انوع الحزن
03-03-2010, 04:08 PM
الــحــزن
هو أن ألتقيكي في زحمة العمر... وأنسج معكي أجمل حكاية حب ... نعيش تفاصيلها وطقوسها ... ونحلم بغد أفضل ... ثم تنتهي الحكاية بمأساه ...
الــحــزن
هو أن أفتح لكي مدن أحلامي ... وأسكن معكي في قصر من الخيال ... ثم ينهار القصر على رأسي ...
الــحــزن
هو أن أخبئ عمري في قلبك ... وأملأ حقائبكي بأيامي ... وأضع سعادتي في عينيكي ... ثم ألوح لكي مودع لاحول لي ولا قوه ...
الــحــزن
هو أن تصبحي مع الأيام عيني التي أرى بهما ... وهوائي الذي أتنفسه ... ودمي الذي أعيش به ... ثم أنزفكي عند الرحيل دفعه واحده ...
الــحــزن
أن أدمن حبكي ... وأدمن صوتكي ... وأدمن عطركي ... وأدمن وجودي معكي ... ثم أفتح عيني على غيابكي ...
الــحــزن
أن تتحقي بعد حلمي ... وألتقيكي بعد أمنيه ... وأن تأتي بعد إنتظار... وأن أجدكي بعد بحث ... وأن أستيقظ على زلزال رحيلكي ...
الــحــزن
أن تفارق ولا تفارق... فتصمتي ويبقى صوتكي في أذني ... وتغيبي وتبقى صورتكي في عيني ... وترحلي وتبقى أنفاسكي في قلبي ... وتختفي ويبقى طيفكي خلفي يمزقني ...
الــحــزن
أن اغمض عيني فأراكي ... وأن أخلو بنفسي فأراكي ... وأن اقف أمام المرأه فأراكي ... وأن ألمح هداياكي فأراكي ... وان أقرأ رسائلكي فأراكي ... وعندما أعود لواقعي ... لا أراكي ...
الــحــزن
أن أجمع البقايا خلفكي ... وأن أرسم وجهكي في سقف غرفتي ... وأن أحاوركي كل ليله كالمجانين ... وأن أشد الرحال إليكي عند الحنين ... وأن أعود إلى سريري آخر الليل فأبكيكي وأبكي ...
الــحــزن
أن ياتي العيد وأنا وحدي ... وأن يأتي الربيع وأنا وحدي ... وأن تهطل الأمطار وأنا وحدي ... وأن يطرق الحنين بابي وأنا وحدي ... وأن يمضي بي أجل العمر وانا وحدي ...
الــحــزن
أن أراكي صدفه... وأن يجمعني بكي الطريق ذات يوم ... فأراك بصحبة غيري ... يدكي في يده تنظري إلي فلا تعريفيناني ... وعمري خلفكي يناديكي فلا تسمعينه ...
الــحــزن
أن أكتب فلا يصلكي صوتي ... وأن أصرخ فلا يصلكي صوتي ... وأن ألفظ أنفاسي فلا أراكي ... وأن أموت فيصلكي النبأ
هو أن ألتقيكي في زحمة العمر... وأنسج معكي أجمل حكاية حب ... نعيش تفاصيلها وطقوسها ... ونحلم بغد أفضل ... ثم تنتهي الحكاية بمأساه ...
الــحــزن
هو أن أفتح لكي مدن أحلامي ... وأسكن معكي في قصر من الخيال ... ثم ينهار القصر على رأسي ...
الــحــزن
هو أن أخبئ عمري في قلبك ... وأملأ حقائبكي بأيامي ... وأضع سعادتي في عينيكي ... ثم ألوح لكي مودع لاحول لي ولا قوه ...
الــحــزن
هو أن تصبحي مع الأيام عيني التي أرى بهما ... وهوائي الذي أتنفسه ... ودمي الذي أعيش به ... ثم أنزفكي عند الرحيل دفعه واحده ...
الــحــزن
أن أدمن حبكي ... وأدمن صوتكي ... وأدمن عطركي ... وأدمن وجودي معكي ... ثم أفتح عيني على غيابكي ...
الــحــزن
أن تتحقي بعد حلمي ... وألتقيكي بعد أمنيه ... وأن تأتي بعد إنتظار... وأن أجدكي بعد بحث ... وأن أستيقظ على زلزال رحيلكي ...
الــحــزن
أن تفارق ولا تفارق... فتصمتي ويبقى صوتكي في أذني ... وتغيبي وتبقى صورتكي في عيني ... وترحلي وتبقى أنفاسكي في قلبي ... وتختفي ويبقى طيفكي خلفي يمزقني ...
الــحــزن
أن اغمض عيني فأراكي ... وأن أخلو بنفسي فأراكي ... وأن اقف أمام المرأه فأراكي ... وأن ألمح هداياكي فأراكي ... وان أقرأ رسائلكي فأراكي ... وعندما أعود لواقعي ... لا أراكي ...
الــحــزن
أن أجمع البقايا خلفكي ... وأن أرسم وجهكي في سقف غرفتي ... وأن أحاوركي كل ليله كالمجانين ... وأن أشد الرحال إليكي عند الحنين ... وأن أعود إلى سريري آخر الليل فأبكيكي وأبكي ...
الــحــزن
أن ياتي العيد وأنا وحدي ... وأن يأتي الربيع وأنا وحدي ... وأن تهطل الأمطار وأنا وحدي ... وأن يطرق الحنين بابي وأنا وحدي ... وأن يمضي بي أجل العمر وانا وحدي ...
الــحــزن
أن أراكي صدفه... وأن يجمعني بكي الطريق ذات يوم ... فأراك بصحبة غيري ... يدكي في يده تنظري إلي فلا تعريفيناني ... وعمري خلفكي يناديكي فلا تسمعينه ...
الــحــزن
أن أكتب فلا يصلكي صوتي ... وأن أصرخ فلا يصلكي صوتي ... وأن ألفظ أنفاسي فلا أراكي ... وأن أموت فيصلكي النبأ












