تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية hakimalg
hakimalg
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2007
  • المشاركات : 174
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • hakimalg is on a distinguished road
الصورة الرمزية hakimalg
hakimalg
عضو فعال
خونة العصر
01-01-2009, 03:58 PM
وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط -الذي هدد بكسر أرجل الفلسطينيين إن هم عبروا إلى رفح المصرية - يغازل وزيرة الخارجية الصهيوينية بلا خجل او حياء
لعنة الله على الخائنين

  • ملف العضو
  • معلومات
بلعيالى
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 25-10-2007
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 409
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • بلعيالى is on a distinguished road
بلعيالى
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
حياة وامل
عضو مبتدئ
  • تاريخ التسجيل : 01-01-2009
  • الدولة : وهران
  • المشاركات : 10
  • معدل تقييم المستوى :

    0

  • حياة وامل is on a distinguished road
حياة وامل
عضو مبتدئ
رد: خونة العصر
01-01-2009, 04:04 PM
يا اخوان لماذا نلوم مصر ونجعلها شماعة لتعليق اخطائنا كل مسؤول عن غزة والفلسطينيون ايضا مسؤولون عنها .للحق مصر كانت دائما المبادر الاول بالحرب ونحن ماذا قدمنا ولاءنا لشاشة الكمبيوتر ليل نهار امامها خصوصا الرجال اييييييييييه على الرجالة كي عادو يقعدو فالدار مقابلين الدردشة ولحكايات
من مواضيعي
  • ملف العضو
  • معلومات
بلعيالى
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 25-10-2007
  • الدولة : الجزائر
  • المشاركات : 409
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • بلعيالى is on a distinguished road
بلعيالى
عضو فعال
رد: خونة العصر
01-01-2009, 04:09 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة وامل مشاهدة المشاركة
يا اخوان لماذا نلوم مصر ونجعلها شماعة لتعليق اخطائنا كل مسؤول عن غزة والفلسطينيون ايضا مسؤولون عنها .للحق مصر كانت دائما المبادر الاول بالحرب ونحن ماذا قدمنا ولاءنا لشاشة الكمبيوتر ليل نهار امامها خصوصا الرجال اييييييييييه على الرجالة كي عادو يقعدو فالدار مقابلين الدردشة ولحكايات
واقيلا حكماتك الغيرة على البنت اليهودية
من اين لكى ان مصر المبادر الاول
لعلمك السياسة المصرية هى السبب فى علو اليهود
لانه فى الواقع لا بقاء للسلطة المصرية المصمرة فى كراسيها منذ زمن
الا اذا كان ولاؤها مع اليهود يحمونهم
اما ماذكرتى عن رجالنا فانتى مخطئة اسالى الرئيس الذى لم نسمع له اى رد لحد الان
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية mon ami2
mon ami2
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 30-12-2008
  • الدولة : جيجل@ الجزائر
  • المشاركات : 123
  • معدل تقييم المستوى :

    17

  • mon ami2 is on a distinguished road
الصورة الرمزية mon ami2
mon ami2
عضو فعال
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 07-05-2008
  • الدولة : البليدة
  • العمر : 37
  • المشاركات : 7,183
  • معدل تقييم المستوى :

    25

  • جمال البليدي is on a distinguished road
الصورة الرمزية جمال البليدي
جمال البليدي
شروقي
رد: خونة العصر
01-01-2009, 10:27 PM
الإخوة الأفاضل أراكم تكثرون من الكلام في أمور معلومة بداهة فظلم الحكام وفسقهم وجورهم على شعوبهم وخيانتهم أمر معلوم بالضرورة قبل أحداث غزة .
ولكن هناك أمر لا ينتبه له الكثيرون ألا وهو أن الحكام الظلمة هم من أعراض الداء الذي أصاب الأمة فتسلط اليهود لا يختلف عن ظلم الحكام فكلاهما بلاء على الأمة وسبب هذا البلاء كما حدده الطبيب الأول محمد صلى الله عليه وسلم هو بعد الناس عن دينهم .
عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها )). فقال قائل: ومن ثلة نحن يومئذ؟ قال: (( بل أنتم يومئذٍ كثير، لكنكم غُثاءٌ كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن )). فقال قائل: يا رسول الله! ما الوهن؟ قال (( حب الدنيا وكراهية الموت )).
"إذا كان حديث ثوبان السابق قد شخص الداء، فإن في حديث ابن عمر الآتي وصفاً وافياً للدواء، فعن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إذا تبايعتم بالعينة، ورضيتهم بالزرع، واتبعتم أذناب البقر، وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم )) رواه أحمد وأبو داود وهو حسنٌ.
وها هنا فائدتان:
الأولى:أن هذا الحديث لم يخرج بتفصيلة للأدواء عما في حديث ثوبان، لأن قوله صلى الله عليه وسلم: (( إذا تبايعتم بالعينة )) إلى قوله: (( واتبعتم أذناب البقر )) هو تفصيل لقوله المجمل: (( حب الدنيا ))، وقوله صلى الله عليه وسلم: (( تركتم الجهاد )) هو المسبب عن قوله صلى الله عليه وسلم: (( كراهية الموت ))، فتأمل لفظ الحديثي، فقد خرجا من مشكاةٍ واحدة.
الثانية: أن الناس قد اختلفوا في معالجة هذه الأدواء المذكورة، فمنهم من يرى الحل السياسي، ومنهم من يرى الحل الدموي، ومنهم من يرى الحل الحضاري، ومنهم.. ومنهم... وأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فيرى الحل الديني الدعوي التربوي، لأن الناس إذا تدينوا بدين الحق، وعملوا بسنة سيد الخلق، صلح أمرهم جميعاً، وأما إذا تخلفوا عن الرجوع إلى دينهم، فإنه حريٌ بهم أن يجبنوا عن تحقيق بقية الحلول، ولذلك كان أهل السنة السلفيون أولى الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم وأسعدهم بدعوته، لما يدأبون عليه من تعليم الناس الهدى والصبر على ذلك، حتى يريهم الله من قومهم استجابة غالبة: (( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ )) [سورة الروم: 4-5]، وأما إن لم يستجب لهم، لا سيما في دعوة التوحيد، فإنهم صابرون على هذا الطريق لا ينحرفون عنه حتى يلقوا الله على الربانية التي قال الله فيها: (( وَلَـكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ )) [سورة آل عمران 79].
ولهذا لم يصح اجتهاد أصحاب الحلول السياسية أو الدموية أو الحضارية أو غيرها، مع قوله صلى الله عليه وسلم الصريح: (( حتى ترجعوا إلى دينكم ))، ولا سبيل إلى الرجوع إلى الدين إلا بتعلمه، فعاد الأمر إلى التعليم، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم )) رواه البخاري في الأدب المفرد وهو صحيح.
وأعظم شيء يعدّه المؤمنون ليتقووا على عدوهم، أن يتصلوا بالله، توحيدا، محبة، رجاء، خوفا، إنابة، تخشعا، وقوفا بين يديه، استغناء عما سواه، قال الله تعالى: {وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليـبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا}
فهل انـتبه المسلمون لهذا الشرط العظيم {يعبدونني لا يشركون بي شيئا
وهل يرشح للنصر من يعلق أمله بحجر؟
هل يرشح للنصر من يستغيث بميت من البشر؟
هل يرشح للنصر من يسجد عند قبر؟
هل يرشح للنصر من يطوف بمشهد رجل صالح؟
هل يرشح للنصر من يجعل سره وعلانيته بيد وليّ، أو يقسم بـنـبـيّ؟
كل هؤلاء لا يرشحون للنصر، وكل هؤلاء فينا منهم الكثير.
لقد روى الإمام أحمد بسند صحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " بشر هذه الأمة بالسناء والدين، والرفعة والنصر والتمكن في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا، لم يكن له في الآخرة من نصيب".
فالتبشير حاصل، والوعد محقق ولا ريب، لكن تأملوا شرط الإخلاص في قوله: " فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا " أي هو في صفة عمله عمل حسن، لكنه أراد به هذه الدنيا ومتاعها الرخيص، فلذلك لا ينصر، فكيف بمن عمله بغير عمل الآخرة، أي بغير طاعة الله عز وجل."من رسالة سبيل النصر والتمكين للشيخ عبد المالك رمضاني الجزائري مع بعض التصرف.
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية hakimalg
hakimalg
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2007
  • المشاركات : 174
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • hakimalg is on a distinguished road
الصورة الرمزية hakimalg
hakimalg
عضو فعال
Re: رد: خونة العصر
02-01-2009, 03:00 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليدي جمال مشاهدة المشاركة
الإخوة الأفاضل أراكم تكثرون من الكلام في أمور معلومة بداهة فظلم الحكام وفسقهم وجورهم على شعوبهم وخيانتهم أمر معلوم بالضرورة قبل أحداث غزة .
ولكن هناك أمر لا ينتبه له الكثيرون ألا وهو أن الحكام الظلمة هم من أعراض الداء الذي أصاب الأمة فتسلط اليهود لا يختلف عن ظلم الحكام فكلاهما بلاء على الأمة وسبب هذا البلاء كما حدده الطبيب الأول محمد صلى الله عليه وسلم هو بعد الناس عن دينهم .
عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها )). فقال قائل: ومن ثلة نحن يومئذ؟ قال: (( بل أنتم يومئذٍ كثير، لكنكم غُثاءٌ كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن )). فقال قائل: يا رسول الله! ما الوهن؟ قال (( حب الدنيا وكراهية الموت )).
"إذا كان حديث ثوبان السابق قد شخص الداء، فإن في حديث ابن عمر الآتي وصفاً وافياً للدواء، فعن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (( إذا تبايعتم بالعينة، ورضيتهم بالزرع، واتبعتم أذناب البقر، وتركتم الجهاد، سلط الله عليكم ذلاً لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم )) رواه أحمد وأبو داود وهو حسنٌ.
وها هنا فائدتان:
الأولى:أن هذا الحديث لم يخرج بتفصيلة للأدواء عما في حديث ثوبان، لأن قوله صلى الله عليه وسلم: (( إذا تبايعتم بالعينة )) إلى قوله: (( واتبعتم أذناب البقر )) هو تفصيل لقوله المجمل: (( حب الدنيا ))، وقوله صلى الله عليه وسلم: (( تركتم الجهاد )) هو المسبب عن قوله صلى الله عليه وسلم: (( كراهية الموت ))، فتأمل لفظ الحديثي، فقد خرجا من مشكاةٍ واحدة.
الثانية: أن الناس قد اختلفوا في معالجة هذه الأدواء المذكورة، فمنهم من يرى الحل السياسي، ومنهم من يرى الحل الدموي، ومنهم من يرى الحل الحضاري، ومنهم.. ومنهم... وأما رسول الله صلى الله عليه وسلم فيرى الحل الديني الدعوي التربوي، لأن الناس إذا تدينوا بدين الحق، وعملوا بسنة سيد الخلق، صلح أمرهم جميعاً، وأما إذا تخلفوا عن الرجوع إلى دينهم، فإنه حريٌ بهم أن يجبنوا عن تحقيق بقية الحلول، ولذلك كان أهل السنة السلفيون أولى الناس برسول الله صلى الله عليه وسلم وأسعدهم بدعوته، لما يدأبون عليه من تعليم الناس الهدى والصبر على ذلك، حتى يريهم الله من قومهم استجابة غالبة: (( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ )) [سورة الروم: 4-5]، وأما إن لم يستجب لهم، لا سيما في دعوة التوحيد، فإنهم صابرون على هذا الطريق لا ينحرفون عنه حتى يلقوا الله على الربانية التي قال الله فيها: (( وَلَـكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ )) [سورة آل عمران 79].
ولهذا لم يصح اجتهاد أصحاب الحلول السياسية أو الدموية أو الحضارية أو غيرها، مع قوله صلى الله عليه وسلم الصريح: (( حتى ترجعوا إلى دينكم ))، ولا سبيل إلى الرجوع إلى الدين إلا بتعلمه، فعاد الأمر إلى التعليم، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم )) رواه البخاري في الأدب المفرد وهو صحيح.
وأعظم شيء يعدّه المؤمنون ليتقووا على عدوهم، أن يتصلوا بالله، توحيدا، محبة، رجاء، خوفا، إنابة، تخشعا، وقوفا بين يديه، استغناء عما سواه، قال الله تعالى: {وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم وليـبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدونني لا يشركون بي شيئا}
فهل انـتبه المسلمون لهذا الشرط العظيم {يعبدونني لا يشركون بي شيئا
وهل يرشح للنصر من يعلق أمله بحجر؟
هل يرشح للنصر من يستغيث بميت من البشر؟
هل يرشح للنصر من يسجد عند قبر؟
هل يرشح للنصر من يطوف بمشهد رجل صالح؟
هل يرشح للنصر من يجعل سره وعلانيته بيد وليّ، أو يقسم بـنـبـيّ؟
كل هؤلاء لا يرشحون للنصر، وكل هؤلاء فينا منهم الكثير.
لقد روى الإمام أحمد بسند صحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " بشر هذه الأمة بالسناء والدين، والرفعة والنصر والتمكن في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا، لم يكن له في الآخرة من نصيب".
فالتبشير حاصل، والوعد محقق ولا ريب، لكن تأملوا شرط الإخلاص في قوله: " فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا " أي هو في صفة عمله عمل حسن، لكنه أراد به هذه الدنيا ومتاعها الرخيص، فلذلك لا ينصر، فكيف بمن عمله بغير عمل الآخرة، أي بغير طاعة الله عز وجل."من رسالة سبيل النصر والتمكين للشيخ عبد المالك رمضاني الجزائري مع بعض التصرف.
ما تقوله يا سيدي بعيد تماما عن الحقيقة لعدة أسباب :
اولا : كلامك منقول عن أحد شيوخ التلفية الفاسدة الإنبطاحية ممن يزينون للحكام ضلاضهم و طغيانهم فلا يؤخذ بكلامه.
ثانيا : إن القول بأن سبب المصائب التي حلت بالأمة في عصرنا هو الأمة نفسها بابتعادها عن دينها هو قول سخيف ، هل ابتعد الصحابة عن دينهم حتى ابتلوا بالفتنة الكبرى ؟ هل ابتعد المسلمون عن دينهم لما ابتلوا بالحرب الصليبية ؟ هل ابتعد المسلمون عن دينهم لما احتل التتار بلادهم و دمروا الخلافة العباسية؟ إنك لو تمعنت جيدا في أسباب المصائب التي حلت بالمسلمين ماضيا و حاضرا لن تجد لها إلا سببا واحدا و وحيدا هو طغيان الحكام و جورهم ، فالفتنة الكبرى وقعت ليس لأن الصحابة رضي الله عنهم ابتعدوا عن الدين بل لأن معاوية تجبر و رفض البيعة لعلي و نفس الشيئ لبقية المصائب ستجد دوما حاكما أو حكاما فاسدين هم من أحلوا الويلات بالمسلمين.
ثالثا : إن من مصائب الامة في كل عصر هو وجود فئة من أشباه العلماء تزين للحكام أعمالهم و تقف في وجه تغييرهم و تيئيس الناس من جدوى تغيير حكامهم حتى أصبح الحاكم الظالم قدرا من الله لا يستبدل أو يعتزل و لا سبيل إلى ذلك سوى بارتقائه الى نار جهنم بعد موته و في عصرنا ظهرت فئة الوهابيين( من يسمون أنفسهم كذبا بالسلفيين) الذين يقفون في وجه كل محاولات الأمة لتغيير واقعهم بتغيير حكامهم الطغاة حتى صار المسلمين مهزلة و أضحوكة بين الامم تنتهب خيرات بلدانهم و تحتل أراضيهم و تغتصب نساؤهم و تقصف منازلهم بطائرات أف16 و لا أحد يتحرك لنصرتهم لأن أشباه التلفيين يفتون زينوا لحكامهم ظلمهم و خيانتهم و جبنهم و يريدون بكل وسيلة إطفاء جذوة الجهاد في نفوس الأمة.
سيأتي اليوم الذي تكنس فيه الأمة المسلمة هؤلاء الحكام و معهم كل الخونة من التلفيين الإنبطاحيين. آمييين
  • ملف العضو
  • معلومات
ابن الواحات
زائر
  • المشاركات : n/a
ابن الواحات
زائر
رد: Re: رد: خونة العصر
02-01-2009, 07:53 AM
اقتباس:
اولا : كلامك منقول عن أحد شيوخ التلفية الفاسدة الإنبطاحية ممن يزينون للحكام ضلاضهم و طغيانهم فلا يؤخذ بكلامه.

لا أرى أن عاقلا يوافقك الرأي فيما ذكرت ، بخصوص رد الكلام لمجرد أن قائله فلان ، واللبيب بالإشارة يفهم .
اقتباس:
ثانيا : إن القول بأن سبب المصائب التي حلت بالأمة في عصرنا هو الأمة نفسها بابتعادها عن دينها هو قول سخيف ،

لا أتصور أن قائل هذا الكلام يدري ، ويعي مايقول ، وإلا فكلامه صريح في رد أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم ، (( يفعل الجاهل بنفسه ما لا يفعله العدو بعدوه)) تب إلى الله ، وعد إلى رشدك ، واستغفر لذنبك ، يا أخي - والله - لقد أتيت أمرا جللا.
أنا أطالب بحذف مشاركة هذا المسكين
اقتباس:
هل ابتعد الصحابة عن دينهم حتى ابتلوا بالفتنة الكبرى ؟ هل ابتعد المسلمون عن دينهم لما ابتلوا بالحرب الصليبية ؟ هل ابتعد المسلمون عن دينهم لما احتل التتار بلادهم و دمروا الخلافة العباسية؟ إنك لو تمعنت جيدا في أسباب المصائب التي حلت بالمسلمين ماضيا و حاضرا لن تجد لها إلا سببا واحدا و وحيدا هو طغيان الحكام و جورهم

أرجو ألا تلبس علينا ، وألا تستخف بعقولنا فمن أين لك هذه الأحكام اللقيطة ، عد إلى التاريخ واقرأ بنفسك ، وتجنب الكتب المشبوهة ، والمصادر المعلولة ، وتفقه في دينك ، (( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين )). فكل ما ذكرتَه كذب وبهتان وافتراء ، ونحن نطالبك بالمصادر ، ولا مصادر؟؟؟
اقتباس:
لأن معاوية تجبر و رفض البيعة لعلي و نفس الشيئ لبقية المصائب ستجد دوما حاكما أو حكاما فاسدين هم من أحلوا الويلات بالمسلمين

هل هكذا يكون الأدب مع الصحابة ، (( معاوية تجبر)) إنه السفه ، وقلة الأدب ، والكذب السافر ، والجرأة التي ما أتى بها زمان.
معاوية -رضي الله عنه - صحابي جليل ، من واجبنا الترضي عنه وعن جميع الصحابة
معاوية -رضي الله عنه - أحد كتاب الوحي لرسول الله.
معاوية -رضي الله عنه - الذي عما واليا لأبي بكر ، ثم عمر - رضي الله عنهما - والطاعن فيه ،طاعن فيهما شاء أم أبى
معاوية -رضي الله عنه - أول الملوك الذين أعز الله عز وجل بهم الإسلام بشهادة الرسول صلى الله عليه وسلم .
أرجو من المشرفين أن ينصروا الصحابي الجليل معاوية - رضي الله عنه - بحذف مشاركة هذا المسكين أو على الأقل تعديلها. وأن يلزموا الأعضاء بعدم الطعن في سادات الأمة
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية hakimalg
hakimalg
عضو فعال
  • تاريخ التسجيل : 20-12-2007
  • المشاركات : 174
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • hakimalg is on a distinguished road
الصورة الرمزية hakimalg
hakimalg
عضو فعال
Re: رد: Re: رد: خونة العصر
02-01-2009, 08:51 AM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الواحات مشاهدة المشاركة
لا أرى أن عاقلا يوافقك الرأي فيما ذكرت ، بخصوص رد الكلام لمجرد أن قائله فلان ، واللبيب بالإشارة يفهم .

لا أتصور أن قائل هذا الكلام يدري ، ويعي مايقول ، وإلا فكلامه صريح في رد أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم ، (( يفعل الجاهل بنفسه ما لا يفعله العدو بعدوه)) تب إلى الله ، وعد إلى رشدك ، واستغفر لذنبك ، يا أخي - والله - لقد أتيت أمرا جللا.
أنا أطالب بحذف مشاركة هذا المسكين

أرجو ألا تلبس علينا ، وألا تستخف بعقولنا فمن أين لك هذه الأحكام اللقيطة ، عد إلى التاريخ واقرأ بنفسك ، وتجنب الكتب المشبوهة ، والمصادر المعلولة ، وتفقه في دينك ، (( من يرد الله به خيرا يفقه في الدين )). فكل ما ذكرتَه كذب وبهتان وافتراء ، ونحن نطالبك بالمصادر ، ولا مصادر؟؟؟

هل هكذا يكون الأدب مع الصحابة ، (( معاوية تجبر)) إنه السفه ، وقلة الأدب ، والكذب السافر ، والجرأة التي ما أتى بها زمان.
معاوية -رضي الله عنه - صحابي جليل ، من واجبنا الترضي عنه وعن جميع الصحابة
معاوية -رضي الله عنه - أحد كتاب الوحي لرسول الله.
معاوية -رضي الله عنه - الذي عما واليا لأبي بكر ، ثم عمر - رضي الله عنهما - والطاعن فيه ،طاعن فيهما شاء أم أبى
معاوية -رضي الله عنه - أول الملوك الذين أعز الله عز وجل بهم الإسلام بشهادة الرسول صلى الله عليه وسلم .
أرجو من المشرفين أن ينصروا الصحابي الجليل معاوية - رضي الله عنه - بحذف مشاركة هذا المسكين أو على الأقل تعديلها. وأن يلزموا الأعضاء بعدم الطعن في سادات الأمة
مما دأب عليه بعض السطحيين ان يتركوا الفكرة و يتعلقوا بقشورها و حتى لما يحاولون مناقشة الفكرة فإنهم يسارعون الى اصدار احكامهم الخاصة على قائلها و يحاولون الزام غيرهم بها.كهذا الاخ الذي اطلق علي وصف المسكين
1 - فقداستغرب لأنني رددت كلام أحد التلفيين فقط لانه تلفي و هو شيئ عادي فكما انه ليس من المتصور ان نقبل بكلام بوش أو اولمرت أو ان لا يقبل البعض كلاما من نصر الله لانه شيعي أو ان لا يقبل البعض كلام مبارك لأنه متواطئ فمن الطبيعي ان اقبل كلام من أعتبره ينتمي إلى طائفة هي في رأيي أخطر على مستقبل الأمة من أعدائها الصهاينة .
2 - دعاني الأخ للتوبة عما ارتكبته في نظره من اثم و لأن فهمه ضيق و سطحي فقد قرأ من أقوالي ما وافق هواه (على طريقة ويل للمصلين)و بنى عليها حكمه بأني قد أذنبت و لو تمعن قولي جيدا لفهم بأنني قصدت بأنه لا يشترط بعد الأمة عن الدين لحلول المصائب على رأسها و ضربت مثالا بالفتنة الكبرى التي حلت بالصحابة مع قربهم من الدين و تقواهم كما لا يشترط عودة الأمة كافة الى دينها لتحقيق النصر و الناظر لتاريخ الأمة يعي ذلك جيدا ابتداء من الحروب الصليبية ألى ثورات التحرر من الإستعمار في القرن العشرين الى السنوات القليلة الماضية الماضية التي حقق فيها حزب الله انتصارا على الصهاينة و كانت الامة كما هي الآن من التفرق و التشرذم و الإبتعاد عن الدين و حتى في معركة غزة الحالية يمكن تحقيق النصر على العدو بدعم قليل من العرب رغم ابتعادهم عن الدين .
3- و أما عن الفتنة الكبرى فلا أدري ما هو وجه اعتراضك على ما قلت من أن مصيبة الفتنة حلت على المسلمين رغم أنهم كانوا من أشد الناس ايمانا وتقوى و قربا من الله ، هل تريد القول بعكس ذلك ؟؟؟
4- أما عن الأدب الذي طالبني به الاخ مع الصحابة فيبدو ان الاخ كان متعجلا للرد فلم يقرأ عبارة "رضي الله عنهم" في السطر التاسع و رأى فقط أن نسيت الترضي عن معاوية رضي الله عنه فأقام الدنيا و لم يقعدها و هي عادة التلفيين و من لّف لفهم في الإهتمام بصغائر الأمور و تضخيمها حتى تغطي غيرها من العظائم ، أو كما نقول بالعامية "" عجوزة و حكمت سارق""
5- و في النهاية طلب حذف مشاركتي لانها لم توافق هواه فأرجو أن يتسع صدره و إن كان ضيقا لرأي غير رأيه.
أخيرا أنصح الاخ بأن يقرأ جيدا ما يكتبه الآخرون ثم يفهم ما قرأ و لا ضرر في أن يتروى قليلا قبل الرد و ان يتغاضى عن الصغائر و أن لا يترصد كل هفوة غير مقصودة من الناس فيضخمها و أن يفتح في قلبه نافذة صغيرة لسماع الرأي الآخر.
موضوع مغلق
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 


المواضيع المتشابهه
الموضوع
الأدب العربي في العصر الجاهلي....لك سهام
سنة مهجورة... صلاة ركعتين بعد العصر
فضل العشر الأوائل من ذي الحجة
الساعة الآن 10:40 PM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى