من 300 مليون دولار في عام 2000 إلى مليار دولار في عام 2005.
إحدى مستشفيات المدينة الطبية في عمّان.
حددت الحكومة مجموع الإنفاق على الرعاية الصحية نحو 7.5% من الناتج المحلي الاجمالي. ينقسم نظام الرعاية الصحية في الأردن بين القطاع العام والخاص. بلغ عدد المستشفيات في الأردن سنة 2009، 108 مستشفى خاص توفر 11,357 سرير، و 30 مستشفى تابع لوزارة الصحة توفر 4,358 سرير بنسبة 38.4% من عدد الأسرة في المملكة. وتدير الخدمات الطبية الملكية التابعة للجيش 11 مستشفى توفر 2,131 سرير بنسبة 18.8. هناك أيضا مستشفيين شبه حكوميين هما مستشفى الجامعة الذي يوفر 519 سرير بنسبة 4.6%، ومستشفى الملك عبد الله المؤسس الذي يوفر 494 سرير أي بنسبة 4.3 من عدد الأسرة في المملكة. كما يملك القطاع الخاص 65 مستشفى بعدد أسرة 3,855 سرير بنسبة 33.9 من عدد الأسرة في الأردن. ومن الجدير بالذكر ان تكلفة العلاج في المستشفيات الأردنية اقل من نظيراتها في الدول الأخرى. ومن ناحية المراكز الصحية فقد بلغ عدد المراكز الصحية التي تديرها وزارة الصحة في سنة 2009، 1464 مركز صحي موزعة على النحو الاتي: 70 مركز صحي شامل، 378 مركز صحي أولي، 236 مركز صحي فرعي، 431 مركز أمومة، و 349 عيادة أسنان. فيما يتعلق بقطاع الصيدلة الذي بدأ الاستثمار فيه منذ ستينات القرن الماضي، وتعمل اليوم 18 شركة محلية في هذا القطاع. يشكل التصنيع الدوائي 20% من مساهمة الصناعة بالناتج المحلي الإجمالي، ونمت وتيرة التصنيع بنسبة 17.5% سنة 2006. بلغ حجم العمل في القطاع 500 مليون دولار سنة 2007 وزاد حجم الصادرات 17% منذ العام 2000، يصدر الأردن 80% من الأدوية المصنعة إلى 60 دولة حول العالم، زاد حجم الاستثمار في قطاع الصيدلة عن 500 مليون دولار في سنة 2007. أهم أسواق التصدير هي السعودية، العراق، والجزائر التي بلغ قيمة مستورداتها من المنتجات الدوائية والعلاجية وحدها حوالي 54 مليون دولار.