تسجيل الدخول

الى اين نحن ذاهبون الموت واحدة وليست اثنان .اخواننا يتقطعون و مرميين في الشوارع .نريد كلام ملموس نريد افعال و ردود افعال قوية.نحن العرب لدينا السلاح الحقيقي و القوي وهو الايمان بالله .انفضوا الغبار على قوتنا. انا اظن انه اذا طال الانتظار اسقطونا واحدا تلوا الاخر .انا اكتب هذا وقلب يتحسر على هذه الامة .البارح اثناء عرض تلك الصور بالصدفة مريت على بعض القنوات العربية الرسمية فاذا بها تعرض اغاني و راقصات .....الى اين هذا الجبن و الخذلان............... لا نريد قمم جوفاء محسورة بالتنديد و الاستنكار هذا ليس بموقف بل غطاء للعدوان الغاشم...........قولو كلنة حق ياحكام العرب...........والا ............اذا انتفضت الشعوب العربية لا راد لها.............
ادعو الله ان يرحم شهداء الامة و ادعوه بنصرة اهالي غزة و كل المسلمين في كل البقاع امين امين اللهم دمر اعداء هذه الامة الصهاينة الحقودين .اللهم اني اسألك ان ترفع الذل و الجن على خكام العرب...امين امين

والله نحن معك ياأخي إلى متى يبقى العرب نائمون

السلام عليكم
لقد رايت ما رايت يا فريد اناس يتقطعون ويموتون ويعذبون والغارات تشن عليهم وطعنو في ظهورهم وهم في حالة لا يرثى لها واناس يحتفلون ويرقصون ولا بلالون بما يحدث لاخوانهم في غزة ونعم ولما المبالاة فغزة لن تاتيهم بمزيد من السحت والمال الحرام
ورايت فيلم الرسالة واستوقغني عند مشهد مبارزة حمزة والصحابة في الغزوات نعم هذه الرجال التي انجبها الاسلام وليس حكامنا اليوم المتوطؤون مع العدو ضد شعب اعزل

-سفلة ستدحرجهم الايام , وقتلة ستفنيهم السنون,لكن نحن مع الحق سائرون
وفلسطين بيد الرحمان , فمتى نزلت رحمته سيكون نصره وانا له لمنتظرون .
بارك الله فيك اخي على روح المساندة لما ألم بأهل غزة ولا يسعني الا أن أقول
* اللهم سلط على اليهود من لا يخافك وبدد شملهم واهلك نسلهم ولا تثمر لهم خيرا ولا تفرج لهم كربا ولا توفق لهم فكرا ولا تيسر لهم عسرا امين .*

اخر الأخبار تشير الى ارتفاع عدد الشهداء رحمهم الله الى287 شهيد
ومواجهات في الخليل وباقي المدن الفلسطينية وحالة الغضب تزداد في الأوساط العربية

لا حول ولا قوة الا بالله

تنبيه مهم:
قال العلامة العثيمين: لما جاء الإسلام الذي بُعث به النبي صلى الله عليه وسلم صار أحق الناس بهذه الأرض المسلمون . لا العرب .؛ ففلسطين ليس العرب بوصفهم عرباً هم أهلها؛ بل إن أهلها المسلمون بوصفهم مسلمين . لا غير وبوصفهم عباداً لله عزّ وجلّ صالحين؛ ولذلك لن ينجح العرب فيما أعتقد-والعلم عند الله - في استرداد أرض فلسطين باسم العروبة أبداً؛ ولا يمكن أن يستردوها إلا باسم الإسلام على ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم، وأصحابه، كما قال تعالى: {إن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين} [الأعراف: 128] ؛ ومهما حاول العرب، ومهما ملؤوا الدنيا من الأقوال والاحتجاجات، فإنهم لن يفلحوا أبداً حتى ينادوا بإخراج اليهود منها باسم دين الإسلام . بعد أن يطبقوه في أنفسهم .؛ فإن هم فعلوا ذلك فسوف يتحقق لهم ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم "لا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ حَتَّى يَخْتَبِئَ الْيَهُودِيُّ مِنْ وَرَاءِ الْحَجَرِ، وَالشَّجَرِ، فَيَقُولُ الْحَجَرُ، أَوِ الشَّجَرُ: يَا مُسْلِمُ، يَا عَبْدَ اللَّهِ، هَذَا يَهُودِيٌّ خَلْفِي، فَتَعَالَ فَاقْتُلْهُ" ؛ فالشجر، والحجر يدل المسلمين على اليهود يقول: "يا عبد الله" . باسم العبودية لله .، ويقول: "يا مسلم" . باسم الإسلام .؛ والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "يقاتل المسلمون اليهود" ، ولم يقل: "العرب"..