اضاءات في الحب
31-12-2007, 01:18 PM
إِضَاءَاتٌ فِي الْحُـــبِّ
سلمان بن فهد العودة 13/1/1426
22/02/2005
1- الْحُبُّ سَكِينَةُ الرُّوحِ, وَلَيْسَ ثَورَةَ الْجَسَدِ.
2- الْحُبُّ أَعْظَمُ الْمَشَاعِرِ وَالْمَعَانِي؛ وَلِهَذَا يَبْقَى فِي الْجَنَّةِ, وَيَزُولُ الْخَوفُ وَالرَّجَاءُ.
3- الْحُبُّ يَنْبُوعٌ يَتَفَجَّرُ كُلَّمَا زَادَ الْعَطَاءُ.
4- ثَقَافَةُ الاسْتِهْلَاكِ؛ تُكَرِّسُ ثُنَائِيَّةَ: الْحُبِّ وَالْجِنْسِ.
5- التَّعْبِيرُ الْقُرْآنِيُّ يُبْرِزُ التَّكَافُؤَ فِي الْعَلَاقَةِ الْجَسَدِيَّةِ وَالنَّفْسِيَّةِ بَيْنَ الزَّوْجَينِ { هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ }
6- تَنَاوَلَ الْقُرْآنُ الْجِنْسَ بِلُغَةٍ رَاقِيَةٍ نَمُوذَجِيَّةٍ؛ فَسَمَّاهُ: إِفْضَاءً, وَمُبَاشَرَةً, وَمَسّاً, وغِشْياناً, وَرَفَثًا ..
7- الْحُبُّ غَيْرُ مُلْتَزِمٍ بِالْمَنْطِقِ.
8- كَثِيرُونَ مِنْ أَدْعِيَاءِ الْحُبِّ يَعِيشُونَ وَهْمَاً سَمَّوهُ: الْحُبَّ.
9- الْإِشْبَاعُ الْحَلَالُ عِصْمَةٌ.
10- أَصْلُ الطَّبِيعَةِ وَاحِدٌ ، لَكِن التَّفَاوتُ فِي تَوْظِيفِهَا.
11- الْحِرْمَانُ يَصْنَعُ لِلحُبِّ تَارِيخاً.
12- كَثِيراً مَا تُعَمَّمُ التَّجَارِبُ الْفَاشِلَةُ عَلَى الْآخَرِينَ.
13- مِنْ أَصْفَى أَنْوَاعِ الْحُبِّ، حُبٌّ تَحْتَضِنُهُ الْقُلُوبُ ، وَتُحْجِمُ عَنْهُ الْأَلْسُنُ.
14- مَادَةُ الْحُبِّ مَعْنَى وَاحِدٌ، بَيْدَ أَنَّهُ يتَنَوَّعُ بِحَسَبِ مُتَعَلّقِهِ.
15- مَنْ أَحَبَّ اللهَ تَلَذَّذَ بِحَدِيثِهِ.
سلمان بن فهد العودة 13/1/1426
22/02/2005
1- الْحُبُّ سَكِينَةُ الرُّوحِ, وَلَيْسَ ثَورَةَ الْجَسَدِ.
2- الْحُبُّ أَعْظَمُ الْمَشَاعِرِ وَالْمَعَانِي؛ وَلِهَذَا يَبْقَى فِي الْجَنَّةِ, وَيَزُولُ الْخَوفُ وَالرَّجَاءُ.
3- الْحُبُّ يَنْبُوعٌ يَتَفَجَّرُ كُلَّمَا زَادَ الْعَطَاءُ.
4- ثَقَافَةُ الاسْتِهْلَاكِ؛ تُكَرِّسُ ثُنَائِيَّةَ: الْحُبِّ وَالْجِنْسِ.
5- التَّعْبِيرُ الْقُرْآنِيُّ يُبْرِزُ التَّكَافُؤَ فِي الْعَلَاقَةِ الْجَسَدِيَّةِ وَالنَّفْسِيَّةِ بَيْنَ الزَّوْجَينِ { هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ }
6- تَنَاوَلَ الْقُرْآنُ الْجِنْسَ بِلُغَةٍ رَاقِيَةٍ نَمُوذَجِيَّةٍ؛ فَسَمَّاهُ: إِفْضَاءً, وَمُبَاشَرَةً, وَمَسّاً, وغِشْياناً, وَرَفَثًا ..
7- الْحُبُّ غَيْرُ مُلْتَزِمٍ بِالْمَنْطِقِ.
8- كَثِيرُونَ مِنْ أَدْعِيَاءِ الْحُبِّ يَعِيشُونَ وَهْمَاً سَمَّوهُ: الْحُبَّ.
9- الْإِشْبَاعُ الْحَلَالُ عِصْمَةٌ.
10- أَصْلُ الطَّبِيعَةِ وَاحِدٌ ، لَكِن التَّفَاوتُ فِي تَوْظِيفِهَا.
11- الْحِرْمَانُ يَصْنَعُ لِلحُبِّ تَارِيخاً.
12- كَثِيراً مَا تُعَمَّمُ التَّجَارِبُ الْفَاشِلَةُ عَلَى الْآخَرِينَ.
13- مِنْ أَصْفَى أَنْوَاعِ الْحُبِّ، حُبٌّ تَحْتَضِنُهُ الْقُلُوبُ ، وَتُحْجِمُ عَنْهُ الْأَلْسُنُ.
14- مَادَةُ الْحُبِّ مَعْنَى وَاحِدٌ، بَيْدَ أَنَّهُ يتَنَوَّعُ بِحَسَبِ مُتَعَلّقِهِ.
15- مَنْ أَحَبَّ اللهَ تَلَذَّذَ بِحَدِيثِهِ.
إذا المرء لا يرعـاك إلا تكلفــا--فدعه ولا تكثر عليه التأسفــــا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة -- وفي القلب صبر للحبيب ولو جفـا
فما كل من تهـواه يهواك قلبـه -- ولا كل من صافيته لك قد صفــا
إذا لم يكـن صـفو الوداد طبيعـة -- فلا خيـر في ود يجيء تكلفـــا
ولا خير في خِل ٍ يخـون خليـله -- ويلقـاه من بعـد المودة بالجـفـا
وينـكر عيشا ً قد تقـادم عهـده -- ويظهـر سرا ً كان بالأمس قد خفا
سلام على الدنيا إذا لم يكـن بها -- صديق ٌصدوق ٌصادق الوعد منصفا
ففي الناس أبدال وفي الترك راحة -- وفي القلب صبر للحبيب ولو جفـا
فما كل من تهـواه يهواك قلبـه -- ولا كل من صافيته لك قد صفــا
إذا لم يكـن صـفو الوداد طبيعـة -- فلا خيـر في ود يجيء تكلفـــا
ولا خير في خِل ٍ يخـون خليـله -- ويلقـاه من بعـد المودة بالجـفـا
وينـكر عيشا ً قد تقـادم عهـده -- ويظهـر سرا ً كان بالأمس قد خفا
سلام على الدنيا إذا لم يكـن بها -- صديق ٌصدوق ٌصادق الوعد منصفا
من مواضيعي
0 حكاية رحيلها إلى السماء هي كتلة حزن لن تذهب من قلبي أبداً ..
0 اورام الرحم الليفية(الفبروم)
0 سر تعلق المراة باللون الوردي ....
0 الارق هروب النوم العنيد
0 الدفعة الثانية من الهدايا.......
0 كل وحده تدخل تاخد هديتها
0 اورام الرحم الليفية(الفبروم)
0 سر تعلق المراة باللون الوردي ....
0 الارق هروب النوم العنيد
0 الدفعة الثانية من الهدايا.......
0 كل وحده تدخل تاخد هديتها











