تسجيل الدخول

بلال عبد الله، طبيب عراقي، يعمل طبيبا مؤقتا في مستشفى قريب من مطار جلاجسو الاسكتلندي. و محمد العشا، طبيب أردني أيضا، و يدرس في بريطانيا ليصير متخصصا في جراحة الأعصاب. كلاهما معتقلان، و قد يكونا مضطلعين في التفجيرات الفاشلة بلندن و اسكتلندا.

أطباء؟ لماذا؟ أليس الطب من أنبل المهن؟ أليس يفترض في الطبيب الرحمة؟ أين ذهبت هذه الرحمة؟ لماذا المدنيون الأبرياء؟ أليس البريطانيون من أشد الشعوب الأروبية مناهضة لحرب العراق؟ أليس عمدة لندن من أشّد المدافعين عن الجالية المسلمة و الإسلام في بريطانيا؟ و ماذا عن ملايين المسلمين الذين يعيشون في بريطانيا؟ هل يذهبون إلى الجحيم هم كذلك؟ ماذا عن الطلبة العرب و المسلمين الذين يودون مزاولة دراستهم في جامعات بريطانيا العريقة؟ إلى الجحيم هم كذلك؟ ماذا جرى لنا نحن المسلمون؟

الصورة هذه لانتحاري احترق بعد فشل عمليته الانتحارية!!

السلام عليكم
أخي من تكلم ؟
لا أظن أن الإرهاب سيسمعك !!
تقول لماذا ؟
العلماء ولم يسمعوهم فكيف يسمعوننا نحن ؟!
أتدري ماذا يقولون عن العلماء ؟
يقولون عنهم : علماء السلطة
وعلماء اليض والنفاس
وأما هم ؟
فهم أعلم الناس = قتل كل الناس
هم أعلم الناس = تدمير كل شيء
هم أعلم الناس = السرقة القتل الإنتحار التفجير التخريب التدمير التحريق التجويع الذبح التمثيل بالجثث وووو
أما آن لهم أن يعودوا إلى ربهم ..

بسم الله الرحمن الرحيم....أيها الإخوة لماذا هذا التسرع .,والأحكام المسبقة..,أليس المتهم بريء حتى تثبت إدانته.!!؟؟...ألم تسمعوا قول الجليل..::(إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا..) !!؟...وقوله..(ولا يجرمنكم شنآن قوم ألا تعدلوا..إعدلوا هو أقرب للتقوى..).. ما هذم الفهامة الزائدة على الحدود التي دائما تفاجؤوننا بها..فكم من مرة يتم فيها إعتقال أشخاص لتسخين البندير ثم يطلق صراحهم في صمت بعد إنتهاء المسرحية..!! .فيا ناس إتقوا الله فيما تكتبون...اللهم بصرنا بعيوبنا ., اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا أتباعه وأرنا الباطل باطلا و جنبنا أتباعه....آمين..آمين...آمين...

ألم نتعظ بعد بالإعتقالات العشوائية بعد تفجيرات لندن في جويلية/ 2007/ أنسينا قتل الشرطة البريطانية لمواطن برازيلي بريء تهمته أنه ذو ملامح عربية إسلامية !!..فالرجاء التريث وعدم إبداء الأحكام..!!

اقتباس:

فكم من مرة يتم فيها إعتقال أشخاص لتسخين البندير ثم يطلق صراحهم في صمت بعد إنتهاء المسرحية..!!

أتمنى أن يكون الذي حدث كابوسا خياليا و فقط، أو مسرحية و كفى كما قلت.
هذا الذي في الصورة يحترق طبيب (لم تنشر هويته بعد) كان يرافقه في سيّارته الطبيب العراقي بلال عبد الله؛ هي نفس السيارة التي ارتطمت بمدخل رئيسي في مطار جلاجسو. الطبيب الذي احترق في حالة حرجة، و هو الآن في العناية المركزة في نفس المستشفى الذي كان يعمل به. قد تكون مسرحية، لكنها مثلت على خشبة الحياة الحقيقية، و الذي احترق، احترق حقّا و حقيقة!

اقتباس:

ألم نتعظ بعد بالإعتقالات العشوائية بعد تفجيرات لندن في جويلية/ 2007/

من أين أتيت بذلك؟

Mohammad Sidique Khan
Shehzad Tanweer
Germaine Maurice Lindsay أو Abdullah Shaheed Jamal
Hasib Mir Hussain

هذه أسماء الأربعة الذين ألقي عليهم القبض بعد تفجيرات مترو الأنفاق اللندني في جويلية 2005. ثبتت عليهم التهم و أدينوا جميعا بتفجيرات لندن في محكمة بريطانية.

عذرا عن الخطأ في ردي السابق. الأسماء التي ذكرت هي للذين ثبتت هويتهم في العمليات الانتحارية في 7/7/2005 و قد قضوا جميعا في الانفجارات.
ال4 أشخاص الذين أوقفوا في 9 ماي 2007 (من بينهم زوجة محمد صديق خان) أطلق سراح ثلاثة منهم في 15 ماي.
المراجع في الانترنت كثيرة و يمكنك الاطلاع عليها بنفسك.