تسجيل الدخول

لكم التعليق

لا تتعجب فقط ضعيف الشخصية من يسارع لمثل هذا الامر ...

الموضوع ذكرني بالوزير المتخصص في الشيتة
اقصد السيد عمار غول

أخي عزيز رستمي
الشيتة ثقافة يجب ان نتحلى بها جميعا الشيتة تنفض الغبار وتبعد الاوساخ يعني منفض جيد للبدلات السوداء وملمع للاحذية الجديدة

أكيد كل شيء يسير بالمصلحة وبتغير مرتبة المصالح فان أردت خدمة من "الكبير الكبير" لا بد ان تصير المتنبي في المدح وتمسح قليلا من ذاك الغبار على الأحذية
تجدر الاشارة للشيتة العربية للصهاينة ايضا والتي وصلت مرحلة تقبيل الاحذية وليس مسحها فقط
مشكور على الموضوع تحياتي

الشيتة أصبحت كذلك ثقافة و دخلت أروقته الآن أشك أنني الوحيد في الجزائر من يعادي الشيتة فقط الحمد لله أن شهداء الجزائر لم يحرروا البلاد بالشية و تقبيل الأحذية

ولو وكيف تكون الوحيد ونحن "الفقاقير " على رايهم نكرهها كره ابليس لكنها زرعت بذورها قبل وقت وماهذا الا حصادها للاسف
مادامت موضوعا يناقش فاكيد السبب العداوة
بادرة خير لن تجد اي مشارك يقول أنا مع الشيتة وأن لها فوائد في مصير الدولة الجزائرية ولو كان شياتا وهذا مطمئن الى حد ما

أختي الكريمة أريد أن أفهم بين نقطتين
نقطة الإجتهاد في العمل و الذي يأجرك الله أولا عنها ثم البقية تعرفينها أما النقطة الثانية و هي التشيات كما يسمونه و الذي قد يتسبب في فصل عمال صالحين من طرف أشباه الحرفة سلم على الذل تسلم .

بكل صراحة بالنسبة لي وقعتلي مشاكل في العمل و لأمور لا تصدق لكن في الأخير و بعد عناء عذاب دام لسنين الآن إنني الحمد لله و أعلمي أن الشياتين لا يدومون في مراكزهم بل يسقطون في يوم ما
أختي في هذ الدنيا ينفع غير الصح

ولست أخالف ماذهبت اليه فالتملق اليوم صار مثل الرشوة ان جاز التعبير
الجامعة مثلا تملق الاستاذ وستنجح بالطبع ليس على حساب المجتهد بل حساب شخص تعب ليحصل العشرة وبالتالي ستفقده مركزا
تملق في اماكن العمل وستكون بعيدا عن الطرد
تملق في الوزارة وستكون الكلب المدلل وتعيش وتسرق براحتك .
مع أن الظاهرة يا أخي ليست خفية على الشعب الجزائري والدليل يمكن تمييز عناصر هذه الفئة بسهولة
والشياتون سيسقطون بسقوط رأس العلة فللاسف دوامهم من دوام هذا الذي يتملقونه فان كان من بعده على نفس المسيرة فسيجديهم التملق ايضا

اضرب مثالا عن وزير التجارة فلطالما كان ضمن تلك الزمرة وبين ليلة وضحاها
لدي امل ان الامر سيتحسن وان هذه الظاهرة لن تكون دائمة ان شاء الله