اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amina 84
هههههههه يا رجل ...... كنت سأكتب ردا مستقلا ففوجئت بردك الذي إستوقفني و كأنه كان ينتظر أن أنتهي من قراءة خاطرة الأخت دمعة الحزين و ما تحتها من ردود قراءه سريعه لأعانق حرفه بناظري عناق المستغرب المستعجب في أوله و المعاتب المحب الكاره لغريزة الغموض أحيانا أخرى خاصة عندما يعجز عن فك شيفرتها و إن أحس و شعر أن في هذه الكلمات ما هو قريب من مشاعره و تعانق تعابيره حسا ما في داخله
و على العموم بخصوص أول ما لونت بالأحمر فهو صحيح في غالبيته و لكنه هناك عشق آخر غير هذا مبهج للروح و يلون أحلامنا و واقعنا بالسعاده و يقويينا و يمنحنا طاقه عجيبه لنحب الحياة و نعيشها بإجابيه مع من نحبهم و يشرح البصيره حتى ههههه ربما لأن من جمعهما هذا العشق حققا ما عجز عنه الأخرون و هو الإنتماء الروحي المعنى الحقيقي للحب أما بخصوص الفقره الأخيره فالغموض ليس جيدا دائما أحيانا يجب أن نعبر بوضوح عن أمور و أشياء نحب أن نتشاركها مع غيرنا أو يشاركونا إياها بطريقة ما
أما كلمتي لك يا دمعه فلم أجد ردا أنصفك و خاطرتك بالمعنى الحقيقي للإنصاف كرد أخي هذا حتى بنقده البناء لحد ما
|
السلام عليكم
أهلا بالأمينة : في الحقيقة حين مررت بموضوع أختنا دمعة و أنا الذي أعرف جدا مهارتها في الكتابة و طريقة رصفها للمعاني و هي تعرف رأيي فيها ما أحببت في هذا الموضوع بالذات أن أتقاطع مع قول الشاعر : يريك البشاشة عند اللقاء و يبريك في السر بري القلم .
فكتبت ما كتبت... لأنّي شعرت أنّ التاء تاء التأنيث أعني ، وجلة على غير العادة ، رغم أنّها تكون أجمل حي تكون خجلة ببراءتها و براعتها في وصف مشاعرها ، فلا داعي لبسط المعنى كل البسط فينسلخ منّا ، و لا داعي لضمه كل الضم فننسلخ منه بغموضه أو بغموضنا ، و لنجعل لنا مقعدا مريحا بين المكانتين....شكرا على التعقيب ، و مرحبا بي ثانية في موضوع الفاضلة .