تسجيل الدخول

كلمة حق من صورة الجزائري ، في الحقيقة الجزائري الاصيل لا يسب ولا يرجع بسب هو معروف دمه سخون لا يوجد عنده مكان لسب و الشتم ولا الوقت هو يلكم
اولا وثانيا و ثالثا و إذا سقط الخصم لا يشتم به ولا يضربه برجليه أرضا
أم هذ السببين اليوم أنا شخصيا أشكك في اصلهم .
ربما يكونو منشو لا يملكون زنود الاسود بقى فيهم الفم مثل القدوم.
أو مثل الحريم لشفناه، أرفع صدرك و رأسك يا جزائري ما سب أبوك ولا جدك

شكرا لك ولكل صحافيي جريدة القدس في لندن
لقد رأيت البارحة حوارا بين عبد الباري عطوان وواحد آخر لا اذكر اسمه في قناة الحوار
وقد أراد عبد الباري عطوان ان يمدح الجزائرييين فوصفهم بأنهم شرسون
وانا اقول ان لكل مجال نوع الرد اللائق به
فمن كان مؤدبا في نقده لنا بادلناه نقدا لائقا ومن سب رددنا عليه قوله لكن بطريقة أحسن وهذا هو طريق الصحافة الجزائرية المحترفة فعلا
يعني لا اقلام إلا أقلام الصحافيين الجزائريين خاصة جريدة الشروق
وفقكم الله

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا أخوتي الاعزاء
نحن لا ننتظر ان يأتي اي انسان ويعلمنا كيف نرد عن الاخرين
فعلا بعض صحفنا زودتها شوية.
لانه من العيب ان نرد على بعض ما يقوله اشباه رجال الاعلام.
الوليس من الاحسن كما يقال في المثل العربي - الكلب ينبح والقافلة مارة-
يا اخي راهم دراوها بانفسهم شتموا وسبوا وعملو وحرضوا والايام القادمة القريبة سيقعون في شر اعمالهم نحن لسنا بحاجة لاضهار عيوبنا ونشر الكلام السوقي في الجرائد.
لانه في مثل هاته الحالة نكون نحن اكثر منهم وهذا من العيب على الجزائريين وهذا ما لا يفعله الجزائريين.
عهدناكم رجالا كراما شجعانا ابطالا
فكونوا دوما هكذا.
اخوكم
المهندس لخضر عشور

أكيــــــــد أوافق
فكلّ إناء بما فيه ينضح
إتّهمونا بالهمجيّة و التّخلّف و علينا أن نثبت لهم عكس ذلك
و نُقلب الآية عليهم و كلّ ذلك بفضل تهذيب كلامنا و إستعمال رجاحة عقولنا
و علينا أن نكون على خلق دائما
بارك الله فيك

وصفنا عطوان بالشراسة ؟؟؟ مقبولة لا بأس ما دام العرب تستعملها في وصف الأبطال

لا أتوقع أن تخلوا ردود بعض الجزائريين من أصناف المستعمل في الإعلام المصري

و لا تنسوا القاعدة الأصيلة التي نتجاهلها دائما لكل فعل رد فعل مساو له في الشدة معاكس

له في الإتجاه

من منطق و منطلق اذا قابلت الاساءة بالاساءة فمتى تنتهي الاساءة...يمكن تجرع السم و القبول على مضض
لكن علينا ان نضع في مفكرتنا دائما أننا أمام حملة شعواء استخدمت فيها كل أنواع الرداءة الفكرية ،و انعدام لأبسط أخلاقيات المهنة المرفوقة بتهورلا مثيل له ادهش المحايدين قبل المعنيين بالأمر الموجه لهم حملة المليون اساءة ،اننا أمام قوم لا يمكن الوثوق بهم على الاطلاق ،لا يلدغ المؤمن من الجحر الواحد مرتين
الذي شهدناه و من حين لآخر لا يزال شيئ عجيب و غريب و الادهى و الأمر أن فئات كنا نظن فيها بالامس القريب العقلانية و الحكمة و حسن التصرف و تقدير العواقب، انغمست حتى نخاعها الشوكي لتسجل حضورها ضمن حملة المليون اساءة ضاربة عرض الحائط كل القيم و المبادئ المتعارف عليها التي كانوا يتغنون بها و ينشدون مضامينها من عروبة و أخوة اسلامية و مصير واحد و ما يجمعنا أكثر ما يفرقنا الى ما شابه من مصطلحات اتضح بعد الضربة القاضية لعنتر الجزائر أنها هراء في هراء ،و ضحك على الذقون و كلام معسول فقد حلاوته فاسحا المجال أمام مرارة الخداع الذي تجرعنا كاسها مرغمين مكرهين عند اول طلة لشلة محمدو ياسين التافه المسكين الذي ركب مركب الدجالين و المنافقين ممن تربوا على تلميع احذية اسيادهم الملاعين .

حشااااكم...لا داعي للرّد على هكذا ذهنيات....