تسجيل الدخول

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 2 والزوار 1)

‏فرحوح ج, ‏محمد 79

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهلا بيك محمد كي راك ان شاء الله بخير

صورة بدون ثلج ههههه

مساء الانوار

يأخي محمد ان كنا فعلا نحب ابنأنا فعلينا تربيتهم احسن تربية اما حديثك عن القدرة عليها فلا أوافقك الراي و افيدك بتجربتي ان قبلتها مني
انا أب ل 9 ابناء اربع بنات و خمسة ذكور و الحمد لله اولادي كلهم يحققون نجاحات باهرة بل انهم من المتفوقين علما و خلقا رغم اني ازاول عملي بعيدا عنهم
و السر هو خلق روح المنافسة بالاغراء تارة و بالعقاب تارة اخرى
لي ولد سيكمل دراستة الجامعية هذا العام
و بنت في الطور النهايئ
و بنت تحفظ كتاب الله و هي ممتازو في دراستها و تحاول حفظ مخارج الحروف
و الاولاد كل في مستوى جيد و الحمد لله
و مع اختلاف مستواتهم (الحمد لله من الابتدائ الى الجامعة) لم اتلقى مشكلا واحدا في تربيتهم و السبب هو شرح الخطاء بدون قيود و اصال فكرة عدم الولوج في عدم الخطاء و الاقناع مع تقديم امثلة حية من نتائج اخطاء المجتمع
السر الثاني هو توفير كل ما يحتاجونه من لعب منتقات بعناية لشغلهم عن الخروج للشارع و تمضية اكثر وقتهم داخل البيت
السر الثالث هو تربية الابن الاكبر تربية صحيحة كي يتعلم منه اخوته
السر الرابع و الاخير احترام امهم و عدم توجيهها امامهم حتى و ان كانت على خطاء و ترك توجيهها او تصحيح الخطاء الى ان انفرد بها
السر الخامس عقاب من اخطاء بحق امه و لذا تجد الام تساعدك
---دور للام ايضا
1- عدم التعاطف مع الابناء في حالة الخطاء و تبليغ الاب حين العودة للمنزل
2- عدم اخفاء اخطاء الاولاد صغيرة او كبيرة
3-اعطاء الضوء الاخضر للاقارب في تبليغك بالاخطاء الذي يرتكبونها في الشارع
و بهذا تكون قد وصلت لمحاصرة الاخطاء او على الاقل التقليل منها
السلام عليكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يعلم الله أنني قرأتُ هذا الموضوع
منذ نشره من طرف صاحبته الفاضلة/ وردة.
وفضلتُ السكوت عن مثل هذه الأمور.
لأنه ــــــ وكما يقال ــــــ من الأمور الشاذة، وكما تعلمنا: " أنّ الشاذ لا يُقاس عليه ".
تعلمتُ في مدارس ومعاهد وجامعات غربية
وهذه الأمور فإن حدثت فهي حتى في الغرب هي تعدّ على الأصابع.
وليتنا نتكلم عن الأمور المزرية التي آلت إليها معاهد وجامعات الدول العربية فيما يخص تقديم المادة المعرفية والعلمية، حيث أن كل الجامعات العربية أصبحت " شهاداتها "
لا تقبل حتى فيما يُعرف بـ " معادلة الشهادات Les équivalences de diplômes"
فإن أراد الجزائريون النهوض بالبلاد عليهم بتطوير المنظومة التربوية.
أما قضية " لعبة تقبيل هذا بهذه " فلنا في ديننا ما يعصمنا من ذلك، إن أظهرنا تعاليم الإسلام السمحة لطلبتنا، حتى لا نتركهم في مهب كل من هب ودب.
وما مداخلتي هذه إلاّ لكون الموضوع قد نشرته من أحسبها ـــ يعلم الله ـــ أنها كأختٍ لي.
لأنني دأبي أنني أتحاشى مواضيع ذات الاتجاه السفسطائي، أو ذات " مآرب " أخرى.
وشكرًا لصاحبة الموضوع.
تحياتي

الله يبارك خويا
تربية الاولاد فن اظنني احسنه... ان رزقني الله بهم طبعا
فكرتي في تربية الاولاد ان تكون لهم صاحبا متفهما و في نفس الوقت ابا صارما لا يلين عند الخطأ

الله يرزقك بالذرية الصالحة انشاء الله

ظروف الامس واليوم اختلفت في ظل التطور الذي نشهده صار من الصعب استخدام اساليب الامس وماكان بالامس مستورا كشف اليوم غصبا عن اعيننا ولذا يلزمنا ثقافة ابوية مفتوحة على ثقافة الابن ليعلم مكامن الخطا فلا يجد حرجا في تصحيحها ولا يخاف في تربيته لومة لائم
تحية اخوية