تسجيل الدخول

إخواني أعضاء المنتدى الرياضي

لدي سؤال بسيط أود أعرف وجهة نظركم فيه.
بعد الذي حصل بيننا و بين المصاروة في اللقاءين الأخيرين من أحداث مؤسفة . . .
تخيلوا لو تمت مباراة بين الفريقين في إحدى التصفيات أو المنافسات بعد عامين مثلا بين الفريقين الجزائري و المصري .. .
كيف تتصور منحى اللقاء ؟
و موقف المشجعين ؟
و موقف السلطات الرسمية ؟
و كيف تتصور الإستقبال ؟
و كيف تكون النتيجة ؟

في حالة ما إذا كان اللقاء الأول في الجزائر و الثاني في مصر
و في حالة ما إذا كان اللقاء الأول في مصر و الثاني في الجزائر

أتمنى مشاركة الجميع و شكرا

تقبلوا تحياتي . . .

نحن من جانبنا ستحرس الدولة على حمايتهم والتكفل بهم وإستقبالهم احسن استقبال
اما من جانب المصريين فمخططاتهم معروفة لأحباط الخصم وإستدراجه خارج نطاق المنافسة
ليتحقق لها الفوز بسهولة .

ماحدث لفريقينا ستحسب له فرق ومنتخبات كثيرة حسابا تطالب فيه رفع درجة التأهب القصوى لحماية بعثتها ولو تكرر الإعتداء ولو من شخص واحد ستحذف مصر من قائمة
الذول المرشحة لتظيم البطولات والمنافسات الدولية وإعلاميا ستشوه من جوانب كثيرة إقتصادية تعود عليها بأضرار كبيرة .

لوكان العبنا في المدينة المنورة ايديرو فينا الديعيات هادو قوم طينتهم هدي هي كيما اقول لمثل الهيدورة الخاسرة(الفايحة)ما تنفع معاها الدباغة

تقصدين أن الطلاق بالثلاث قد تم و أنه من المستحيل أن نتقابل معهم مرة أخرى ؟؟؟لكن كما تعلمين فإنه ليس متاح لنا إختيار منافسينا في الإستحقاقات الدوليةتحياتي . . .

ان تتحدث عن العلاقة الطبيعية فهدا مستحيل جدا لعدة أسباب منها تمادي و رعونة و استخفاف شديد
من طرف المصريين باشتراك الكل و ان كانت فيه أصوات تقول أنها أصوات عاقلة لكن تتحدث
و تساوي الضحية والجلاد ، و مع دخول القضية في مسألة الشرف و النيف ، و بعد سب
كل شئ جزائري من الأعراض و الشهداء و كل ما يمس بالجزائر الطاهرة فقد استوجب علينا
كشعب جزائري أن نتخذ موقف شجاع بعدم الاستسلام لأصوات التي ستتاجر في العروبة و الاسلام .
اولا علاقة بين الدول تربطها علاقة المصالح و بما ان الحكومة الجزائرية ثبت لها ان لا مصلحة لها
بالتعامل مع مصر لا من الجانب الاقتصادي و لا من الجانب السياسي المحض ، هدا من جانب اما من
الجانب الجماهير هي ارتباطها المحلي بالمغرب العربي و ارتباطها المشرقي بسوريا ، و كدلك ببيت الله
الحرام ، لدا يرى المواطن البسيط ان لا فائدة في التعامل مع الشعب المصري ، و هو مريض
بشئ يقال له داء التعاظم ،

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :( من مات دون ماله فهو شهيد ، ومن مات دون عرضه فهو شهيد ، ومن مات دون أهله فهو شهيد)