تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
منتديات الشروق أونلاين > المنتدى العام > نقاش حر

> أحسن البيان لخطورة دعوة وحدة الأديان

 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
أحسن البيان لخطورة دعوة وحدة الأديان
09-09-2014, 04:42 PM
أحسن البيان لخطورة دعوة وحدة الأديان


الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد:

لا ينقضي عجبنا من السعي الحثيث لبعض من ينتسب إلى الإسلام في طرح أفكار هدامة لديننا الحنيف تحت:" مسميات براقة، وألقاب خادعة؟؟؟"، ومن ذلك:" دعوة بعضهم الصريحة إلى جمع:" دين الإسلام الحق" مع بقية:" الأديان الباطلة" تحت قبة واحدة؟؟؟".

لقد ساءني جدا، ولا يقبل ذلك كل مسلم موحد ما كتبه العضو:" بنالعياط" في مشاركته رقم:(13) تحت متصفح:" التصورات الأصولية ليست هي الإسلام"، حيث كتب عن بعض طموحاته ورؤيته المستقبلية لسير:" منتديات الشروق"، فقال:

{ بل كل هذا لا يوقف طموحي في الشروق، و رُؤيتي له مستقبلا يكون قاعة كبيرة يصلي فيها المسلم و المسيحي واليهودي و البوذي، و في ركنة من الركنات نار الماجوسي.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
يكون إن شاء الله... لا تتهموني بالخرف}.

التعليق: لأن مشاركته تلك سطرها تحت متصفح في:" منتدى نقاش حر": فضلت أن أنشر جوابي في نفس المنتدى، فأقول، وبالله التوفيق:

اطمئن يا:" بنالعياط"، فلن نتهمك بالخرف، لأننا نعلم بأنك تكتب في تمام وعيك، وأنك تقصد ما تقوله، وهذه ليست فكرتك الأولى من هذا القبيل التي تطرحها على:" منتديات الشروق".
ولأنك يا:" بنالعياط": أردت أن تجمع بين:" الحق والباطل؟؟؟"، وتجعلهما في:" مرميطة واحدة؟؟؟"، فإننا نحيطك علما بأن:" قولك هذا مردود:" شرعا وعقلا".

فأما شرعا: فنكتفي في هذه المقدمة بقوله تعالى:[ وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ]، وقوله تعالى:[ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ].

وأما عقلا: فإنه قد استقر في ذهن كل عاقل:" استحالة الجمع بين المتناقضين، والتسوية بين المتضادين؟؟؟"، فكيف يجمع بين:" الإسلام: دين التوحيد"، وبقية:" أديان الشرك" من:" تثليث وغيره؟؟؟".

إنها:" دعوة باطلة"، ونظرا لخطورتها الشديدة: ننقل أقوال علماء الإسلام المبينة لحقيقة هذه الدعوى وعواقبها الوخيمة، فنقول وبالله التوفيق:

تنشر في وسائل الإعلام آراء ومقالات بشأن الدعوة إلى:"وحدة الأديان":( دين الإسلام، ودين اليهود، ودين النصارى)، وما تفرع عن ذلك من دعوة إلى بناء:" مسجد وكنيسة ومعبد" في محيط واحد، في رحاب الجامعات والمطارات والساحات العامة، ودعوة إلى طباعة القرآن الكريم والتوراة والإنجيل في غلاف واحد، إلى غير ذلك من آثار هذه الدعوة، وما يعقد لها من مؤتمرات وندوات وجمعيات في الشرق والغرب، وبعد التأمل والدراسة تقرر ما يلي:

أولاً: أن من أصول الاعتقاد في الإسلام، المعلومة من الدين بالضرورة، التي أجمع عليها المسلمون: أنه لا يوجد على وجه الأرض دين حق سوى:" دين الإسلام"، وأنه خاتمة الأديان، وناسخ لجميع ما قبله من الأديان والملل والشرائع، فلم يبقَ على وجه الأرض دين يُتعبد الله به سوى الإسلام، قال الله تعالى:[ ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين].{آل عمران: 85}.
و:"الإسلام" بعد بعثة محمد صلى الله عليه وسلم هو: ما جاء به دون ما سواه من الأديان.

ثانيًا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن كتاب الله تعالى:" القرآن الكريم":هو آخر كتب الله نزولاً وعهدًا برب العالمين، وأنه ناسخ لكل كتاب أنزل من قبل من التوراة والزبور والإنجيل وغيرها، ومهيمن عليها، فلم يبق كتاب منزل يُتعبد الله به سوى:" القرآن الكريم"، قال الله تعالى:[وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه فاحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق]. {المائدة: 48}.

ثالثًا: يجب الإيمان بأن:" التوراة والإنجيل": قد نُسِخا بالقرآن الكريم، وأنه قد لحقهما التحريف والتبديل بالزيادة والنقصان كما جاء بيان ذلك في آيات من كتاب الله الكريم منها:
قول الله تعالى: [ فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم]. {المائدة: 13}.
وقوله جل وعلا:[ فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون]. {البقرة: 79}.
وقوله سبحانه:[ وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون].{آل عمران: 78}.
ولهذا: فما كان منها صحيحًا، فهو منسوخ بالإسلام، وما سوى ذلك فهو محرف أو مبدل.
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه غضب حين رأى مع عمر بن الخطاب ــ رضي الله عنه ــ صحيفة فيها شيء من التوراة، وقال ــ عليه الصلاة والسلام ــ:" أفي شك أنت يا ابن الخطاب؟!، ألم آتِ بها بيضاء نقية؟، لو كان أخي موسى حيًا ما وسعه إلا اتباعي".(رواه احمد والدارمي وغيرهما) .

رابعًا: ومن أصول الاعتقاد في الإسلام: أن نبينا ورسولنا محمدًا صلى الله عليه وسلم هو: خاتم الأنبياء والمرسلين، كما قال الله تعالى:[ ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين].{الأحزاب: 40}.
فلم يبق رسول يجب اتباعه سوى:" محمد صلى الله عليه وسلم" ، ولو كان أحد من أنبياء الله ورسله حيًا: لما وسعه إلا اتباعه صلى الله عليه وسلم ــ وأنه لا يسع أتباعهم إلا ذلك ـ كما قال الله تعالى: [ وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري قالوا أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين]. {آل عمران: 81}.
ونبي الله عيسى ــ عليه الصلاة والسلام ــ إذا نزل في آخر الزمان يكون تابعًا لمحمد صلى الله عليه وسلم وحاكمًا بشريعته، قال الله تعالى:[الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل ].{الأعراف: 157}.
كما إن من أصول الاعتقاد في الإسلام: أن بعثة محمد صلى الله عليه وسلم عامة للناس أجمعين، قال الله تعالى:[ وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون].{سبأ: 28}.
وقال سبحانه:[ قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا]. {الأعراف: 158} وغيرها من الآيات.

خامسًا: ومن أصول الإسلام: أنه يجب اعتقاد كفر كل من لم يدخل في الإسلام من اليهود والنصارى وغيرهم، وتسميته كافرًا، وأنه عدو الله ورسوله والمؤمنين، وأنه من أهل النار كما قال تعالى:[ لم يكن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين منفكين حتى تأتيهم البينة]. {البينة: 1}.
وقال جل وعلا:[ إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين في نار جهنم خالدين فيها أولئك هم شر البرية].{البينة: 6}، وغيرها من الآيات.
وثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:" والذي نفسي بيده: لا يسمع بي أحد من هذه الأمة: يهودي ولا نصراني، ثم يموت، ولم يؤمن بالذي أرسلت به: إلا كان من أهل النار".
ولهذا: فمن لم يعتقد كفر اليهود والنصارى فهو كافر، لأن الله تعالى سماهم في محكم كتابه ب:" الكفار والكافرين" ونحو ذلك.

سادسًا: وأمام هذه الأصول الاعتقادية والحقائق الشرعية؛ فإن الدعوة إلى:"وحدة الأديان"، والتقارب بينها، وصهرها في قالب واحد:" دعوة خبيثة ماكرة"، والغرض منها: خلط الحق بالباطل، وهدم الإسلام وتقويض دعائمه، وجرُّ أهله إلى ردة شاملة، ومصداق ذلك في قول الله سبحانه:[ ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا].{البقرة: 217}، وقوله جل وعلا: [ ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء]. {النساء: 89}.

سابعًا: وإن من آثار هذه الدعوة الآثمة: إلغاء الفوارق بين الإسلام والكفر، والحق والباطل، والمعروف والمنكر، وكسر حاجز النفرة بين المسلمين والكافرين، فلا ولاء ولا براء، ولا جهاد ولا قتال لإعلاء كلمة الله في أرض الله، والله ــ جل وتقدس ــ يقول:[ قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون]. {التوبة: 29}.
ويقول جل وعلا:[ وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة واعلموا أن الله مع المتقين ].{التوبة:36}.

ثامنًا: إن الدعوة إلى:" وحدة الأديان: إن صدرت من مسلم واع فاهم قاصد مدرك لحقيقتها ومآلاتها، فهي تعتبر ردة صريحة عن دين الإسلام؛ لأنها تصطدم مع أصول الاعتقاد فترضى بالكفر بالله ــ عز وجل ــ، وتبطل صدق القرآن ونسخه لجميع ما قبله من الكتب، وتبطل نسخ الإسلام لجميع ما قبله من الشرائع والأديان؛ وبناء على ذلك، فهي فكرة مرفوضة شرعًا، محرمة قطعًا بجميع أدلة التشريع في الإسلام من قرآن وسنة وإجماع.

تاسعًا : وتأسيسًا على ما تقدم:
1 ــ فإنه: لا يجوز لمسلم يؤمن بالله ربًا، وبالإسلام دينًا، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًا ورسولاً: الدعوة إلى هذه الفكرة الآثمة، والتشجيع عليها، وتسليكها بين المسلمين، فضلاً عن الاستجابة لها، والدخول في مؤتمراتها وندواتها، والانتماء إلى محافلها.
2 ــ لا يجوز لمسلم طباعة التوراة والإنجيل منفردَين، فكيف مع القرآن الكريم في غلاف واحد!!؟، فمن فعل ذلك، أو دعا إليه، فهو في ضلال بعيد، لما في ذلك من الجمع بين الحق:"القرآن الكريم"، والمحرف أو الحق المنسوخ:" التوراة والإنجيل".
3 ــ كما لا يجوز لمسلم الاستجابة لدعوة:" بناء مسجد وكنيسة ومعبد" في مجمع واحد، لما في ذلك من الاعتراف بدين يعبد الله به غير دين الإسلام، وإنكار ظهوره على الدين كله، ودعوة مادية إلى أن الأديان ثلاثة، ولأهل الأرض التدين بأي منها، وأنها على قدم التساوي، وأن الإسلام غير ناسخ لما قبله من الأديان، ولا شك أن إقرار ذلك أو اعتقاده أو الرضا به:" كفر وضلال"؛ لأنه مخالفة صريحة للقرآن الكريم والسنة المطهرة وإجماع المسلمين، واعتراف بأن تحريفات اليهود والنصارى من عند الله، ــ تعالى الله عن ذلك ــ.
كما أنه لا يجوز تسمية الكنائس:" بيوت الله؟؟؟"، وأن أهلها يعبدون الله فيها عبادة صحيحة مقبولة عند الله؛ لأنها عبادة على غير دين الإسلام، والله ــ تعالى ــ يقول:[ ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين]. {آل عمران: 85}، بل هي:" بيوت يُكفر فيها بالله"، نعوذ بالله من الكفر وأهله.
قال شيخ الإسلام:" ابن تيمية" ــ رحمه الله تعالى ــ في مجموع الفتاوى:(22-162):" ليست ــ أي: البيع والكنائس ــ بيوت الله، وإنما بيوت الله المساجد، بل هي بيوت يُكفر فيها بالله، وإن كان قد يذكر فيها؛ فالبيوت بمنزلة أهلها وأهلها كفار، فهي بيوت عبادة الكفار".

عاشرًا: ومما يجب أن يُعلم: أن دعوة الكفار بعامة وأهل الكتاب بخاصة إلى الإسلام: واجبة على المسلمين بالنصوص الصريحة من الكتاب والسنة؛ ولكن ذلك لا يكون إلا بطريق البيان والمجادلة بالتي هي أحسن، وعدم التنازل عن شيء من شرائع الإسلام؛ وذلك للوصول إلى قناعتهم بالإسلام ودخولهم فيه، أو إقامة الحجة عليهم ليهلك من هلك عن بينة، ويحيا من حيَّ عن بينة قال الله ــ تعالى ــ:
[ قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون]. {آل عمران: 64}.
أما مجادلتهم واللقاء معهم ومحاورتهم لأجل النزول عند رغباتهم، وتحقيق أهدافهم، ونقض عُرَى الإسلام، ومعاقد الإيمان، فهذا باطل: يأباه الله ورسوله والمؤمنون؛ والله المستعان على ما يصفون، قال تعالى:[واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك].{المائدة: 49}.

إذ تقرر ذلك، وتبينه للناس فإننا توصي المسلمين بعامة وأهل العلم بخاصة بتقوى الله تعالى ومراقبته، وحماية الإسلام، وصيانة عقيدة المسلمين من الضلال ودعاته، والكفر وأهله، ونحذرهم من هذه الدعوة الكفرية الضالة:"وحدة الأديان"، ومن الوقوع في حبائلها، ونعيذ بالله كل مسلم أن يكون سببًا في جلب هذه الضلالة إلى بلاد المسلمين، وترويجها بينهم.

نسأل الله سبحانه بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى: أن يعيذنا جميعًا من مضلات الفتن، وأن يجعلنا هداة مهتدين، حماة للإسلام على هدى ونور من ربنا حتى نلقاه وهو راضٍ عنا، وبالله التوفيق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
وآخر دعائنا أن الحمد لله رب العالمين.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • تاريخ التسجيل : 01-01-2013
  • الدولة : الجزائر ، بسكرة
  • العمر : 29
  • المشاركات : 19,049
  • معدل تقييم المستوى :

    31

  • منير7 will become famous soon enough
الصورة الرمزية منير7
منير7
مشرف شرفي
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
رد: أحسن البيان لخطورة دعوة وحدة الأديان
09-09-2014, 04:59 PM
بارك الله فيك أخي:" علمدار": الأمر كما علقت، و من يدعو إلى:" وحدة الأديان": حق لنا أن نضع حوله:" ألف سؤال وسؤال؟؟؟" حول مقاصده؟؟؟؟؟؟، فكيف يجمع بين:" التوحيد والشرك"، و:" الكفر والإيمان"، و:" دين الرحمن"، و:" تحريفات الشيطان؟؟؟".
ننتظر من أصحاب هذه الدعوة:" التوضيح والبيان؟؟؟".
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
  • ملف العضو
  • معلومات
أمازيغي مسلم
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 02-02-2013
  • المشاركات : 6,081
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • أمازيغي مسلم has a spectacular aura aboutأمازيغي مسلم has a spectacular aura about
أمازيغي مسلم
شروقي
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


الساعة الآن 05:19 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى