حدثني عن مزاجك قي لحظة البوح
01-05-2009, 05:11 PM
السلام عليكم
أول ما أقوله أنه للأمانة الموضوع منقول
لقد قرأته في أحد المنتديات و راقني جدا
فرأيت أن أنقله إلى هنا
و قد نسخة الموضوع من دون أي تعديل
لقد قرأته في أحد المنتديات و راقني جدا
فرأيت أن أنقله إلى هنا
و قد نسخة الموضوع من دون أي تعديل
زملائي الكتاب أردت أن تكون مشاركتي هذه المرة في قسم الخاطرة بسؤال أوجهه لكم ليحدثنا كل واحد عن اللحظات التي يكتب فيها...
فهناك من الكتاب الذين لا يكتبون الا ليلا و آخرون لا يكتبون الا صيفا أو شتاءا ..
أردت أن نخصص مساحة هنا لنتحدث عن فعل الكتابة في حد ذاته ..
ثورة على أوضاع ..غضب ..فرحة ..عقد مترسبة ..
ثم ما رأيكم في كاتب يقول أنه يكتب ليلا و عندما يستيقظ صباحا لا يصدق أنه هو من كتب هذا ..
كــــاتب يقر بأن الاحساس الذي يعتريه خلال لحظات البوح يشبه
تلك اللحظة التي تتحول فيها دودة الحرير الى فراشة ..لتــــطيـر..
أرجو أن ينال هذا الموضوع نصيبا من مساهماتكم .
فهناك من الكتاب الذين لا يكتبون الا ليلا و آخرون لا يكتبون الا صيفا أو شتاءا ..
أردت أن نخصص مساحة هنا لنتحدث عن فعل الكتابة في حد ذاته ..
ثورة على أوضاع ..غضب ..فرحة ..عقد مترسبة ..
ثم ما رأيكم في كاتب يقول أنه يكتب ليلا و عندما يستيقظ صباحا لا يصدق أنه هو من كتب هذا ..
كــــاتب يقر بأن الاحساس الذي يعتريه خلال لحظات البوح يشبه
تلك اللحظة التي تتحول فيها دودة الحرير الى فراشة ..لتــــطيـر..
أرجو أن ينال هذا الموضوع نصيبا من مساهماتكم .
أتمنى أن يعجبكم الموضوع
و هاته كانت مشاركتي
و هاته كانت مشاركتي
السلام عليكم
أخي صدى الغريب
راقني موضوعك جدا
تختلف اللحظات فبعضها يعتريك الحزن و يسكنك حتى النخاع فيجعلك تكتب بقلم ذو حبر أسود لما تراه من عتمة تسكن فيها جوارحك
و أحيانا تكتب و أنت المشتاق للقاء حبيبك إن كان حبيبا أو وطنا أو صديقا أو صديقة
و أحيانا تكتب و الدموع تبلل أوراقك فتحاول الدموع أن تطفأ نار شوقك
و أحيانا تكتب بثوان من رحيل الحبيبب عنك و الفرح يرقص و جوارحك
لكن الأهم أخي أنك تكتب دائما للحبيب
فأنا أستلهم خواطري منه و أكتب له و منه و فيه
هو ملهمي
و بالرغم من طول المسافات إلا أنني أحس بدفء يده و هي فوق كتفي
بورك فيك
حفظك الله
دمت بود
تقبل مروري
أختك الحب الطاهر
أخي صدى الغريب
راقني موضوعك جدا
تختلف اللحظات فبعضها يعتريك الحزن و يسكنك حتى النخاع فيجعلك تكتب بقلم ذو حبر أسود لما تراه من عتمة تسكن فيها جوارحك
و أحيانا تكتب و أنت المشتاق للقاء حبيبك إن كان حبيبا أو وطنا أو صديقا أو صديقة
و أحيانا تكتب و الدموع تبلل أوراقك فتحاول الدموع أن تطفأ نار شوقك
و أحيانا تكتب بثوان من رحيل الحبيبب عنك و الفرح يرقص و جوارحك
لكن الأهم أخي أنك تكتب دائما للحبيب
فأنا أستلهم خواطري منه و أكتب له و منه و فيه
هو ملهمي
و بالرغم من طول المسافات إلا أنني أحس بدفء يده و هي فوق كتفي
بورك فيك
حفظك الله
دمت بود
تقبل مروري
أختك الحب الطاهر
دمتم بود










