اشعب الصحافة محمد تامالت: يأكل الغلة ويسب الملة
01-09-2007, 06:21 PM
أولا أقسم بالله العلي العظيم أن كل ما أقوله صادق فيه
وثانيا لن أدافع عن ...... العماري الذي الآن هو عند ربه سيحاسبه
ثالثا لمن لا تعرفون يا سادة أن محمد تامالت كان مجرد صحفي مبتدئ في الشروق العربي التي شتمها وفيها تعلم الكتابة والفضل يعود لعلي فضيل وخالد عمر بن ققة والصغير سلام وحسان زهار الذين تعلم علي أيديهم وأذكر انه مرات متعددة ترمى خربشاته في سلة المهملات
والأمر الآخر أنه كان اشعب السفارات والإحتفالات فكلما سمع بحفلة في سفارة الا وعزم نفسه عليها وتجده يتطفل على الحاضرين ويتكلم ولعابه يطير في وجوههم وطالما أزعجهم ليس بمواقفه بل بلعابه
وأّذكر أنه مرة في حفلة لسفارة السودان حضرتها أنا شخصيا في 2000 وكان من بين الحضور أنيسة بومدين ومحي الدين عميمور والجنرال العربي بلخير وخالد إسماعيل والكثيرين من الصحفيين عمل المستحيل من أجل التقرب للعربي بلخير وأمامي وراح يتبجح بذكرياته في زيارته لليابان التي تحصل عليها بفضل أنه نزل يوما كاشعب على سفارته، وخاصة لما وقف أمام حورية بنت شلبية محجوبي وكانت فتاة جميلة جدا
أما بالنسبة للجنرال اسماعين فأقول لكم طالعوا كتاب تامالت عن الجزائر من فوق البركان سوف تعرفون أنه دليل على تمسخه برجال السلطة، فقد جالس الكثير من المسؤولين في حوارات والفضل يعود للعقيد الحاج الزبير
أقول لكم أن تامالت يحب التظاهر بالبطولة ويزعم أنه مطارد من طرف النظام وقد قضى أيامه القريبة في الجزائر مستمتعا بزيارات للمسؤولين والسفارات كعادته، ولو كان ضد النظام بالفعل لطلب اللجوء مثل الكثيرين من الكتاب المطاردين زي يحيى ابوزكرياء محمد سيفاوي وأنور مالك وغيرهم من الباحثين المعارضين للنظام
الكتابة عند تامالت هي بطولة لا تتعد السطور
ويحاول أن يظهر نفسه للقراء على أنه تعرض للكثير من الإضطهاد لأنه عارض وأعلن رفضه للسياسة الجزائرية، اقسم لكم أنه المرة الوحيدة التي رأيت فيها تامالت يعلن موقفا رافضا هو في الأيام العربية للأدب والشعر عام 1999 في قصر الثقافة حيث وقف في القاعة وهو يزمجر دفاعا عن اللغة العربية والمحاضرات المقدمة من طرف المغربي محمد بنيس والعراقي صمويل شمعون والمصري جمال الغيطاني والعماني سيف الرحبي... وتعرفون السبب هو أن عزالدين ميهوبي الذي كان حينها رئيس اتحاد الكتاب الجزائريين لم يمكنه من غرفة في فندق السوفيتال حيث أقامت جميلات قادمات من شتى أنحاء العالم مثل التونسية آمال موسى...
نحن نعرف ما فعله العماري من جز الرؤوس وقطع أرزاق الناس لكن لا نريد أن نسمع ذلك من أشعب الصحافة بل يا ريت نسمعه من أمثال يحيى أبوزكرياء أو محمد سيفاوي أو أنور مالك حينها نصدق أن الأمر جاء من طرف اشخاص دفعوا الثمن... لكن أن يأتي من طرف شخص صنعته مصالح العقيد الحاج الزبير وبعدها العقيد فوزي وأرسل للدراسة في الخارج على حساب الدولة وبعدها يترصد لزلات الكبار والمشاهير حتى يصبح مشهورا فتلك لا يقبلها عاقل... أنصحك محمد تامالت أن تعود للكتابة عن أشياء تعرفها جيدا وطالما رفضها خالد عمر بن ققة لأنها تمس بالآداب العامة ولا علاقة لها بالسياسة من قريب أو من بعيد
إنسان يعرف محمد تامالت - عرب تايمز الأمريكية
وثانيا لن أدافع عن ...... العماري الذي الآن هو عند ربه سيحاسبه
ثالثا لمن لا تعرفون يا سادة أن محمد تامالت كان مجرد صحفي مبتدئ في الشروق العربي التي شتمها وفيها تعلم الكتابة والفضل يعود لعلي فضيل وخالد عمر بن ققة والصغير سلام وحسان زهار الذين تعلم علي أيديهم وأذكر انه مرات متعددة ترمى خربشاته في سلة المهملات
والأمر الآخر أنه كان اشعب السفارات والإحتفالات فكلما سمع بحفلة في سفارة الا وعزم نفسه عليها وتجده يتطفل على الحاضرين ويتكلم ولعابه يطير في وجوههم وطالما أزعجهم ليس بمواقفه بل بلعابه
وأّذكر أنه مرة في حفلة لسفارة السودان حضرتها أنا شخصيا في 2000 وكان من بين الحضور أنيسة بومدين ومحي الدين عميمور والجنرال العربي بلخير وخالد إسماعيل والكثيرين من الصحفيين عمل المستحيل من أجل التقرب للعربي بلخير وأمامي وراح يتبجح بذكرياته في زيارته لليابان التي تحصل عليها بفضل أنه نزل يوما كاشعب على سفارته، وخاصة لما وقف أمام حورية بنت شلبية محجوبي وكانت فتاة جميلة جدا
أما بالنسبة للجنرال اسماعين فأقول لكم طالعوا كتاب تامالت عن الجزائر من فوق البركان سوف تعرفون أنه دليل على تمسخه برجال السلطة، فقد جالس الكثير من المسؤولين في حوارات والفضل يعود للعقيد الحاج الزبير
أقول لكم أن تامالت يحب التظاهر بالبطولة ويزعم أنه مطارد من طرف النظام وقد قضى أيامه القريبة في الجزائر مستمتعا بزيارات للمسؤولين والسفارات كعادته، ولو كان ضد النظام بالفعل لطلب اللجوء مثل الكثيرين من الكتاب المطاردين زي يحيى ابوزكرياء محمد سيفاوي وأنور مالك وغيرهم من الباحثين المعارضين للنظام
الكتابة عند تامالت هي بطولة لا تتعد السطور
ويحاول أن يظهر نفسه للقراء على أنه تعرض للكثير من الإضطهاد لأنه عارض وأعلن رفضه للسياسة الجزائرية، اقسم لكم أنه المرة الوحيدة التي رأيت فيها تامالت يعلن موقفا رافضا هو في الأيام العربية للأدب والشعر عام 1999 في قصر الثقافة حيث وقف في القاعة وهو يزمجر دفاعا عن اللغة العربية والمحاضرات المقدمة من طرف المغربي محمد بنيس والعراقي صمويل شمعون والمصري جمال الغيطاني والعماني سيف الرحبي... وتعرفون السبب هو أن عزالدين ميهوبي الذي كان حينها رئيس اتحاد الكتاب الجزائريين لم يمكنه من غرفة في فندق السوفيتال حيث أقامت جميلات قادمات من شتى أنحاء العالم مثل التونسية آمال موسى...
نحن نعرف ما فعله العماري من جز الرؤوس وقطع أرزاق الناس لكن لا نريد أن نسمع ذلك من أشعب الصحافة بل يا ريت نسمعه من أمثال يحيى أبوزكرياء أو محمد سيفاوي أو أنور مالك حينها نصدق أن الأمر جاء من طرف اشخاص دفعوا الثمن... لكن أن يأتي من طرف شخص صنعته مصالح العقيد الحاج الزبير وبعدها العقيد فوزي وأرسل للدراسة في الخارج على حساب الدولة وبعدها يترصد لزلات الكبار والمشاهير حتى يصبح مشهورا فتلك لا يقبلها عاقل... أنصحك محمد تامالت أن تعود للكتابة عن أشياء تعرفها جيدا وطالما رفضها خالد عمر بن ققة لأنها تمس بالآداب العامة ولا علاقة لها بالسياسة من قريب أو من بعيد
إنسان يعرف محمد تامالت - عرب تايمز الأمريكية
من مواضيعي
0 إذهب إلى الغرب و أخسر أولادك وزوجتك و عش شحاذا على أبواب المؤسسات الإجتماعية
0 من هو أفضل صحفي وكاتب جزائري؟
0 نظام يتغذى بالكوارث والأزمات
0 هل نحاسب على الزندقة أدونيس أم خليدة مسعودي؟
0 وكيل حزب الله في كندا يفتح النار على الكاتب الجزائري أنور مالك
0 انور مالك يفتح النار على سمير القنطار
0 من هو أفضل صحفي وكاتب جزائري؟
0 نظام يتغذى بالكوارث والأزمات
0 هل نحاسب على الزندقة أدونيس أم خليدة مسعودي؟
0 وكيل حزب الله في كندا يفتح النار على الكاتب الجزائري أنور مالك
0 انور مالك يفتح النار على سمير القنطار
التعديل الأخير تم بواسطة عايدة ; 01-09-2007 الساعة 06:55 PM