تسجيل الدخول

قال الشارح آل الشيخ

إن ملة إبراهيم هي كلمة التوحيد (لا إله إلا الله) التي تركها في أتباعه، فماهي الآية التي استدل بها ؟

وما وجه الدلالة ؟

.
.
.
.
.
.
دليل ذلك قوله تعالى (و اذ قال ابراهيم لأبيه و قومه انني براء مما تعبدون الا الذي فطرني فانه سيهدين ) ......
.
.
.
وجد الدلالة انّ لا اله الا الله تحتوي على نفي و اثبات ...
نفي في "لا اله" و الاثبات في "الا الله"
.
.
و في الاية النفي في "انني براء مما تعبدون"
و الاثبات في "الا الذي فطرني"
.
.
.
.
.
.
.
..
.

بورك فيك
نعم الآية كما أسلفت
قال الله تعالى :
إذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون إلا الذي فطرني فإنه سيهدين وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون

لكن وجه الدلالة من الآية

جاء في الآية ذكر (كلمة باقية في عقب إبراهيم)

الكلمة هي كلمة التوحيد لاإله إلا الله كما قال المفسرون من السلف

إذن الآية يستدل بها على أن لا إله إلا الله هي كما قلت

اقتباس:

وجد الدلالة انّ لا اله الا الله تحتوي على نفي و اثبات ... نفي في "لا اله" و الاثبات في "الا الله"

لأن هناك من يخالف في هذا النفي والإثبات والآية حجة عليه كما سيوضح ذلك الشارح آل الشيخ في تفسير الشهادة من الأصل الثاني

والله اعلم

لازلنا ننتظر تقييم الأجوبة كما وعدت أيتها المكرمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذكر الشيخ في باب المعبودات
انه ثَمَّ معبودات بغير الحق ،وثَم معبودات بالباطل ، وثَمَّ معبودات بالبغي ، بالظلم والعدوان
كأني فهمت ان كلا منها يصنف على جهة ؟ فإذا كان كذلك ماوجه التفريق بينها [بضرب الامثلة] ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لم أفهم من ذلك تصنيفات بل هي نعوت وصفات للمعبودات من غير الله