ولي امرنا مسلم و لله الحمد رغم أنف الثوريين الحاقدين (وثيقة)
01-10-2007, 11:10 PM
هذا خطاب للرئيسي عبد العزيز بوتفليقة حفظه الله و وفقه
قل في خطابه في تجمع شعبي تحسيسي حول مشروع الميثاق يوم
الثلاثاء 27 سبتمبر 2005
"لا بد ان لا ننسى ان الإسلام هو الاسمنت الحقيقي للشعب الجزائري و ليست العروبة و لا الامازيغية" مضيفا اننا "ننتمي الى امة عربية نساندها" مذكرا بهذه المناسبة ان "الامازيغ ساهموا في الفتوحات الإسلامية
ثم قال :
الإرهاب قد "شوه" الإسلام باذى ذلك ان الجزائري كان بالأمس "يجد الإسلام ملجئأ له في وقت الشدائد اما اليوم فنرى الناس تهرب من الإسلام و هناك من راح يعتنق ديانات أخرى بسبب ذلك
"العرب و المسلمين و الأمازيغ برهنوا باسم الاسلام ما يمكن ان يقوموا به و ذلك بانتصارهم على المستعمر" و رفعوا بذلك كما قال "الإسلام عاليا و أصبحوا تاجا فوق رأس الأمة العربية
ثم قال : "لا يوجد في المأساة الوطنية لا غالب و لا مغلوب" و ان الفتنة التي عاشتها الجزائر وقعت فيها الخلافة الإسلامية في عهد علي بن أبي طالب.
حفظ الله الجزائر و ولي امرها من كيد الخوارج العطالين البطالين المفسدون في الأرض الذين شوهوا صمعة الاسلام باسم الاسلام .
قل في خطابه في تجمع شعبي تحسيسي حول مشروع الميثاق يوم
الثلاثاء 27 سبتمبر 2005
"لا بد ان لا ننسى ان الإسلام هو الاسمنت الحقيقي للشعب الجزائري و ليست العروبة و لا الامازيغية" مضيفا اننا "ننتمي الى امة عربية نساندها" مذكرا بهذه المناسبة ان "الامازيغ ساهموا في الفتوحات الإسلامية
ثم قال :
الإرهاب قد "شوه" الإسلام باذى ذلك ان الجزائري كان بالأمس "يجد الإسلام ملجئأ له في وقت الشدائد اما اليوم فنرى الناس تهرب من الإسلام و هناك من راح يعتنق ديانات أخرى بسبب ذلك
"العرب و المسلمين و الأمازيغ برهنوا باسم الاسلام ما يمكن ان يقوموا به و ذلك بانتصارهم على المستعمر" و رفعوا بذلك كما قال "الإسلام عاليا و أصبحوا تاجا فوق رأس الأمة العربية
ثم قال : "لا يوجد في المأساة الوطنية لا غالب و لا مغلوب" و ان الفتنة التي عاشتها الجزائر وقعت فيها الخلافة الإسلامية في عهد علي بن أبي طالب.
حفظ الله الجزائر و ولي امرها من كيد الخوارج العطالين البطالين المفسدون في الأرض الذين شوهوا صمعة الاسلام باسم الاسلام .
من مواضيعي
0 من نظام الأسرة في الإسلام
0 ولي امرنا مسلم و لله الحمد رغم أنف الثوريين الحاقدين (وثيقة)
0 ولي امرنا مسلم و لله الحمد رغم أنف الثوريين الحاقدين (وثيقة)








