تسجيل الدخول

منقول

بارك الله فيك

و لا حول و لا قوة إلا بالله لجريدة الشروق كيف تنشر هذا
و الله المستعان على ما تصفون

إليكم الرد على ذاك الزنديق:
http://www.echoroukonline.com/montad...0&postcount=62

مصيبتنا في مثل هذه الخطابات التي تتهرب من مقارعة الفكر بالفكر و ترفع عقيرتها بالنداء بالمقاطعة و التكفير

أختي عايدة بالعكس بل المقاطعة والتكفيرهو عين الصواب في هذه المسألة فصاحب المقولة كافر وإن صلى وصام بالإجماع أما المقاطعة فهذا من نهج السلف
ومقارعة الفكر بالفكر لم تعرفها الجريدة يوما فهي تأتي بالطعن والسب والقذف ولا تأتي بالردود من طرف أهل الإختصاص فالأجدر بنا مقاطعة هذه الجرائد وحرقها أو إتلافها لما فيها من الفساد العقائدي والأخلاقي وهذا أضعف الإيمان فقد نهى نبينا الكريم عليه الصلاة والتسليم عمر ابن الخطاب من قراءة التوراة فكيف بقراءة الإلحاد والكفر البواح

الان عرفت سر نقل الشروق لحاذثة إنتحار الشاب وسر تلك الرسالة التي كتبها .
وكيف أبدعت الشروق في تصوير الشاب المسلم الذي ادى صلاة العشاء ثم أنتحر تاركا رسالة مليئة بالذكر .
.............................
ترى هل أصبحت جريدة الشروق اليومي منبرا للملحدين .

عجباً كيف تفكرون ؟

عندما قلت مقارعة الفكر بالفكر لم أقصد الجريدة بل قصدت أصحاب الخطاب الذي نقله يوسف و يريد نشره في المنتديات .
لا يهمني أدونيس لأن فكره منتهي الصلحية منذ سنين ، لكن أن يُطلب منا مقاطعة الجريدة و حرقها فهذ دليل على سذاجة و بساطة فكر تقارب البلاهة .

اقتباس:

عجباً كيف تفكرون ؟

مهلا أختاه نحن نفكر وفق نهج السلف مع عدم إدعاء العصمة

اقتباس:

عندما قلت مقارعة الفكر بالفكر لم أقصد الجريدة بل قصدت أصحاب الخطاب الذي نقله يوسف و يريد نشره في المنتديات .

أصحاب الخطاب ليسوا من اهل العلم وأضعف الإيمان أن يدعو للمقاطعة كما كان السلف يفعل

سبحان الله كيف أصبحت سنة نبينا الكريم عليه الصلاة والتسليم سذاجة
، فعـن جابـر بن عبد الله - رضي الله عنه -: أنّ عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - أتى النبي -صلى الله عليه وسلم - بكتاب أصابه من بعض أهل الكتاب، فغضب، وقال: " أمتهوكون يا ابن الخطاب؟! والذي نفسي بيده؛ لقد جئتكم بها بيضاء نقيّة، لا تسألوهم عن شيء فيخبروكم بحق فتكذبوا به أو بباطل فتصدقوا به، والذي نفسي بيده؛ لو أنّ موسى عليه السلام كان حياً ما وسعه إلا أن يتّبعني ".


فانظري يا رعاك الله هذا مع عمر ابن الخطاب فكيف مع العوام الذين لا ناقة لهم ولا جمل ألا يجدر بنا التحذير من الشر والفساد؟؟؟
سبحان الله

بل قـد نقل بعض الأئمة الإجماع على ترك النظر في كتب أهل البدع، ولم يقولوا خذ الحق واترك الباطل.
كما قال الإمام ابن خزيمة – رحمه الله – ( ت: 311 ) لما سئل عن الكلام في الأسماء والصفات فقال:
" بدعة ابتدعوها، لم يكن أئمة المسلمين وأرباب المذاهب وأئمة الدين، مثل مالك، وسفيان، والأوزاعي، والشافعي، وأحمد، وإسحـاق، ويحيى بن يحيى، وابن المبارك، ومحمد بن يحيى، وأبي حنيفة، ومحمد بن الحسن، وأبي يوسف: يتكلمون في ذلك، وينهون عن الخوض فيه، ويدلّون أصحابهم على الكتاب والسنّة، فإياك والخوض فيه والنظر في كتبهم بحال

كلام خطير
و احكام قاسية و مجانبة للحقيقة يدلي بها هذا الملحلد و لا علاقة لها بالافكار حتى يرد عليه
فهو ينكر الشمس في كبد السماء و وجود الارض التي يسير عليها.. فمثل هؤلاء لا يرد عليهم ـ بكل تأكيد ـ و لا يلتفت إليهم لأنهم عمي بكم فهم لا يفقهون
و الشروق اليومي انتقلت على ما يبدو من نشر الصفحة الاسلامية الى نشر نقيض ذلك فهذا توجه لا يخدم جريدة وطنية تصدر في بلد اغلبية شعبه يدين بالاسلام
اضافة الى عدم احترام الرأي و الرأي الاخر في الكثير من القضايا الوطنية المصيرية فاصبحت تشبه اليتيمة في الكثير من الجوانب..
اظن أنه اذا استمرت الشروق اليومي في هذا التوجه فهي تقاطع القراء و ليس العكس