تسجيل الدخول

السياحة أم البترول مشكلة في الجزائر و نحن نعتمد على البقرة الحلوب و المزرعة الخضراء تيبس في صمت و هدوء هذه البقرة لا ترعى فيها .
فلما لا ننهض جميعا لنرد الإعتبار لمعالمنا الأثرية و مواقعنا الخلابة التي ستكون يوما ما دخلنا الوطني بدلنا من إعتمادنا على البترول .
أنظروا فالعالم يعاني من ازمات و نحن تركنا التراث مهمول .

شكرا لك اخي سعد على هذا الموضوع
رغم ما حابانا الله به من نعم كثيرة تنوع الثروات الطبيعية ناهيك عن ثروة المحروقات المتمثلة في الغاز و البترول زيادة على شساعة مساحة الجزائر التي تعتبر قارة
فالشعب الجزائري لا زال يعاني من مرض البطالة و ازمة السكن و البيروقراطية و المحسوبية وعدم المصداقية
لا التعليم في المستوى ولا القطاع الصحي ولا القطاع الثقافي ولا القطاع الرياضي في المستوى بسبب تدهور الخطة الاقتصادية المحكمة رغم مداخيل البترول....زد على هذا اللغة العربية التي تحاك ضدها مؤامرة الوأد من اجل احياء لغة فرنسا فرنسا التي داستنا 130 سنة لما يكون نقاش تلفزي لاحظ كيف يكون كلام المتحدث او المتحدثة كلمة بالدارجة وثمانون كلمة بالفرنسية ثم كلمتين بالعربية و 160 كلمة بالفرنسية حتى يبين او تبين للمشاهدين بأنه مثقف او متحضر و كأنه يقول ياريت فرنسا بقيت حتى نتحدث جميعا لغة موليير ولا يدر من يتحدث بهذا المزيج اللغوي او تتحدث هكذا بأنه أو انها جارجوز بل عبارة عن مواطن تائه لا هو او هي لهؤلاء ولا لهؤلاء ظاهرة غريبة عندنا نحن الجزائريون فقط
المسؤولون هم من شجعوا هذه الظاهرة ليتسع انتشار التخاطب بالفرنسية لكن ربك بالمرصاد ولغة الضاد الآن في معركة مع لغة المستعمر ولكن ما يحز في النفس جنود لغة موليير جزائريين او نص نص أين قانون الرئيس السابق أمين زروال بخصوص المراسلة بالفرنسية حيث يغرم كل من يراسل رسالة بالفرنسية ولماذا الغي هذا القانون؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!! ..........سلااااام

شكرا أخي على المداخلة صدقني أعمل في قطاع الثقافة و مسؤولونا يحتقرون اللغة العربية و منهم من يقول خلينا من العربية و تحسب أنت هذا الإنسان يطير في اللغات الأخرى و لكن 0 /10
يا اخي و الله ما دام القرآن أنزل عربيا فأنا أفتخر به عجبا لنا من ما فعل المستعمر فينا .
في هيروشيما و ناغازاكي بقيت فيهم آثار القنبلة الذرية و شوهت خلقهم و لكن ما زالوا يدرسون و يعالجون مرضاهم ، اما نحن مجرد إسعمار جردنا من ديننا و لغتنا و كافحنا حتى خرج فانا أقول لهم اعيدوا فرنسا و تحدثوا لغتها ما دمتم لا تحبونها و تطالبون بالتجريمها يا اغبياء .