تسجيل الدخول

بارك الله فيك ...........

مارايكم لو جرت مناظرة بين علي بن حاج وغلام والفائز ننتخبوه وزير دين

لما لا ينفوه إلى مكان بعيد جدااااااااا و يريحو ريصانهم

راهم يقولوا قالت له السعودية ارواح عندي تاكل وتشرب وترقد وما يخصك شيء وفوق هذا تفتي وتحكي بحرية بشرط
لا تتكلم في السياسة
فرفض
راسوا خشينة واش نعملوا له
قريب 18 سنة حبس وموش ساكت
لا احد يقدر ينظر لظهره من شدة العذاب والضرب ولم يسكت
ياسيدي
عرضوا عليه منصب نظارة الشؤون الدينية وقالولوا ياشيخ ارواح ربي الائمة وعلمهم واخطيك من البولتيك
قال لهم ..نخاف نخرجلكم ائمة مثلي وتحصلوا
قالولوا نقتلوك ياواحد الفاهم
قال لهم...انا نوزن 40 كيلوغرام...مهيش خسارة في ربي
واش يديروا ....
الحل
خلوها يهدر فاذا كان حقا فالله ناصره وان كان باطل فالله لا ينصر الباطل
ملاحظة
بعض الامور سمعتها شخصيا من فم الشيخ بن حاج

يا ناس أنا كان عندي موقف معادي لبن حاج ثم اكتشفت أني كنت ظالمه بعد أن سمعت له.
طبعا لست مع توجهه السياسي لكني معجب بشخصيته و نضاله و اصراره وتقريبا كل ما يقوله حق.
أما سبب عدم توقيفه فأعتقد أن السلطة غير مجتمعة على رأي فيه و المسؤولين الامنيين الصغار لا يعرفون كيف يتعاملون معه لأن أمر اعتقاله يجب أن يأتى من اعلى الهرم و يبدو أنهم لا يرون فيه تهديد الآن لذلك فهو يستغل هذه الحال و يبرد قلبه كما شاء.

[QUOTE=iziri;837885]حمار أهلك بلدا و لا يزال يهرف بما لا يعرف..

زعيم الرويبضة في الغابرين و السابقين و اللاحقين بلا منازع..

ناظر - حاور فقط - الالباني و لم يقدر فتعجرف و تشرذم..

في الحقيقة هذا الغبي لا يهمني فالحكومة تركته و ثرثرته.. و لكن ما شد انتباهي هم الأغبياء الذين حوله اذ لو صادفهم في الجبال ]

لكفّرهم ذبحا و الولد الارهابي سر أبيه

زعما نتا راح تحرر القدس ؟ طززز..[/QUOTE
من يخاف الذبح يلزم بيته
وم يصف الرجال بالحمير ليس بانسان بل قد يكون من صنف الحشرات وهذا يجعلنا نفهم ان سلالة قريش لازالت بيننا فقد قالت قريش ذات يوم -الايجد رب محمد الا الذباب والعناكب ليضرب لنا بها الامثال وكان الرد من الله عز وجل (وهو معروف للجميع ) ولكن الشاهد ان قريش اليوم تحدثنا على الحمير هذا ان لم نقل بني صهيون
وبما ان المستوى نزل الى ثقافة الحمير او التحميركما ذكر الاخوة فهناك طرفة تقول
ان حمارا مرذات يوما على خروف بين يدي جزاره وقد حمل السكين ليذيحه فوقف الحمار ينضر فاتحا فاه وعيناه (مثل يعض البشر اليوم)
فسأله الخروف :لما تنظر لي هكذا
فأجاب الحمار :اتعجب من سكونك هذا رغم انك ستذبح والسكين امام عينك
فأجاب الخروف اجابة لايفقهها الحمير واشباههم
قال :انا مند الازل اقبل بالذبح ولا اعيش حمارا.

لاصحاب التحمير او -فكر التحمير -لهم يهدي احمد مطر هذه القصيدة
زمن الحمير
المعجزات كلها في بدني ،

حي أنا لكن جلدي كفني ،

أسير حيث أشتهي لكنني أسير ،

نصف دمي بلازما، ونصفه خبير ،

مع الشهيق دائما يدخلني، ويرسل التقرير في الزفير ،

وكل ذنبي أنني آمنت بالشعر، وما آمنت بالشعير ،

.في زمن الحمير

الحل اخي هو في ان بعذر بعضنا بعضا والبلاد تبنى بكل ابنائها -اي مصالحى حقيقية لايقصى فيها احد- اما ان يرمى طرف واحد فقط بانه حمار واتباعه بانهم اغبياء وفي هكذا منتدى فكتاب ابن المقفع بالمرصاد -الحرف بالحرف والكلمة بالكلمة والجملة بالجملة
تحياتي