تسجيل الدخول

أصغر زوجة سعودية مطلوب منها 100ألف ريال للحصول على الطلاق


أفادت تقارير أخبارية الجمعة 18-4-2008 أن سيدة سعودية تقدمها وسائل الإعلام على أنها "أصغر زوجة سعودية" بات مطلوبا منها أن تدفع 100 ألف ريال لكي تحصل على الطلاق من زوجها الذي يقف على أعتاب الثمانيين من عمره، و ذلك بعد أن اعتبرها أحد القضاة في المحكمة العامة بالرياض ناشزا ساقطة الحقوق حتى تعود إلى طاعة بعلها أو تعيد له المهر البالغ مئة ألف ريال بعد أن وافق الزوج على "تسريحها بإحسان" مقابل ذلك المبلغ.

وبحسب صحيفة "الرياض" تعود قصة الزواج إلى ما قبل ثلاثة عشر عاماً حيث زوجها والدها وعمرها 10 سنوات إلى رجل مسن يبلغ من العمر آنذاك 67عاماً وشهدت سنوات الزواج خلافات كبيرة من قبل الزوجة لرفضها العيش مع الزوج البالغ حالياً من العمر ثمانين عاماً وبعد مداولات عدة في المحكمة أصدر القاضي حكمه باعتبار الزوجة ناشزاً.
وقد اعترف والد الزوجة التي تبلغ حالياً 23عاماً أنه ظلم ابنته عندما زوجها في هذا العمر وتعهد أنه لن يزوجها مرة أخرى إلا برضاها، وناشد الوالد الطاعن في السن أهل الخير لمساعدة ابنته في استيفاء عوض المهر مائة ألف ريال لعدم استطاعتهم المادية.

من جانبها قالت الزوجة لم أكن أعرف شيئاً عن الزواج وكان عمري أقل من عشر سنوات عندما أرغمني والدي على الزواج من رجل مسن لم أستطع العيش معه وفضلت بيت أهلي على أن أبقى على ذمته.
وأردفت قائلة: "أشكر والدي الذي وقف معي عندما عرف بأنني أعاني ولن أستطيع الاستمرار مع زوجي الكبير في السن، ولهذا أناشد أهل الخير مساعدتي للحصول على طلاقي حيث إن الظروف المالية لوالدي لا تساعده على استيفاء المبلغ المطلوب".

منقول عن الصحافة السعودية

وا أسفاه

و نتكلم عن الدين. ونجرأ أن نفتح أفواهنا ونقول نحن المسلين ..
يغتصبون الصغار تحت إسم المرأة تحتاج لولي
و تحت شعار الدين ..و تحت شعار الزواج..

هذا الزواج ليس إلا شذوذا جنسيا..
و هذا الأب ليس إلا مجرما ..و يجب أن يرجم..

لأنه فتح بيتا للدعارة بفلذة كبده

عن اي ولاية نتحدث..

وهل هذا الأب جدير حقا أن يكون وليا؟

سؤال بريئ

شكرا محمد عبد الكريم

سعاد

- والأدهى والأمر هو موقف القضاء السعودي، ..فيعتبر طلبها من الانعتاق من هذا الزواج الغير متكافئ "نشوز"، ويتجاهل تماما وربما عمدا ،الأوضاع المادية لعائلة الزوجة فيوافق على طلب الزوج باستعادة "المهر"، رغم ان الزوج استمتع بها كزوجة لمدة 13سنة.وهذا الحكم التعجيزي هو في الحقيقة حكم :"عقوبة"ضد الزوجة، فاما ان تبقى في الجحيم ، او تبيع كل مالدى عائلتها وتخرج تسأل الناس الصدقة، ...والله وحده يعلم ان كانت ستتمكن من استعادة حريتها ، ام لا ؟؟

طبعا

لهم ذلك..

فالغلبة دائما للأقوى
هي ليست قضية شرع
هي قضية قوي و ضعيف
المرأة منذ الأزل هي الأضعف..
و ستبقى معدومة الحقوق مادامت كذلك
و لهذا أتمنى من كل قلبي أن تقرأ
تقرأ
ثم تقرأ

و بالقراءة فقط تصل إلى غاايتها..و لن يفرض عليها هذا الدكتاتور ـ الذي يطلق على نفسه رجلا ـ شيئا

شكرا مرة أخرى

سعاد

قليلا من الواقعية ..
بغض النظر عن حكم الزواج من الصغيرة ...
وهل يعد عامل السن من شروط الكفاءة ام لا ..
وعن راي الفقهاء المعتبرين .........
وائمة المذاهب الفقهية ..
الصورة عندنا في الجزائر معكوسة تماما اي ان شبابا صغارا اصبحوا يبحثون عن العجائز ..
والسبب ..
لا اظنه يخفى على فضيلتكم ...
هدية ..
قال أبو دلف العجلي:
تهزأت إذ رأت شيبي فقلت لها: .... لا تهزئي! من يطل به العمر يشبِ
فينا لكن وإن شيب بدا أرب ... وليس فيكن بعد الشيب من أربِ
شيب الرجال لهم عز ومكرمة ... وشـيبكن لكنّ الذل فاكتـئـبي

هل هذه يطمع الزواج منها؟

رفعت طفلة يمنية أمس (ثمانية أعوام) دعوى قضائية ضد زوجها البالغ 30 عاما تطالب فيها بتطليقها من زوجها .

وقالت المحامية شذى علي المتطوعة للدفاع عن الزوجة الطفلة نجود محمد ناصر :"إن قضية الطفلة نجود المرفوعة أمام محكمة غرب الأمانة في صنعاء كانت أسرع قضية تُقدم للقاضي مباشرة دون انتظار بقية إجراءات النيابة". وأضافت المحامية أن القاضي الذي يشغل رئيس المحكمة أمر مباشرة بإيداع والد الطفلة السجن بعد شهر من زواجها.


وحسب المحامية فإن القضاء اليمني لا يستطيع تجريم الواقعة لعدم وجود قانون يحمي الأطفال دون الـ 15 من الزواج.

وطالبت المحامية في تصريح للصحافيين أمس الأول، بتنفيذ مطالب الطفلة بـ"طلاقها فوراً" وإيداعها في مركز تأهيل نفسي لما وقع عليها من أضرار جراء الدخول بها دخولاً كاملاً من قبل الزوج الذي قالت المحامية إنه لم يرحم طفولتها.

وتمنت المحامية من مجلس النواب سرعة سن قوانين لحماية الفتيات دون الـ 15 من الزواج وسن عقوبات رادعة بحق أولياء الأمور والأمناء الذين يبرمون عقود الزواج في حال المخالفة. مؤكدة أنها ستعرض قضيتها أمام مجلس النواب وجمعيات حقوق الإنسان

منقول عن منتديات المغرب العربي

تحياتي

سعاد

قلت بغض النظر عن ... .

سؤال ليس(برئ) :هل اليمن من دول المغرب العربي ...

-هل يعد "السن"،من شروط الكفاءة ام لا ؟-الزوجة تصرح:"...... لم أكن أعرف شيئاً عن الزواج وكان عمري أقل من عشر سنوات عندما أرغمني والدي على الزواج من رجل مسن ...."
-هذا ، لا يصح ان "يسمى زواج" ، فهذا جمع بين طفلة بعشر سنوات ، وشيخ في 67 سنة من عمره.... لا استطيع ان اتخيل ان احدهم ،يدعي انه يحب أطفاله ، يقدم طفلته وهي في سن البراءة ، لا تعرف شئ عن الزواج ، ويدفع بها الى "فراش رجل "، فهذه المرأة تعرضت للظلم مرتين : الأولى وهي طفلة فتآمر عليها ، والدها (وليها) ، وزوجها(بسيكوبات) ، والقاضي او المأذون الذي اشرف على عقد القران ، وكذلك الشهود الذين شهدوا الزواج؟
-والظلم في المرة الثانية ، تتعرض له الآن وهي امرأة بعدما بلغت وعقلت، فرغم صحوة والدها (وليها)، الا ان زوجها ، والقاضي تآمرا عليها: فكان الحكم لصالح الزوج ؟ فوضعوها بين نارين ، وخياران احلاهما مر، اما البقاء مع الزوج او دفع 100 الف ريال سعودي...
-أما في الجزائر، فمثل هذه الحالات قد سجلت ....وحدث في احد العيادات الخاصة ان تقدمت امرأة وبنتها الحامل(زي خاص..)،..الى وحدة امراض النساء ، لتضع مولودها ....فتفاجأت، طبيبة النساء الذي عاينت الحالة، من سن الزوجة وهو 14 سنة، فطلبت الدفتر العائلي كالعادة ، فردت الأم انهم "متزوجين بالفاتحة"،...فقيدت الحالة في السجل الطبي على انها "حالة "اجتماعية" C S كما هو العادة بالنسبة ،للأمهات العازبات ....
-ما لم تكن تتوقعه الطبيبة ، هو ان تتعرض لمضايقة من رجل "ملتحي"(تعرفه جيدا ، فهو تاجر جملة ،وتعرف انه متزوج وله زوجة واطفال ...) ،اقتحم عليها مكتبها حيث يدعي انها زوجته على سنة الله ورسوله ، ...وهددها بأنها "راهي تلعب بخبزتها" ان لم تصلح الأمر وتقفل فمها....

لكنك لم تصرخ كما عودتنا أن تصرخ سيدي
أتمنى أن أسمع صراخك ومعارضتك لما تقرأ هنا
هل نصرخ فقط من أجل حقوقنا؟

شكرا على كل حال..

للمرأة الضعيفة نساء قويات..و رجال يعرفون الحق و يقفون معه

تحياتي

سعاد

احب فقط ان انبه اخي الكريم الى ان الضابط بين الصغر الكبر هو مسالة
البلوغ
اما بالنسبة لنضج الفتاة من الناحية الفكرية والنفسية او حتى الجسدية للدخول في الحياة الزوجية فالسلطة التقديرية في يد ولي المراة
ولها حق المشورة وهذا ما يجعل نظام الاسرة في الاسلام اكثر الانظمة عدلا ومراعاة لحقوق الطرفين ..
وقد اعطت الشريعة للفتاة حق الاعتراض ومواجهة عظل الولي برفع الامر الى القا ضي ..
والمشكلة كما قلته في مشاركة سابقة تكمن في التناقض الحاصل بين روح التشريع والواقع الاجتماعي ..
ولكل مشروع قيمه كما يقال ..

اما صاحبنا(الملتحي) كما تقول ..
فلولي المراة ان يجبره على تسجيل العقد مدنيا او التطليق ..
ومثل هذه المسائل تقع من الملتحين ومن غيرهم تماما مثل الاعتداءات الجنسية على القصر ولعل الامر الغريب هو ما نشرته جريدة القبس ليوم 13-08-2007
من تقرير بعنوان
43% من ضحايا الاعتداءات الجنسية في الجزائر ذكور
جاء فيه
وللذكور نصيبهم!
قد يخطر على البال أن كل ضحايا الاعتداءات الجنسية هم من النساء، لكن دراسة مصالح الدرك الوطني الجزائرية لها رأي آخر، حيث يشير التحقيق إلى أن عدد الضحايا الذكور في فترة الدراسة يقدر ب 2961 ضحية وهو ما يمثل نسبة 43.28 بالمائة من إجمالي عدد الاعتداءات في مقابل نسبة ب56.72 بالمائة من الضحايا إناث، لكن يبدو أن عدد الضحايا من الجنسين لا يفترق كثيرا بل يكاد يكون متساوي، مما يدل على الانهيار الكبير للقيم في المجتمع الجزائري.
من جانب آخر، تطرقت الدراسة إلى مناطق انتشار الظاهرة، حيث سجل تمركزها في ولايات الشرق الجزائري بنسبة 31.32 بالمائة تتصدرها ولاية سطيف ب 316 حالة أي ثلث القضايا المعالجة (!)، ومن أوجه الغرابة أن مدينة سطيف أصبحت تحتل الصدارة عندما يتعلق الأمر بأي دراسة، فقبل أيام احتلت الصدراة في عدد حوادث المرور وها هي اليوم تحتل الصدارة في عدد الاعتداءات الجنسية كما أن فريقها لكرة القدم هو بطل الجزائر وبطل العرب...
انتهى