تسجيل الدخول

السلام عليكم روحمة الله

ان جماعة " حمس" الممثل الاول لحركة الاخوان المسلمين في الجزائر تعتبر اكثر الاحزاب تلونا وتحولا في العالم فهي لا يكاد يمر عدد من السنين الا ورأيتها في مكان مغاير بل مناقض للمكان الاول
فبعد ان كانت من سنين احد الاحزاب المعارضة انضوت من سنين اخرى تحت ما يسمى بالتحالف الرئاسي وفي الاونة الاخيرة تحاول حمس ان تصبح مرة اخرى في صف المعارضة
يعني ما فراتش
فكل مرة تتغير البوصلة

شكرا لكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حركة حمس تأسست على أساس حركة جمعوية ما يسمى جمعية الإصلاح والإرشاد
و صرح رئيسها أنه لا يمارس السياسة لن يمارسها و لكن تبقى جمعية إصلاحية
ولم يمر أسبوع فأصبحت حركة مجتمع الإسلامي حماس ، ولكن حينما سن
قانون جديد يمنع الأحزاب على اصول عرقية او أحزاب إسلامية ،
قام المرحوم يوسف بن خدة بحل حزبه ، و لكن حماس ، لم تجهد نفسها بل
أزالت الالف فقط ، فأصبحت حركة مجتمع السلم ، و راح الاسلامي و لكن
مزالت تتحدث بأجندة إسلامية ،
مع مقتل المرحوم بوسليماني رحمه الله ,سارت حركة الارشاد نحو المجهول
و بعد ان تخلى سلطاني عني الرقية و لبس لباس السياسة ضاعت
شكرا لك

قالك أعطى مهلة ثمانية أشهر لتجسيد الوعود ... بوقرة فاشل حتى في تمثيل دور المعارض

لماذا تمت تصفية الشيخ بوسلماني رحمه الله ؟ و لا أحد يقول لي الإرهاب أعمى بل هو أخبث من خبيث

ابو جرة سلطاني
يمثل حركة الاخوان المسلمين بالجزائر و حركة
لها امتداد دولي في كل العالم تقريبا لا اظن ان
شخصا كهدا مؤهلا للتمثيل الديني السياسيى الديبلوماسي
فقد حضرت له لاحدى اللقاءات بعنابة مع مناضليه
و بقيت فقط اراقب الحاضرين من اي صنف هم
و احتفظ بالتفاصيل لنفسي عن اغلبية الحضور
الدين شاهدتهم

لن أضيف شيئا إن قلت بأنّ حركة حمس الجزائر قبل الإنقسام كانت آخر ما توصّلت إليه المخابر الإخوانية وقد ذهب يومها وفد من حمس متبجّحا بعرض النموذج الجزائري في التغيير والتفاعل مع متطلّبات المرحلة وقد أثار عرض التجربة يومها إنتقادات حادة عند الحرس القديم في مصر إلاّ أن قطاعات شبابية واسعة قد أرادت إستنساخ التجربة وهذا ما أدى إلى ظهور طموحات قيادية عند المستويات الدنيا من الهرم الإخواني وهذا ما فسّر على أنه محاولة إنقلاب داخلي وتمّت عملية الشيطنة للتيار الجديد أو هكذا يبدوا على الأقل فالمتابع يكاد يجزم بأنّ كلّ ما يحدث في الحركة مخطّط له مسبقا حتى عمليات الإنشطار التي قد تبدوا عشوائية لأول وهلة لا يكاد غبار الصدمة ينجلي حتى تعرف بأنّها جميعا رؤوس لأمّ واحدة .. قد يبدو الأمر غريبا والكلام متناقضا إلاّ أنها الحقيقة .. مجموعة من التناقضات المنهجية التي تعبّر عن حالة التململ والإحباط التي أثارها فشل المشروع السياسي للحركة في المستويات الدنيا من قيادات الجيل الثالث .. فقد تمّت عملية فصل دقيقة بين مكوّني الحركة الإسلامية .. فصارت الحركة لا تعبّر عن إسلامية التوجه حتى على مستوى الشعار واستبدلت مصطلح الدولة الإسلامية بالدولة المدنية واستبدلة الدعوة لتحكيم الشريعة بالدعوة للديمقراطية وكلّ هذا باسم المرحلية والتخطيط الإستراتيجي ومصلحة الدعوة وغيرها من المصطلحات وصار الإسلام بقواعده وأحكامه عبئا ثقيلا على بعض القيادات الإخوانية التي تريد مزيدا من المرونة - الميوعة - في التعامل مع الآخر والتفاعل الإيجابيّ - زعموا - مع المتغيّرات .. وهذا ما حذا ببعض الاصوات المخلصة لإسلامها - على إختلافنا معها - تصرخ عاليا أن كفاكم عبثا معاشر الإسلاميين ..

- كارت محروق ، والمناورات الديمقراطية الحالية على الساحة تهويش إعلامي
ومحاولة غبية للعب دور تغييري بتوجيه من المرشد الجديد : الجزيرة

- هل هو دور مصرح لحمس بلعبه ؟ هل هي مبادرة خاصة بعد تهميش الرئيس
الحزب من الاستشارة؟ هذه التكشيرة تفكرني ب : وليس كل ذوات المخلب السبع

شادي مادي انكون معارض و لا محالف ...

الكلام على حمص .يوجع البطن ..

لماذا ...؟

الافلان معروف ..

التجمع الديمقراطي معروف .

و الارسيدي ذا نزعة واحدة بالرغم من انه منبوذ الا انه لا يتلون

اما الحمص ... مبهم .. احيانا ...خشن .. واحيانا ...هزيل ..واحيانا لا تطبخه القدور ولو اضيف له البيكاربون الا انه في كل الضروف ينفخ البطن ... و يؤدي الى وجع الراس ..

شكرا على الوجبة ... أه عفو اخي فارس اقصد الموضوع ...

من الظلم لجماعة الإخوان المسلمين أن ننسب حركة حمس لها !
هاذي ما تدخاش في الدماغ
أين رجالات و قيادات جماعات الإخوان الذين ضحوا بالكثير جدا لأجل الحفاظ على مبادئهم الإسلامية، و الذين يملكون الكثير من الخبرة في مجال التنظيم و تسيير قطاعات عريضة جدا من الشباب المنتمي لجماعتهم من حركة حمس الهزيلة الواهية المنتمية لصفوف الحكومة بدلا من مكانها الطبيعي في المعارضة، و التي لأجل فتات ترميه عليها وزارة الداخلية قررت التخلي عن كل المبادئ الإسلامية، بالإضافة إلى أنها أصبحت لا تهتم بأعضائها الذين هم في الأسفل ( القاعدة الشعبية لحركة حمس ) بل كل ما يهمهم هي الهرم حيث يلاقون الشخصيات الكبرى التي تعينهم على الكسب غير المشروع و مواصلة ليزافيرات
أستغرب من بعض الشباب الطيب الذي تربى تربية إسلامية جيدة كيف ما زال يرى الخير في حركة حمس و يدافع عنها بكل ما أوتي من قوة !
آن الأوان لكي ينحل هذا الحزب الطفيلي، و الذي أصلا أنشئ ضرارا - كما هو معروف -