مصر وأوكرانيا. بين العرب والغرب
21-02-2014, 09:54 PM
لا زالت أذكر ذالك المقال الذي يقول أن بين العرب والغرب نقطة والحقيقة أنه الف نقطة وليس نقطة.
تأملوا احتواء الأزمة في الغرب واشعال الفتن عندنا
طريقة فض اعتصام أوكرانيا تختلف ألف مرة عن طريقة فض اعتصام رابعة في عدد الضحايا وطريقة الفض ومع ذالك تحرك الغرب بثقله وهدد بالعقوبات وتكلم الناتو فكان ان تنازل الرئيس واقيل وزير الداخلية وأطلق سراح رمز المعارضة
أما عندنا فصمت الجميع صمت القبور
ضرب الأمريكان العراق ولم يقولوا شيئا واعتدى على ليبيا ولم يقولوا شيئا ووقع الانقلاب الفج وباركوه وحرقوا الناس وهم أحياء ولم يتكلم أحد بل بالعكس المسؤول العربي الكلب الخنزير الوقح يتلذذ بإذلال المواطنين فربما كانت تتهاطل التهاني والتبريكات على السفاحين وزسر الداخلية والدفاع
والعرب مفرقون ممزقون
والكل يزعم أنه معه الحقيقة
والله في خلدي الف سؤال
من هم العقلاء الحكماء
هؤلاء الطغاة التي تباركهم أصحاب اللحى من آل الشيخ ( آل الشيخ هنا بالمفهوم العام من كلمة الشيخ وليس شيخ بعينه)
أم هؤلاء الغربيون الذين لا يعترفون بدين
سبحان الله عندنا الكتاب والسنة ونقول اننا خير أمة ويذهب المتخاصمون عندنا لجنيف لتفصل بينهم
ويذهب الفلسطينيون إلى أمريكا
طغاة العرب عندنا لا يعرفون إلا لغة العصا ومتى كان الطغيان كبيراا كان التبريكات أكثر
لكن رؤساء الغرب بلغة حازمة احتووا الأزمة
متى نتعلم
متى نتعلم متى نتعلم
اين شيوخ الفضائيات
أين الحكمة والعقل
هل كتب علينا أن نعيش جاهلية ثانية
الله المستعان
تأملوا احتواء الأزمة في الغرب واشعال الفتن عندنا
طريقة فض اعتصام أوكرانيا تختلف ألف مرة عن طريقة فض اعتصام رابعة في عدد الضحايا وطريقة الفض ومع ذالك تحرك الغرب بثقله وهدد بالعقوبات وتكلم الناتو فكان ان تنازل الرئيس واقيل وزير الداخلية وأطلق سراح رمز المعارضة
أما عندنا فصمت الجميع صمت القبور
ضرب الأمريكان العراق ولم يقولوا شيئا واعتدى على ليبيا ولم يقولوا شيئا ووقع الانقلاب الفج وباركوه وحرقوا الناس وهم أحياء ولم يتكلم أحد بل بالعكس المسؤول العربي الكلب الخنزير الوقح يتلذذ بإذلال المواطنين فربما كانت تتهاطل التهاني والتبريكات على السفاحين وزسر الداخلية والدفاع
والعرب مفرقون ممزقون
والكل يزعم أنه معه الحقيقة
والله في خلدي الف سؤال
من هم العقلاء الحكماء
هؤلاء الطغاة التي تباركهم أصحاب اللحى من آل الشيخ ( آل الشيخ هنا بالمفهوم العام من كلمة الشيخ وليس شيخ بعينه)
أم هؤلاء الغربيون الذين لا يعترفون بدين
سبحان الله عندنا الكتاب والسنة ونقول اننا خير أمة ويذهب المتخاصمون عندنا لجنيف لتفصل بينهم
ويذهب الفلسطينيون إلى أمريكا
طغاة العرب عندنا لا يعرفون إلا لغة العصا ومتى كان الطغيان كبيراا كان التبريكات أكثر
لكن رؤساء الغرب بلغة حازمة احتووا الأزمة
متى نتعلم
متى نتعلم متى نتعلم
اين شيوخ الفضائيات
أين الحكمة والعقل
هل كتب علينا أن نعيش جاهلية ثانية
الله المستعان