تسجيل الدخول

لا تجوز التهنئة
وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار
بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ،
أو أطباق الطعام ، أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك ،
لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " من تشبه بقوم فهو منهم "
ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم ،
سواء فعله مجاملة ، أو تودداً ، أو حياءً ،
أو لغير ذلك من الأسباب؛ لأنه من المداهنة في دين الله ،
ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم.

[ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ / محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ ، ج3، ص 44 ]

بارك الله فيكم

كل سنة والجزائر بخير .
وعام سعيد لكل البشرية بمناسبة السنة الميلادية الجديدة 2014.

المسليمين عندهم إلا عيدين فقط و لا يجوز الإحتفال برأس السنة لانها ليست من شيمنا و قيمنا و سننا

فالمرجو تعليم وتذكير المسلمين في خطب الجمعة بعقيدتهم وبأسس دينهم كأركان الصلاة وشروطها وهكذا ...
فإن منبر الجمعة أقوى وسيلة دعوية وبعض الناس لا يسمع أحكام الدين إلا من هذا المنبر فالله الله في ما حملتم من أمانة.
أسأل الله أن يجعلكم رحمة وهداية لأمة محمد صلى الله عليه وسلم .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وكتبه
حمد بن محمد الهاجري
الأستاذ في كلية الشريعة بجامعة الكويت
19/صفر/1435
الموافق 22/ 12/ 2013

تستغفل من يا حبيبي.........

لا نحتفل...؟؟؟

هههههه

الله يهديك تقول كل عام و أنت بخير و تقول لا نحتفل ( غبي أم تتغابى...؟؟)

و الله أحتار في بعض العقول كيف تفكر

يا أخي أيجب أن نفرد مواضيع لهذا و نقول لأنفسنا كل عام و أنت بخير و من ثمّ نقول نحن لا نحتفل...؟؟؟

تهنئة غيرنا بعيدهم لا يعنى مشاركتهم أعيادهم ،
و لنفرض أن تهنئة البشرية في أعيادها حرام ..... بالفهم...
وقياسا التشبه بهم في الملبس والأكل والشراب و مشابهتهم في التنقل عبر وسائل هم من اخترعها ( الطائرة ، السيارة ) حرام .
نحن نلبس مما ينسجون ويخيطون ، ونأكل مما ينتجون ، ونركب ما يصنعون ، ونستخدم سواتلهم وتقنياتهم في أيصال معتقدنا و فكرنا للأمم الأخرى عبر ترسانة من المواقع الرقمية و المحطات التلفزية ....... ثم نقول حرام التشبه بهم ؟
°°نحن يا سادة في زمن (العولمة ) زمن الكوكب ( القرية ) حيث تتقارب الأجناس والأمم ويهنيء بعضهم بعضا في كل المناسبات بحثا عن التقارب والإنسجام لتأليف القلوب ،
°° فالدعوة إلى مقاطعة أهل الكتاب وتطبيق مسطرة ( الولاء والبراء ) يحتاج الى شد أحزمتنا والتقوقع على أنفسنا في انتظار ما تجود به سواعدنا وعقولنا التي تجعلنا في غنى عن غيرنا من أهل الملل والنحل الأخرى ، أما وضعنا الحالي فنحن فيه تبع ٌ لغيرنا في كل شيء فحتى مصاحفنا وسبحاتنا .... وأكفاننا ..... يطبعها وتصنعها أمم ملحدة ... حتى من البوذيين والهندوس ......
الأمة الإسلامية بوضعها الحالي (خضرا فوق أعشا ) .
والسلام .