تسجيل الدخول

لو لم تكن المخدرات حرام هل كنت ستتعاطاها ...

بـأنواعها ... خمر ... حشيش ... حقن ... سجائر ... هل تقلل المخدرات من أثار الغضب و هل تخفف من ظغط المشاكل ...

هناك مرحلة أو سن معينة تكثر فيها كلمة ... كرهت أو راني كاره اليوم ... و خاصة سن الشباب ... فهل يعني علميا أو نفسيا أنها تساعد أي المخدرات في الفرفشة .... أو الإحساس بالسعادة ...



لو لم تكن حرام أظن أن سيجارة ماريخوانا قد توصلني الى كرسي الحكم في ثواني ... يا خويا مليحة واحد يحكم الجزاير حتى سويعة ... بالاك يقدر يرجعها لؤلؤ و مرج ...

المخدرات والخمر نشوة لحظة لا غير وبعد ذهاب مفعولها هل تغير شيء من الواقع لا أكيد سيتعاطى ليواصل احلامه ثم ماذا ؟ لا يستيقظ ولا يعيش ويهلك عائلته واولاده ومستقبله وكل من له حق عليه
ليس لدينا امرؤ القيس ولا الزير السالم ليصحو في اليوم الموالي ويقوم باعماله سيظل يدور في نفس الحفرة بينما غيره خرج منها وبنى حياة تستحق العيش وحارب في سبيل ما يريده
تحياتي

نشوة لحظة

حكيمة ... انت ... و أثناء النشوة هل تهدا النفس ...

السلام عليكم
المخذرات و اخواتها هي لغة من لا حول و لا قوة له للهروب من المشاكل و ليس لحلها و هي احسن طريق مختصر لمن تنقصه الجراءة و الشجاعة على مواجهة المشاكل بالنسبة لفئة معينة
اما الفئة الاخرى فهي بالنسبة لهم زهو و مرح و فرح و فرفشة و و و و .....الخ لكنهم مع الاسف يعودون محملين بالهم و الغم و قناطير مقنطرة بالمشاكل و العدوات مع بعضهم و ربما حتى لارتكاب الجرائم بعدما تلعب ام الخبائث بعقولهم
اما عن سؤالك ان لم تكن حرام فهل تتناولها --اقول لك مباشرة و بدون لف و لا دوران --لا لا
لماذا -- ببساطة لاحافظ على الفرق الذي منحني الله بيني و بين من لا عقل له
و شكرا :1 3:

أجدت القول فنعم الحرف ... حرفك اخي .... أعجبتني ... لمن تنقصه الجرأة و الشجاعة ....

شكرا اخي محمد لكنها الحقيقة المرة فالكثير ليس لديه الشجاعة لمواجهة اتفه المشاكل و يتحجج بالهروب لتغييب عقله

هههه تسمى حنا كامل رانا زاطلين و ما جايبين خبر .... يعني البريكولاج هو كتمهيد للماريخوانا ...

على سلامتك مهلهل ...... صدقت اخي المحيط لطالما يلعب دورا كبيرا في بناء العباد ..

و الشخصيات ... الصاحية و المغيبة ...

.

ارى ان ما كتبته لا يتماشى مع الموضوع المطروح للنقاش لكن لا باس ان ارد عليك و اقول لا تخف على العوام العرب و لا على المثقف العربي في عصر الاعلام المفتوح فان كذب عليه اعلام السلطة فهناك الاعلام الحر( الحر الحقيقي و ليس المدعي)
اما التسويف و غيرها فلم يعد يجدي حتى مع الاولاد الكل يعرف الصادق من الكاذب انما يتداعى البعض انه لا يعرف او انه غبي لحاجة في نفس يعقوب لا غير
---ما بقاش البهلةل في وقتنا -----الناس كامل تكوات و فهمت