كان من الممكن يا لُبان ؟
09-05-2017, 08:21 AM
كان من الممكن يا لُبان ؟
كان من الممكن ان ننسى ولكن فكرتنا ( مارين ) في ما فعله ابوها السفاح بأبناء الجزائر.... كان من الممكن ان ننسى التنكيل والتهجير والتقتيل وانواع التعذيب الذي سلطه ابوها علي العزل وعلي كل من تفوه بالحرية .... كنت اعلم انها لن تفوز ولن تفوز ولن يوفقها الله! لأنها تحمل جنات ابيها السفاح... وكل سر حقدها على العرب والهاجرين يكمن في الارث الذي تحمله... كان من الممكن ان ننسي ولا نهتم لولا ان برامجها لم تحمل ما اتمه ابوها في الجزائر... فقد مسحت كل السلبيات التي نتجت عن انصراف فرنسا الي السياسة الخارجية ... وكل المشاكل التي حصلت من جراء ذلك : من بطالة، ورشوة، وقلة العدل في التوزيع، والسطو، على المال العام ، وهبوط الفكر الفرنسي الذي انحبس عن الانتاج ولم يعد كما كان في عهد الانوار ولم نعد نسمع بامثال، ددرو، وروسو، وفكتوريكو، ومنتسكيو، وغيرهم من انصار العدل والانسانية والحرية.... أقول مسحت ،مارين لبان، كل تلك السلبيات في وجود العرب وكأنها تريد ان تفعل مثل ابيها بالعرب والمسلمين القاطنين بفرنسا.... لو كنت مكانها لاستحيت ان أبين وجهى... ولكنها ظلت تقبّح وجهها الملطخ بإرثها الاسود ، ومؤشرات حقدها واضحة في كرهها لضحايا ابيها القاطنين في فرنسا وبينهم الحرْكة ( بسكون الراء ) الجزائريين ، ضحايا فعلة ابيها الذين غرر بهم وشوه سمعتهم امام اهليهم وقضي على مستقبلهم، قصد ان ينال تراجع الجزائر عن اهدافها .... كان من الممكن.... ولان وجود العرب والمسلمين هناك يقرئ اباها ويمزق احشاءها ويذكرها بما فعله ابوها ، والدليل علي ان الماضي يوجعهما عندما عرت المرشحة عن انيابها في حوارها للرئاسة... لم تنس بان ( ماكرون مانوال ) اعترف بجرائم ابيها عندما زار الجزائر... فقد اغتنمت الفرصة لتوبيخ رئيس المستقبل امام العالم لعلها تنال منه وتكسب بعض الأصوات... ولكن الله حق! لا يرفع من يريد ان يبطش بالإنسانية ويصعد على اشلاء الذين سلبت حقوقهم واخرجوا من ديارهم...نعم لأول مرة أتشفى – وليس من طبعي استغفر الله- وبقدرة قادر قفز غريمها من 25 في المائة الي 65 وبغض النظر عن ذكاء ماكرون، و كل العوامل التي ساعدته... فلم تكن الا بلمسة عزيز مقتدر... هكذا اعتقد!
كان من الممكن , ولكن كان يا ما كان، واللي كان صار يا لبان....هذه رسالة لك من واحة من ضحايا ابيك...
zoulikha
كان من الممكن ان ننسى ولكن فكرتنا ( مارين ) في ما فعله ابوها السفاح بأبناء الجزائر.... كان من الممكن ان ننسى التنكيل والتهجير والتقتيل وانواع التعذيب الذي سلطه ابوها علي العزل وعلي كل من تفوه بالحرية .... كنت اعلم انها لن تفوز ولن تفوز ولن يوفقها الله! لأنها تحمل جنات ابيها السفاح... وكل سر حقدها على العرب والهاجرين يكمن في الارث الذي تحمله... كان من الممكن ان ننسي ولا نهتم لولا ان برامجها لم تحمل ما اتمه ابوها في الجزائر... فقد مسحت كل السلبيات التي نتجت عن انصراف فرنسا الي السياسة الخارجية ... وكل المشاكل التي حصلت من جراء ذلك : من بطالة، ورشوة، وقلة العدل في التوزيع، والسطو، على المال العام ، وهبوط الفكر الفرنسي الذي انحبس عن الانتاج ولم يعد كما كان في عهد الانوار ولم نعد نسمع بامثال، ددرو، وروسو، وفكتوريكو، ومنتسكيو، وغيرهم من انصار العدل والانسانية والحرية.... أقول مسحت ،مارين لبان، كل تلك السلبيات في وجود العرب وكأنها تريد ان تفعل مثل ابيها بالعرب والمسلمين القاطنين بفرنسا.... لو كنت مكانها لاستحيت ان أبين وجهى... ولكنها ظلت تقبّح وجهها الملطخ بإرثها الاسود ، ومؤشرات حقدها واضحة في كرهها لضحايا ابيها القاطنين في فرنسا وبينهم الحرْكة ( بسكون الراء ) الجزائريين ، ضحايا فعلة ابيها الذين غرر بهم وشوه سمعتهم امام اهليهم وقضي على مستقبلهم، قصد ان ينال تراجع الجزائر عن اهدافها .... كان من الممكن.... ولان وجود العرب والمسلمين هناك يقرئ اباها ويمزق احشاءها ويذكرها بما فعله ابوها ، والدليل علي ان الماضي يوجعهما عندما عرت المرشحة عن انيابها في حوارها للرئاسة... لم تنس بان ( ماكرون مانوال ) اعترف بجرائم ابيها عندما زار الجزائر... فقد اغتنمت الفرصة لتوبيخ رئيس المستقبل امام العالم لعلها تنال منه وتكسب بعض الأصوات... ولكن الله حق! لا يرفع من يريد ان يبطش بالإنسانية ويصعد على اشلاء الذين سلبت حقوقهم واخرجوا من ديارهم...نعم لأول مرة أتشفى – وليس من طبعي استغفر الله- وبقدرة قادر قفز غريمها من 25 في المائة الي 65 وبغض النظر عن ذكاء ماكرون، و كل العوامل التي ساعدته... فلم تكن الا بلمسة عزيز مقتدر... هكذا اعتقد!
كان من الممكن , ولكن كان يا ما كان، واللي كان صار يا لبان....هذه رسالة لك من واحة من ضحايا ابيك...
zoulikha
ربنا زدنا علما وعملا بما علمتنا
من مواضيعي
0 الهُوية؟
0 أين أمتنا من النحل الياباني!
0 عدت با نوفمبر وعودك محمود!
0 الكفرة الفجرة؟
0 دعه يسقط!
0 الشهيد
0 أين أمتنا من النحل الياباني!
0 عدت با نوفمبر وعودك محمود!
0 الكفرة الفجرة؟
0 دعه يسقط!
0 الشهيد