تسجيل الدخول

هذي الاغنية بالذات هي النقطة السوداء في هذا الالبوم
يعني و حسب ما فهمته من الاغنية و كأني ببوتفليقة لا يعلم ما الذي يحدث حقيقة في البلاد مثله مثل ذلك الملك المنعزل في قصره بعيدا عن العامة ...كأن سبب شاكل البلاد هو محيط الرئيس و اما بوتفليقة فمسكين مغليب على امره لانه لو علم لقلب الدنيا و صرنا يابان افريقيا
لطفي اعتبر نفسي من اوفيائه لكنه في هذه الاغنية برهن تغيره عن لطفي كاميكاز و لطفي باد بويز ...لطفي دخل الصف بحجة انه يستعمل كلمات موزونة اكثر لكن الحقيقة انه يستعمل طريقة " انتقاد الجميع ما عدا الرئيس يمنكم التأكد من ذلك في آخر البوماته لم يتجرأ على ذكر الرئيس"
لو جاءت هذه الرسالة سنة 99 لكانت في وقتها اللازم اما و بعد 10 في سلطة لا لطفي لا تظن انك يمكن ان تستغبينا

سلام أخي،أعتقد أن رسالة لطفي تعبر عن واقع معاش وتعبر عن الحقيقة،فلا أعتقد أبداً أن صوت الشعب يتركه المحيطون ببوتفليقة يصل إلى أذنيه،ولا رسائل الشعب،وهنا أتذكر مسرحية عادل إمام(الزعيم)عندما قال رئيس الحكومة لسكرتير الرئيس كيف تسلم رسالة ولو كانت طارئة ومستعجلة للرئيس قبل أن نطلع عليها نحن ؟؟؟فقال السكرتير لا تقلق فقبل تسليم الرسالة وأنا متجه إلى مكتب الرئيس، حدثت معجزة لقد فتح الظرف ثم طارت الرسالة ودخلت الة تصوير النسخ ثم عادت إلى الظرف وأغلق الظرف.وما الحياة إلا مسرحية نمثل بدون نص مكتوب،حتى الجرائد أكرهوه فيها فلم يعد يظلع عليها فمن أين سيعرف كل كبيرة وصغيرة إن كانوا يحضرون له ممثلين لا يخبرونه إلا ما أملوا عليهم؟؟؟رأيي مجرد خربشات لذا لا تهتموا له.سلامي

السلام عليكم
اوافقك أخي في كل كلمة قلتها لم تترك لي ما ازيد

أنا لقد سمعت أغنية لطفي وتخبرنا بواقع الشباب الجزائري لذلك أنا أقدمها 10/10 على أغنية لطفي وهي في الصميم
وأنا أتحدث كشاب
إن كل كلمة قالها المغني الراب لطفي دوبلكانوا
حعلتني أنظم إلى الحركة الوطنية للجيل الحر
سيدس الرايس منيش جاي نظرب الشية بلعكس راني جاي نحكي على الشبيبة
فأول حركة إهتمة بشباب
وتسعى إلى رفع صوت الشباب
و نقول لطفي إنشاء الله رسالتك توصل إلى فخامة الرئيس فأنا من الشريحة التي تمسها رسالتك
فيجب أن نحكي فاليوم كل متحدث عن حقه محمي فيجب أن لا نترك المجال للخونة
وهذا ماجاء في أغنية لطفي يجب أن نتحرك أيها الشبا
وأقولك يا لطفي إنك بلغت ولقد جائت الأغنية في وقتها
وإنشاء الله نسعى إلى كلمة الحق... جميعا لا نسكت

لما تتجاوز بدايات ين العشرين تبدأ التفكير في الاستقرار و الزواج و الأولاد و تكوين عائلة فتتبدل أولوياتك و تقتنع أن العالم لا يدور حولك و لا جتى تستطيع تغيره فتبدأ الجمرة في الانطفاء و الثورة في الهدوك و الاكتفاء بالدخول في وسط "الغاشي" و الذوبان فيه.
هذا على الأرجح ما حدث للطفي كما حدث للكثيرين.
كلنا نعرف أن كلا من لطفي و بوتفليقة ليسا غبيان و يعرفان ما الذي يحدث.
انما فقط هو اختيار يختاره المرء: اما في هذا الخندق أو في ذاك.

الاغنية جميلة جدا سبقت وسمعتها وارد على الاخوة الي قبلي واقول اكيد انو يعرف لكن هو غير مسوول عن ما يحدث وهو وحدو ما يقدر يدير والو