راني نقارع و ما وصلتني حتى سلطة ...
شدوا الهمة ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يا اولادي و هيا نركض نحو الوادي ...
.
.
======================
.
خاطيني الشعر بغيت نجرب حظي فقط ...
.
.
.
أن يُصبح شغلنا الشاغل اصطياد أخطاء العباد ...
وتحليلها وفق منطقنا الضيق وفهمنا المحدود ..
وأن نمضي كل حكايانا في الجدال العقيم والنقاش العصبي ...
"ذلك الذي ينتصر للأسماء أكثر من انتصاره للحق"
في حين قد نكون أهملنا أوجب الواجبات وأولى الفرائض ...
من اصلاحٍ وتزكيةٍ وتهذيبٍ وتأديبٍ للنفس والخُلُق معا
لَهُوَ الضياع والتِيه !