اسرائيل تتأكسد بفعل المقاومة
01-08-2008, 11:11 AM
تحية طيبة لكل الاحرار والمقاومين
تحرير جنوب لبنان وحرب تموز وتحرير الاسرى وتمريغ ان الصهاينة وكشف عوراتهم وعورات اتباعهم من العربان والغربان
اثر تاثير مباشر في الصهاينة الداخل والمستعربين وهذا واضح في تكالبهم ضد المقاومة والمقاومين ومن اهم اساليبهم اشعال الطائفية وتبرير عدم مساندة حزب الله والدعاء له بحجة طائفية وعدم اعتبار شهدائه شهداء
بس لو كان الذي يستمع عاقل.... لسأل: لما لا يعتبر شهداء من كتائب القسام وشهداء الاقصى شهداء!!!! هل فتوىالحرمان بسبب طائفي ايضا؟
تشير تقديرات مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أن يعيش خارج البلاد أكثر من مليون مواطن إسرائيلي، وذلك بناء على التقديرات الجديدة لوزارة الهجرة والوكالة اليهودية.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إنه لا يوجد اليوم معطيات دقيقة بشأن عدد اليهود الذين يتركون البلاد، ويعيشون في الخارج.
وبحسب الدائرة المركزية للإحصاء، فمنذ العام 1948 وحتى العام 2005، غادر البلاد 650 ألف إسرائيلي. إلا أن هذه الأرقام لا تشمل أبناء الإسرائيليين الذين تركوا البلاد. وبحسب تقديرات الحكومة فهناك عشرات آلاف الأبناء الذين لم يتم تسجيلهم في القنصليات الإسرائيلية.
وينضاف إلى هذا العدد ما يسمى بـ "مغادري الهايتك" الذين غادروا البلاد في السنوات الأخيرة، حيث غادر عشرات الآلاف من الإسرائيليين البلاد من أجل العمل في شركات "الهايتك" خارج البلاد، أو للدراسة الجامعية.
وتشير معطيات رسمية إلى أنه قد ترك البلاد منذ العام 1990 وحتى العام 2005، ولفترة طويلة، أكثر من 370 ألف إسرائيلي، بمعدل 23 ألفا سنويا. وفي الفترة ذاتها هاجر إلى البلاد مرة أخرى ما يقارب 141 ألفا، أي بمعدل سنوي يصل إلى 9 آلاف.
وبحسب التقارير ألإسرائيلية فإن 60% من الإسرائيليين الذين يعيشون خارج البلاد يسكنون في أمريكا الشمالية، و 25% في أوروبا، و 15% في باقي أنحاء العالم.
وفي هذا السياق، تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الإسرائيلية، بمبادرة إيهود أولمرت، سوف تبدأ ببذل جهودها من أجل العمل على استجلاب الإسرائيليين خارج البلاد مرة أخرى إلى البلاد.
وتفيد التقارير الإسرائيلية أن هذا القلق نابع أساسا من انخفاض نسبة اليهود المهاجرين إلى البلاد في السنوات الأخيرة.
وقد أصدر أولمرت تعليمات بإجراء مسح شمال لكافة الإسرائيليين الموجودين خارج البلاد، بالتعاون وزارة الهجرة والوكالة اليهودية، والعمل على إجراء اتصالات مباشرة معهم، في محاولة لإقناعهم بالهجرة مرة أخرى إلى البلاد.
تحرير جنوب لبنان وحرب تموز وتحرير الاسرى وتمريغ ان الصهاينة وكشف عوراتهم وعورات اتباعهم من العربان والغربان
اثر تاثير مباشر في الصهاينة الداخل والمستعربين وهذا واضح في تكالبهم ضد المقاومة والمقاومين ومن اهم اساليبهم اشعال الطائفية وتبرير عدم مساندة حزب الله والدعاء له بحجة طائفية وعدم اعتبار شهدائه شهداء
بس لو كان الذي يستمع عاقل.... لسأل: لما لا يعتبر شهداء من كتائب القسام وشهداء الاقصى شهداء!!!! هل فتوىالحرمان بسبب طائفي ايضا؟
مؤشرات نهاية الكيان الصهيوني
أكد الدكتور عبد الوهاب المسيري"رحمه الله" الباحث والمفكر المعروف وصاحب موسوعة (اليهود واليهودية والصهيونية) أن نهاية (إسرائيل) أصبحت ممكنة، مدلِّلا على ذلك بأسلوب الحياة اليومية لليهود في فلسطين المحتلة، وبالأغاني والنكت والأمثال الشعبية وبعض مقالات الصحف الإسرائيلية وبعض الشعراء الذين يتحدثون الآن عن نهاية إسرائيل، إلى جانب ضعف نسبة الخصوبة للإسرائيليات مقارنة بالنساء الفلسطينيات اللاتي أصبحن الأكثر خصوبة في العالم. وأشار المسيري في ندوة نظمتها نقابة الصحافيين المصريين حول (مستقبل الصراع العربي الصهيوني) إلى أن النهاية ماثلة دائما في العقول، مؤكدا إيمانه بالحوار المسلح، لأن الطرف الآخر لا يؤمن إلا بالكلاشينكوف، وأنه لا تفاوض أو مقاومة من دون سلاح، ومشددا على أن سرائيل ليست دولة يهودية، لأن مفهوم الدولة يكون لها مساحة محددة وسكان أصليون يخضعون لكافة قوانين الدولة، ولا يمكن أن تكون إسرائيل وطنا لليهود لأنهم متفرقون في كافة أنحاء العالم. وأشار إلى أن اليهود حصلوا على 6 وعود بلفورية بإنشاء وطن وقومي في فلسطين، وآخرها وعد الرئيس الأمريكي جورج بوش عام 2004 كما أن اليهود يحاولون إقناع العرب بأن إسرائيل دولة لليهود، ووضح ذلك خلال لقاء أنابولس. وأكد المسيري أن الإعلام العربي مهزوم من الداخل على المستوى الشعبي، وأن الخطاب التحليلي العربي تم تسييسه، بحيث لم نعد نصل للأبعاد المعرفية الحقيقية. وأضاف: لا يوجد شيء اسمه الشخص اليهودي، وإنما توجد جماعات يهودية لها بعض السمات الأساسية التي تأتي من المجتمعات التي عاشوا فيها.
أكد الدكتور عبد الوهاب المسيري"رحمه الله" الباحث والمفكر المعروف وصاحب موسوعة (اليهود واليهودية والصهيونية) أن نهاية (إسرائيل) أصبحت ممكنة، مدلِّلا على ذلك بأسلوب الحياة اليومية لليهود في فلسطين المحتلة، وبالأغاني والنكت والأمثال الشعبية وبعض مقالات الصحف الإسرائيلية وبعض الشعراء الذين يتحدثون الآن عن نهاية إسرائيل، إلى جانب ضعف نسبة الخصوبة للإسرائيليات مقارنة بالنساء الفلسطينيات اللاتي أصبحن الأكثر خصوبة في العالم. وأشار المسيري في ندوة نظمتها نقابة الصحافيين المصريين حول (مستقبل الصراع العربي الصهيوني) إلى أن النهاية ماثلة دائما في العقول، مؤكدا إيمانه بالحوار المسلح، لأن الطرف الآخر لا يؤمن إلا بالكلاشينكوف، وأنه لا تفاوض أو مقاومة من دون سلاح، ومشددا على أن سرائيل ليست دولة يهودية، لأن مفهوم الدولة يكون لها مساحة محددة وسكان أصليون يخضعون لكافة قوانين الدولة، ولا يمكن أن تكون إسرائيل وطنا لليهود لأنهم متفرقون في كافة أنحاء العالم. وأشار إلى أن اليهود حصلوا على 6 وعود بلفورية بإنشاء وطن وقومي في فلسطين، وآخرها وعد الرئيس الأمريكي جورج بوش عام 2004 كما أن اليهود يحاولون إقناع العرب بأن إسرائيل دولة لليهود، ووضح ذلك خلال لقاء أنابولس. وأكد المسيري أن الإعلام العربي مهزوم من الداخل على المستوى الشعبي، وأن الخطاب التحليلي العربي تم تسييسه، بحيث لم نعد نصل للأبعاد المعرفية الحقيقية. وأضاف: لا يوجد شيء اسمه الشخص اليهودي، وإنما توجد جماعات يهودية لها بعض السمات الأساسية التي تأتي من المجتمعات التي عاشوا فيها.
أكثر من مليون "إسرائيلي" يعيشون خارج البلاد..
تشير تقديرات مكتب رئيس الحكومة الإسرائيلية أن يعيش خارج البلاد أكثر من مليون مواطن إسرائيلي، وذلك بناء على التقديرات الجديدة لوزارة الهجرة والوكالة اليهودية.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إنه لا يوجد اليوم معطيات دقيقة بشأن عدد اليهود الذين يتركون البلاد، ويعيشون في الخارج.
وبحسب الدائرة المركزية للإحصاء، فمنذ العام 1948 وحتى العام 2005، غادر البلاد 650 ألف إسرائيلي. إلا أن هذه الأرقام لا تشمل أبناء الإسرائيليين الذين تركوا البلاد. وبحسب تقديرات الحكومة فهناك عشرات آلاف الأبناء الذين لم يتم تسجيلهم في القنصليات الإسرائيلية.
وينضاف إلى هذا العدد ما يسمى بـ "مغادري الهايتك" الذين غادروا البلاد في السنوات الأخيرة، حيث غادر عشرات الآلاف من الإسرائيليين البلاد من أجل العمل في شركات "الهايتك" خارج البلاد، أو للدراسة الجامعية.
وتشير معطيات رسمية إلى أنه قد ترك البلاد منذ العام 1990 وحتى العام 2005، ولفترة طويلة، أكثر من 370 ألف إسرائيلي، بمعدل 23 ألفا سنويا. وفي الفترة ذاتها هاجر إلى البلاد مرة أخرى ما يقارب 141 ألفا، أي بمعدل سنوي يصل إلى 9 آلاف.
وبحسب التقارير ألإسرائيلية فإن 60% من الإسرائيليين الذين يعيشون خارج البلاد يسكنون في أمريكا الشمالية، و 25% في أوروبا، و 15% في باقي أنحاء العالم.
وفي هذا السياق، تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الإسرائيلية، بمبادرة إيهود أولمرت، سوف تبدأ ببذل جهودها من أجل العمل على استجلاب الإسرائيليين خارج البلاد مرة أخرى إلى البلاد.
وتفيد التقارير الإسرائيلية أن هذا القلق نابع أساسا من انخفاض نسبة اليهود المهاجرين إلى البلاد في السنوات الأخيرة.
وقد أصدر أولمرت تعليمات بإجراء مسح شمال لكافة الإسرائيليين الموجودين خارج البلاد، بالتعاون وزارة الهجرة والوكالة اليهودية، والعمل على إجراء اتصالات مباشرة معهم، في محاولة لإقناعهم بالهجرة مرة أخرى إلى البلاد.
:D
محقق خاص
private detective
-----------------------------------------------------------------------------------
من مواضيعي
0 كاريكاتير" البطريق العربي واسرائيل"
0 الامويون يستهينون بالحرمين والقرآن...
0 الامويون المقدسون "انصاف الالهة"
0 التعوسيون والامويون يأخذون الجزية من المسلمين
0 قواعد تعيين العمال عند الامويين!!!
0 اول رشوة في الاسلام
0 الامويون يستهينون بالحرمين والقرآن...
0 الامويون المقدسون "انصاف الالهة"
0 التعوسيون والامويون يأخذون الجزية من المسلمين
0 قواعد تعيين العمال عند الامويين!!!
0 اول رشوة في الاسلام











