وصفة إيمانية
14-04-2009, 12:11 AM
السلام عليكم
ان تربيتي الاسلامية تلزمني بكوني مؤمنا أن أمارس إيماني مع نفسي، وأن ألزمها الإعتقاد :
بانه سبحانه وتعالى قد أنعم علي بنعمة الاإيمان، ومتعة الهداية، وأن إيماني هذا يجعلني ثابتا وقويا في كل الظروف والمواقف.
- فاذا أصبت بمرض مستعصي ، لا أقطع الأمل في الشفاء، بل أذكر :
(واذا مرضت، فهو يشفيني)
- واذا ما اقترفت ذنبا لن أيأس من مغفرته تعالى:
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم ، لا تقنطو من رحمة الله ، إن الله يغفر الذنوب جميعا، إنه هو الغفور الرحيم)
- واذا قابلتني محنة، واجهتها بارادة وعزم ، مرددا ما أمرني سبحانه به أن أقول:
(إنا لله، وإنا اليه راجعون)
- واذا واجهت الحياة ، واجهتها باتخاذ الأسباب وانتهاج الوسائل ، موكلا تحقيق النتائج الى مسبب الأسباب ، فان حققت المرغوب ، قلت:
( ذلك الفضل من الله)
- وان لم يتحقق مبتغاي ولم ينجح مسعاي ،قلت:
(فعسى أن تكرهوا شيئا،ويجعل الله فيه خيرا كثيرا)
- واذا طرقت حياتي المواقف الصعبة ،قابلتها بالصبر والجلد تجسيدا لقوله -صلى الله عليه وسلم-: "واذا مسته ضراء، صبر فكان خيرا له"
وبهذا حتما سأكون دوما أوسع الناس أملا، وأكبرهم تفاؤلا، وأقواهم استبشارا، فلا تبرم ولا ملل، ولا احساس بالفشل والقنوط، ولا خيبة أمل، ولا خوف من عدم النجاح.
فالحمد لله على نعمة الإيمان
ان تربيتي الاسلامية تلزمني بكوني مؤمنا أن أمارس إيماني مع نفسي، وأن ألزمها الإعتقاد :
بانه سبحانه وتعالى قد أنعم علي بنعمة الاإيمان، ومتعة الهداية، وأن إيماني هذا يجعلني ثابتا وقويا في كل الظروف والمواقف.
- فاذا أصبت بمرض مستعصي ، لا أقطع الأمل في الشفاء، بل أذكر :
(واذا مرضت، فهو يشفيني)
- واذا ما اقترفت ذنبا لن أيأس من مغفرته تعالى:
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم ، لا تقنطو من رحمة الله ، إن الله يغفر الذنوب جميعا، إنه هو الغفور الرحيم)
- واذا قابلتني محنة، واجهتها بارادة وعزم ، مرددا ما أمرني سبحانه به أن أقول:
(إنا لله، وإنا اليه راجعون)
- واذا واجهت الحياة ، واجهتها باتخاذ الأسباب وانتهاج الوسائل ، موكلا تحقيق النتائج الى مسبب الأسباب ، فان حققت المرغوب ، قلت:
( ذلك الفضل من الله)
- وان لم يتحقق مبتغاي ولم ينجح مسعاي ،قلت:
(فعسى أن تكرهوا شيئا،ويجعل الله فيه خيرا كثيرا)
- واذا طرقت حياتي المواقف الصعبة ،قابلتها بالصبر والجلد تجسيدا لقوله -صلى الله عليه وسلم-: "واذا مسته ضراء، صبر فكان خيرا له"
وبهذا حتما سأكون دوما أوسع الناس أملا، وأكبرهم تفاؤلا، وأقواهم استبشارا، فلا تبرم ولا ملل، ولا احساس بالفشل والقنوط، ولا خيبة أمل، ولا خوف من عدم النجاح.
فالحمد لله على نعمة الإيمان