لما نقلد فرنسا في كل شيئ الا فى الإيجابي؟
06-05-2009, 05:09 PM
توجد في فرنسا ظاهرة ايجابية تتمثل في : المشرفات الاجتماعيات ، وماأوجنا لها في الجزائر ، لما نعانيه من نقص في تعاون الأسرة مع المدرسة في التنشئة التربوية والاجتماعية وغيرهما .
هذه الأسرة التي تقر كل النظريات التربوية دورها الأساسي في التربية ، والتكامل مع الجهد المدرسي ، وهذا لا يتأتى الا من خلال أسرة واعية تدرك حقيقة دورها الريادي في هذا المجال ، ولا تزال الأغلبية الساحقة من الأسر الجزائرية مع الأسف بعيدة كل البعد على التعاون الايجابي مع المدرسة بل وتعمل في بعض الأحيان على هدم ما تبنيه هذه الأخيرة .
مما يجعل التفكير في هذه الأسرة ومساعدتها أمرا لا مفر منه ، لاسيما وخريجو الجامعة في تخصص علم الاجتماع ع بالآلاف ، وقد سدت كل منا فذ التوظيف في وجوههم لتغييب هذا العلم في الحياة .
أي ضير لو عملت الحكومة على تكوين خلايا للشؤون الاجتماعية في الإحياء يؤطرها خريجو معاهد علم الاجتماع يزورون الأسر ميدانيا ويعاينون طرق وأساليب التربية والرعاية داخلها ويقدمون النصائح للامهات في شتى مجالات التربية والرعاية الصحية والخلقية والتوازن الغذائي الخ ؟
إن هذا المطلب ملح ، فعلى الحكومة الجزائرية المبادرة بتنفيذه إذا ما أرادت تحقيق التربية النوعية ، وتشكيل المواطن الصالح الذي ينشده المجتمع .
إنني طرحت الفكرة للنقاش والإثراء واعرف بأنني لم أفها حقها في التعليل والتحليل على أمل العودة للموضع إذا ما لقي التجاوب المناسب من أعضاء المنتدى المحترمين .
التوقيع :
مربي مهمـــــــــــــــــــــــــوم
هذه الأسرة التي تقر كل النظريات التربوية دورها الأساسي في التربية ، والتكامل مع الجهد المدرسي ، وهذا لا يتأتى الا من خلال أسرة واعية تدرك حقيقة دورها الريادي في هذا المجال ، ولا تزال الأغلبية الساحقة من الأسر الجزائرية مع الأسف بعيدة كل البعد على التعاون الايجابي مع المدرسة بل وتعمل في بعض الأحيان على هدم ما تبنيه هذه الأخيرة .
مما يجعل التفكير في هذه الأسرة ومساعدتها أمرا لا مفر منه ، لاسيما وخريجو الجامعة في تخصص علم الاجتماع ع بالآلاف ، وقد سدت كل منا فذ التوظيف في وجوههم لتغييب هذا العلم في الحياة .
أي ضير لو عملت الحكومة على تكوين خلايا للشؤون الاجتماعية في الإحياء يؤطرها خريجو معاهد علم الاجتماع يزورون الأسر ميدانيا ويعاينون طرق وأساليب التربية والرعاية داخلها ويقدمون النصائح للامهات في شتى مجالات التربية والرعاية الصحية والخلقية والتوازن الغذائي الخ ؟
إن هذا المطلب ملح ، فعلى الحكومة الجزائرية المبادرة بتنفيذه إذا ما أرادت تحقيق التربية النوعية ، وتشكيل المواطن الصالح الذي ينشده المجتمع .
إنني طرحت الفكرة للنقاش والإثراء واعرف بأنني لم أفها حقها في التعليل والتحليل على أمل العودة للموضع إذا ما لقي التجاوب المناسب من أعضاء المنتدى المحترمين .
التوقيع :
مربي مهمـــــــــــــــــــــــــوم
توقيع غير لائق