عَتَبْ [مُحِبّْ] / رَسَائِلْ!
29-05-2007, 10:10 AM
كَمَا وعدتُكم و أخذتُ صكّ القبولِ من [همس الحنين]
ها هِي ذِي رَسائلي و تلكَ الصديقة الأديبة الأردنيّة [إيناس الطاهر]
تَوْطِئَة لكم :
إِيْنَاسْ رَّابِضةٌ أنتِ وَ خَالِقي فِي الفُؤَادِ
أُحِبُّكِ وَ أُحِبُّكِ ،،، إلى أنْ يملَّ الحُبُّ مِنِي!
كَانتْ مِنِي رِسالةُ عَتَبٍ قَد كانتْ نهايتها مُتسرعة وَ كانَ قلبُ الإيناسِ يَكبُرُ أمام زلاتِي ليحفظكِ مولاي لِي و لا حرمني منكِ
/
\
ها هِي ذِي رَسائلي و تلكَ الصديقة الأديبة الأردنيّة [إيناس الطاهر]
تَوْطِئَة لكم :
إِيْنَاسْ رَّابِضةٌ أنتِ وَ خَالِقي فِي الفُؤَادِ
أُحِبُّكِ وَ أُحِبُّكِ ،،، إلى أنْ يملَّ الحُبُّ مِنِي!
كَانتْ مِنِي رِسالةُ عَتَبٍ قَد كانتْ نهايتها مُتسرعة وَ كانَ قلبُ الإيناسِ يَكبُرُ أمام زلاتِي ليحفظكِ مولاي لِي و لا حرمني منكِ
/
\
تَوْطِئَة
اِرْتِمَاءَة وَدَاعٍ عَلَى كَفِ النَّارِ!
مَوْلِجٌ
لَيْسَتْ شَهَادَةُ المِيْلَادِ مَن تُعلِنُكَ للحَيَاةِ*
وَ لَيْسَتْ شَهَادَةُ الوَفَاةِ مَن تُعلِنُ نَفْيَكَ مِنَ الحَيَاةِ
وَ الدَلِيْلُ قَتْلِي بِخنْجرِكِ مِنَ الظَهْرِ !
وَصِيَّة
الصَدِيقُ الحَقُ مَن أَهْدَاكَ عُيُوبك
[لَيْسَ دَائِمًا]
(1)
هَاتِ يَدَكِ لَيْلَايْ
فَنَلِجُ مَفَازَةً بِلَا حُ ـدُودْ [تَاهَتْ فِيْهَا الـ أَنَا وَ تَبَخَرَتْ
الـ هِيَ!]
(2)
لَيْلَايْ مَهْيَم؟
صَهٍ يَا أَنتِ ، دَعِيْنِي وَ ألَمِي!
(3)
مُصفَّدةٌ الرُّوحُ بِقُيُودِ الخذلانِ
(4)
رِسَالةٌ إلَيْهَا مَعَ خَتْمِ الوِدِّ
أَحبَبْتُكِ وَ أُقسِمْ ، وَ أَحبَّ فِعلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌ عَلَى النِّسيانِ
(5)
قَالَ لِي [ابقِ قَلِيلًا لأُشْفَى مِنكِ]
وَ أنتِ كَيفَ أُشْفَى مِنْكِ؟
يَا مَن ألبَستِ القَلبَ كَفَنَ الـ آهِ
كَيفَ أُشْفَى مِـ،،ـنْكِ؟
* كانت إحدى جمَلِ الغالية إيناسْ :)
اِرْتِمَاءَة وَدَاعٍ عَلَى كَفِ النَّارِ!
مَوْلِجٌ
لَيْسَتْ شَهَادَةُ المِيْلَادِ مَن تُعلِنُكَ للحَيَاةِ*
وَ لَيْسَتْ شَهَادَةُ الوَفَاةِ مَن تُعلِنُ نَفْيَكَ مِنَ الحَيَاةِ
وَ الدَلِيْلُ قَتْلِي بِخنْجرِكِ مِنَ الظَهْرِ !
وَصِيَّة
الصَدِيقُ الحَقُ مَن أَهْدَاكَ عُيُوبك
[لَيْسَ دَائِمًا]
(1)
هَاتِ يَدَكِ لَيْلَايْ
فَنَلِجُ مَفَازَةً بِلَا حُ ـدُودْ [تَاهَتْ فِيْهَا الـ أَنَا وَ تَبَخَرَتْ
الـ هِيَ!]
(2)
لَيْلَايْ مَهْيَم؟
صَهٍ يَا أَنتِ ، دَعِيْنِي وَ ألَمِي!
(3)
مُصفَّدةٌ الرُّوحُ بِقُيُودِ الخذلانِ
(4)
رِسَالةٌ إلَيْهَا مَعَ خَتْمِ الوِدِّ
أَحبَبْتُكِ وَ أُقسِمْ ، وَ أَحبَّ فِعلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌ عَلَى النِّسيانِ
(5)
قَالَ لِي [ابقِ قَلِيلًا لأُشْفَى مِنكِ]
وَ أنتِ كَيفَ أُشْفَى مِنْكِ؟
يَا مَن ألبَستِ القَلبَ كَفَنَ الـ آهِ
كَيفَ أُشْفَى مِـ،،ـنْكِ؟
* كانت إحدى جمَلِ الغالية إيناسْ :)
يُتْبَعْ!
إلَى الجَحِيْــمِ أيُّهـا الأخرَسْ!
من مواضيعي
0 إلَـى رَجُـلٍ [أَمْقُتُـهُ]!
0 مُدنَسَةٌ [بِكْ]!
0 كَيْفَ لِـ مِثْلِهِ غُفْرَانُ؟!
0 نِـــزَارْ!
0 إِبْدَاعُ الـ ذات
0 عُ ـودِيْ !
0 مُدنَسَةٌ [بِكْ]!
0 كَيْفَ لِـ مِثْلِهِ غُفْرَانُ؟!
0 نِـــزَارْ!
0 إِبْدَاعُ الـ ذات
0 عُ ـودِيْ !