تسجيل الدخول

هذا السؤال أوجهه إلى كل جزائري غيور على سمعة بلاده
فالجامعة العربية أصبحت جامعة مصرية وعمرو موسى هو وزير خارجية مصر وليس الأمين العام لجامعة الدول العربية
فمواقفه هي مواقف الحكومة المصرية ولم تتعارض مواقفه مع الحكومة المصرية في كل القضايا الساخنة
والسؤال الذي ينبغي أن يطرح هل نبقى تابعيين للسياسة المصرية
هل الجزائر مثل دويلات الخليج؟
ألم تكن للجزائر في يوم من الايام كلمتها المسموعة؟؟؟
لقد حاولت مصر تهميشنا وإبعادنا عن القضايا العربية الساخنة مثل فلسطين والعراق ولبنان والسودان؟؟
لقد أصبحت مصر تتكلم بإسم كل العرب دون تشاور مع الدويلات العربية؟
وأخر خرجة لعمرو موسى هي أن عمرو موسى يعارض فكرة الإتحاد المتوسطي إذا لم يكن لمصر دور كبير فيه.؟؟؟
متى يستفيق مسؤلينا ويرجعون للجزائر بريقها المفقود

السلام عليكم

أؤيد انسحاب الجزائر من الجامعة ليس لأجل الهيمنة المصرية
بل لأن الجامعة صارت مؤسسة وهمية غير فاعلة في الواقع
صارت مجموعة تهريج في الساحة الدولية
لم تستطع إثبات وجودها في الساحة اللبنانية و الفلسطينية و العراقية
و هذا كفيل بحلها
و الدليل على أنها صارت مؤسسة مفرغة من دورها أنها لم تسقط حتى عقب كل الانتكاسات التي مرت بها و لو كانت مؤسسة نزيهة و مستقلة لحلت منذ عقود

السلام عليكم......

نؤيد انسحاب الجزائر من الجامعة العربية اذا كانت فارغة كما هي ...

الا اننا لا نؤيد الانسحاب في ظل التكتلات العالمية و الهيمنة الاوروامريكية خصوصا في منطقة الشرق الاوسط موطن الالماس الاسود...

تحياتي....

سلام

شكرا لك اخي على هذا الموضوع ....اظن ان الجزائر تتبع سياسة اخطي راسي فيما يخص القضايا الساخنة.....

في هذه الحالة السياسة المصرية في جهة و الجزائرية في جهة اخرى و لا يمكن المزج او الخلط بين السياسة المصرية في الجامعة العربية و الانسحاب مادام الطرف الجزائري غير آبه بذلك اطلاقا.....


سلام

السلام عليكم

اذن ننسحب من الجامعة العربية و الأمم المتحدة و و و ..، كل المنظمات هي مجرد تهريج في الساحة العالمية في ما يخص القرارات، انظمامنا للجامعة العربية لا يعني الاعتراف باسرائيل و هكذا، السياسة هي مجرد لعبة أن تمتلك الأوراق الكثيرة خير من أن لا تملك شيئا، ومن له الأوراق الأفضل ينتصر، الانضمام أو الانسحاب لا يغير من الأمر شيئا و لكن قوة البلد و تأثيره في المجتمع الدولي هي التي تغير، بالانضمام نربح الوقت فقط.

اذن مصر أو غيرها لا نأبه بها بل اذا كانت ترى مصر أن دور الوصي يرضيها فلندعها لأننا نعلم أن مثل القضية الفلسطينية هي ليست قضية الجزائر أو مصر و لا قضية العرب حتى بل قضية الأمة الاسلامية، لدينا مشاكلنا لنعالجها أما مشاكل الآخرين لا دخل لنا فيها، نساعد ان أمكننا ذلك في سبيل الله

الانسحاب دفعة واحدة هذا كثير
ماذا لو انسحبت دولة عربية ما من الجامعة العربية ثم تعرضت هذه الدولة إلى غزو أجنبي مثل الذي حدث للعراق أو الذي كاد أن يسقط فيه لبنان فمن سيدافع عنها ويوفر لها الحماية أليس مصر والسعودية والأردن وبقية الدول تحت قيادة الفارس المغوار وحامل لواء العرب السيد عمرو دياب عفوا عمرو موسى
يا سادتي انسحاب أي دولة مغامرة غير محسوبة العواقب بدون شك ستنقطع عليها بركة مصر والأهرامات وخوفو وأم الدميا وكل الشعارات التي صدعوا رؤوسنا بها
يا سادتي مصر تريد الاحكام على كل شيء وتعض بالنواجذ على القيادة والريادة وهذا لقضاء مآربها ومصالحها ولكن هل العيب في مصر أم في بلدنا الذي لا يلعب دوره كاملا
هل الانسحاب من الجامعة هو الحل الاجابة طبعا هي لا وألف لا فهذا يزيدنا عزلة ويزيد مصر تمكنا وهيمنة فالجزائر إلى حد الآن هو البلد الوحيد الذي يعطي التوازن للجامعة العربية
أنا أشاطر الانسحاب من زاوية أخرى وهي أن الجامعة العربيةأعطت مصداقية من خلال مواقف كثيرة لاسرائيل واحتلال فلسطين والتنكيل بشعبه وأيدت بصورة خفية أو علنية احتلال العراق وضرب لبنان , لأجل هذه النقط فقط أؤيد الانسحاب

اخدمو اخدمو ... ربي يعاونكم ...

ماتنساوش تسلمونا برك على الاخ القائد ...

و لعقوبة ان شااااالله للولايات المتحدة .....
وعاصمتها طرابلس .... ;)




.

السلام عليكم
"....انسحبنا ام لم ننسحب من الجامعة العربية،ماذا سيغير ذلك من الأمر شيئا؟وهل هناك تجمع اقليمي او دولي مناسب لننضم اليه، الاتحاد الأوربي مثلا، او منظمة الكونكاكاف،...او غيرها؟؟
افريقيا والوطن العربي هو وسطنا الطبيعي تاريخيا وجغرافيا،...فان كانت هذه الأطر الجيوسياسية ضعيفة وغير فعالة،...فان ذلك، يعود لضعف الأعضاء انفسهم،....فانظر مثلا الى اتحاد المغرب العربي الذي يملك حظوظا اكبر للنجاح،ويمكنه ان يقدم الشىء الكثير للشعوب،لكنه مشلولا تماما،.....لماذا؟؟
ان البقاء داخل الجامعة العربية،والحيازة على عضويتها،رغم فراغها،افضل بكثير من "الانسحاب"،الموقف الذي يجلب وجع "الراس والصداع"،فعلى الأقل ان كنا عاجزين،فقد نستطيع على الأقل ان نجتمع مع بعض في اطار واحد على الأقل....فالوضعية والتزمر وعدم الرضى هو قاسم مشترك وغصة يحس بها كل عربي في حلقه، ولكن ما العمل،ما باليد حيلة لأن، الضعف والتأخر والعجز، عن التغيير،بداية من جمعية الحي...الى غاية،رأس الدولة.... ومن تم ما بعدها،....هو حقيقة واقعة يعيشها كل مواطن عربي؟؟

طز على أمريكا وطز على الجامعة العربية
الفقرة الثامنة من الكتاب الأخضر