دراسات أمريكية تبرئ المسلمين من تهم "الإرهاب"
13-12-2015, 02:32 PM
دراسات أمريكية تبرئ المسلمين من تهم "الإرهاب"
برأت دراسات أمريكية الإسلام والمسلمين من الاتهامات التي توجه إليهم "بالإرهاب".
وكشفت دراسات قامت بها مؤسسة أمريكا الجديدة للأبحاث": أن العنصريين البيض، أو من يسميهم البعض:" النازيين الجدد ": يمثلون خطرًا على الولايات المتحدة: أكثر مما يمثله الإسلام "الراديكالى".
وقالت صحيفة " إندبندانت " البريطانية التي نشرت الدراسة: إنه في الوقت الذي يتحدث فيه السياسيون الجمهوريون عن منع اللاجئين السوريين من القدوم إلى الولايات المتحدة في أعقاب هجمات باريس الأخيرة، تشير الإحصاءات إلى أن التهديد من الإرهاب هو: في الواقع يأتي من داخل الولايات المتحدة.
وأشارت الصحيفة إلى أن مؤسسة " أمريكا الجديدة ": نشرت إحصائيات حول الإرهاب المحلى في أعقاب حادثي إطلاق نار مؤخرًا من قبل العنصريين البيض على مظاهرة للسود، وفى عيادة للإجهاض.
وتشير الإحصائيات إلى أن ثلثي الوفيات من الحوادث الإرهابية بعد أحداث 11 سبتمبر الشهيرة في نيويورك عام 2001: كان وراءها العنصريون البيض.
وفى حديثه مع شبكة فوكس الإخبارية ، قال " ديفيد ستيرمان " أحد المسئولين في مؤسسة " أمريكا الجديدة ":{ إنه رغم انحدار منفذي هجمات 11سبتمبر من أصول إسلامية من الخارج، إلا أن الدراسات التي أجريت على 330 حالة منذ هذه الأحداث: أثبتت أن 80 % من منفذي هذه الحالات هم: مواطنون أمريكيون}.
وكان:( مجلس النواب الأمريكي): قد علق خططا لاستقبال عدد من اللاجئين السوريين بعد الهجمات التي شهدتها باريس.







.gif)

:( بيكوز إيز ذي أوبنين أوف أمريكينين
!!؟).
!!؟.
!!؟، وراك قريت بعينيك بللي اسيادهم نتاع لاميريك النوميريك
يقولوا لهذاك الكاليتي:" ياو فاقو، ما كانش منها
"..gif)
.
