تسجيل الدخول تسجيل جديد

تسجيل الدخول

إدارة الموقع
منتديات الشروق أونلاين
إعلانات
منتديات الشروق أونلاين
تغريدات تويتر
  • ملف العضو
  • معلومات
ابن عبد القادر
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 28-09-2008
  • الدولة : الجزائر ـ البيض
  • العمر : 58
  • المشاركات : 54
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • ابن عبد القادر is on a distinguished road
ابن عبد القادر
عضو نشيط
هل الحرب أم الحق تريدون؟...
21-11-2008, 12:15 PM
السلام عليكم : عندما سقط الاتحاد السوفياتي السابق قام المنظرون الغربيون و ما قعدوا ، سبب ذلك ــ عندهم ــ أن زوال العدو الخارجي سيجعل الأعداء الداخليين أكثر نشاطا و سيلتفت كل واحد لصاحبه وما أكثر اختلافاتهم و ما أشدها تنافرا ،مما يهدد وحدة شعوبهم ودولهم فاخترعوا لهم عدوا و هو الاسلام و هم مستمرون في ذلك لإلهاء شعوبهم من جهة و توحيدها من جهة أخرى ...
أما نحن فعدونا واضح يحتل أرضنا ويقتل أبناءنا وووووو...فبدل أن نسلط عليه الأضواء ونعمل على الإعداد لحربه نخترع لنا أعداء من بني جلدتنا ومن عقيدتنا و نهيء لحرب بعضنا البعض و نعد لذلك بشحن النفوس .
أحربا تريدون.......فكأنكم لم تعيشوها و منكم من ذاق مرارتها .....
أم إقناع الآخرين تريدون ......فلا يزالون مختلفين
أم الحق تريدون ......فالحق بعيد عما تفعلون .
و النار من مستصغر الشرر .......
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية كريم64
كريم64
عضو متميز
  • تاريخ التسجيل : 23-06-2008
  • الدولة : الجزائر ـ صحراوي
  • المشاركات : 1,384
  • معدل تقييم المستوى :

    19

  • كريم64 is on a distinguished road
الصورة الرمزية كريم64
كريم64
عضو متميز
رد: هل الحرب أم الحق تريدون؟...
21-11-2008, 02:43 PM
بارك الله فيك...
ترك الاعداء و الاشتغال بالمؤمنين اصبحت ثقافة عندنا فمن الصعب ان تزيل هذه العقلية التي تولدت بسبب التلقي من علماء مبرمجين لذلك..
كل ذي عقل اصبح يستشعر هذا جزاك الله خيرا.، اما الغرب عدوهم من يقف امام مصالحهم كما قال الاحمق بوش بكل تسطيح: " إما ان تكون معي او ضدي"..و الرسالة فهمها الجميع بما فيهم الاعراب العاربة و المستعربة..
الله يهدينا لما يحب و يرضى
لا إله الاالله محمد رسول الله

ما شاء الله لا قوة الابالله ..هذا من فضل ربي
www.tvquran.com


  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية algeroi
algeroi
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 17-10-2007
  • المشاركات : 4,860
  • معدل تقييم المستوى :

    24

  • algeroi has a spectacular aura aboutalgeroi has a spectacular aura about
الصورة الرمزية algeroi
algeroi
شروقي
رد: هل الحرب أم الحق تريدون؟...
21-11-2008, 03:10 PM
اخي الكريم .. الدعوة الى تصحيح العقائد وتقويم السلوكات هي دعوة الانبياء اجمعين صلوات ربي وسلامه عليهم وما ازرى بالامة الا مخالفتها هدي نبيها وإنحرافها عن الطريق .. وقد حدد النبي صلى الله عليه وسلم شرط العزة بقوله ( ... الا ان تعودوا) و ما دام المسلمون في غفلة عن هذه الحقيقة فلن يكتب للامة نصر الا بما يلائم ايمانها فمقاييسنا اهل الاسلام هي غير مقاييس الكفار وعليه فلا يكفي لجمع كلمة المسلمين الرثاء والبكاء على الاطلال او تبني النظم الغربية في التغيير بل الطريق هي تك التي انحرف عنها السلمون وغفل عنها مثقفوهم بدعوى طولها حينا وبدعوى عدم ملاءمتها احيانا رغم ان الطريق هي الطريق لم تتغير ولن تتغير .. طريق صعبة شائكة طالبنا الله فيها بالمقدمات وضمن لنا النتائج وفي هذا يقول العلامة الالباني رحمه الله :

(( أقول وأخصُّ به المسلمين الثقات ، المتمثلين في الشباب الواعي ، الذي عرف أولاً مأساة المسلمين ، واهتم ثانياً بالبحث الصادق عن الإخلاص وبكل ما أُتيه من قوة … بينما الملايين من المسلمين مسلمون بحكم الواقع الجغرافي أو في تذكرة النفوس – الجنسية أو البطاقة أو شهادة الميلاد – فهؤلاء لا أعنيهم بالحديث ، أعود فأقول : إن الخلاص إلى أيدي هؤلاء الشباب يتمثل في أمرين لا ثالث لهما ؛ التصفية والتربية .

التصفية : وأعني بالتصفية : تقديم الإسلام على الشباب المسلم مصفىًّ من كل ما دخل فيه على مِّر هذه القرون والسنين الطوال ؛ من العقائد ومن الخرافات ومن البدع والضلالات ، ومن ذلك ما دخل فيه من أحاديث غير صحيحة قد تكون موضوعة ، فلا بد من تحقيق هذه التصفية ؛ لأنه بغيرها لا مجال أبداً لتحقيق أمنية هؤلاء المسلمين ، الذين نعتبرهم من المصطفين المختارين في العالم الإسلامي الواسع .
فالتصفية هذه إنما يراد بها تقديم العلاج الذي هو الإسلام ، الذي عالج ما يشبه هذه المشكلة ، حينما كان العرب أذلاء وكانوا من فارس والروم والحبشة من جهة ، وكانوا يعبدون غير الله تبارك وتعالى من جهة أخرى .
نحن نخالف كل الجماعات الإسلامية في هذه النقطة ، ونرى أنه لا بد من البدء بالتصفية والتربية معاً ، أما أن نبدأ بالأمور السياسية ، والذين يشتغلون بالسياسة قد تكون عقائدهم خراباً يباباً ، وقد يكون سلوكهم من الناحية الإسلامية بعيداً عن الشريعة ، والذين يشتغلون بتكتيل الناس وتجميعهم على كلمة ((إسلام)) عامة ليس لهم مفاهيم واضحة في أذهان هؤلاء المتكتِّلين حول أولئك الدعاة ، ومن ثم ليس لهذا الإسلام أي أثر في منطلقهم في حياتهم ، ولهذا تجد كثيراً من هؤلاء وهؤلاء لا يحققون الإسلام في ذوات أنفسهم ، فيما يمكنُهم أن يطبِّقوه بكل سهوله . وفي الوقت نفسه يرفع هؤلاء أصواتهم بأنه لا حكم إلا لله ، ولا بد أن يكون الحكم بما أنزل الله ؛ وهذه كلمة حقٍّ ، ولكن فاقد الشيء لا يعطيه .

العلة الأولى الكبرى : بُعدهم عن فهم الإسلام فهماً صحيحاً ، كيف لا وفي الدعاة اليوم من يعتبر السلفيين بأنهم يضيعون عمرهم في التوحيد ، ويا سبحان الله ، ما أشد إغراق من يقول مثل هذا الكلام في الجهل ؛ لأنه يتغافل – إن لم يكن غافلاً حقًّا – عن أن دعوة الأنبياء والرسل الكرام كانت ( أن عبدوا الله واجتنبوا الطاغوت ) . بل إن نوحاً عليه الصلاة والسلام أقام ألف سنة إلا خمسين عاماً ، لا يصلح ولا يشرع ولا يقيم سياسة ، بل : يا قوم اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت .
هل كان هناك إصلاح ؟ هل هناك تشريع ؟ هل هناك سياسة ؟ لا شيء ، تعالوا يا قوم اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت ، فهذا أول رسول – بنص الحديث الصحيح – أُرسل إلى الأرض ، استمرَّ في الدعوة ألف سنة إلا خمسين عاماً لا يدعوا إلا إلى التوحيد ، وهو شغل السلفيين الشاغل ، فكيف يُسفُّ كثير من الدعاة الإسلاميين وينحطُّوا إلى درجة أن ينكروا ذلك على السلفيين .


التربية : والشطر الثاني من هذه الكلمة يعني أنه لا بد من تربية المسلمين اليوم ، على أساس ألا يفتنوا كما فُتِن الذين من قبلهم بالدنيا . ويقول الرسول عليه الصلاة والسلام : (( ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم أن تُفتح عليكم زهرة الحياة الدنيا ، فتهلككم كما أهلكت الذين من قبلكم )). ولهذا نرى أنه قَّل مَنْ ينتبه لهذا المرض فيربي الشباب ، لا سيما الذين فتح الله عليهم كنوز الأرض ، وأغرقهم في خيراته – تبارك وتعالى – وفي بركات الأرض ، قلَّما يُنبه إلى هذا .
مرض يجب على المسلمين أن يتحصنَّوا منه ، وأن لا يصل إلى قلوبهم (( حب الدنيا وكراهة الموت )) ، إذاً فهذا مرض لا بد من معالجته ، وتربية الناس على أن يتخلصوا منه .
الحل وارد في ختام حديث الرسول عليه الصلاة والسلام : (( حتى ترجعوا إلى دينكم )) . الحل يتمثل في العودة الصحيحة إلى الإسلام ، الإسلام بالمفهوم الصحيح الذي كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته .
قال تعالى : ( إن تنصروا الله ينصُرْكم ) وهي التي أجمع المفسرون على أَنَّ معنى نصر الله : إنما بالعمل بأحكامه ، فإذا كان نصر الله لا يتحقق إلا بإقامة أحكامه ، فكيف يمكننا أن ندخل في الجهاد عملياً ونحن لم ننصر الله ؛ عقيدتنا خراب يباب ، وأخلاقنا تتماشى مع الفساد ، لا بد إذاً قبل الشروع بالجهاد من تصحيح العقيدة وتربية النفس ، وعلى محاربة كل غفلةٍ أو تغافُل ، وكلِّ خلافٍ أو تنازع ( ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحُكم ) وحين نقضي على هذا التنازع وعلى هذه الغفلة ، ونُحِلُّ محلها الصحوة والائتلاف والاتفاق ؛ نتجه إلى تحقيق القوة المادية ( وأعدوا لهم ما استطعْتُم من قوة ومن رباط الخيل ) .
أخلاق المسلمين في التربية خراب يباب . أخطاء قاتلة ، ولا بد من التصفية والتربية والعودة الصحيحة إلى الإسلام ، وكم يعجبني في هذا المقام قول أحد الدعاة الإسلاميين – من غير السلفيين ، ولكن أصحابه لا يعملون بهذا القول - : (( أقيموا دولة الإسلام في قلوبكم تقم دولته في أرضكم )) .. إن أكثر الدعاة يخطئون حين يغفلون مبدأنا هذا ، وحين يقولون : إن الوقت ليس وقت التصفية والتربية ، وإنما وقت التكتل والتجمُّع .. إذ كيف يتحقق التكتُّل والخلاف قائم في الأصول والفروع .. إنه الضعف الذي استشرى في المسلمين .. ودواؤه الوحيد يتلخَّص فيما أسلفتُ في العودة السليمة إلى الإسلام الصحيح ، أو في تطبيق منهجنا في التصفية والتربية ، ولعلَّ في هذا القدر كفاية . والحمد لله رب العالمين .)) ... وآسف على الاطالة
وعند الله تجتمع الخصوم ... [ وداعا ]

أيّ عذر والأفاعي تتهادى .... وفحيح الشؤم ينزو عليلا

وسموم الموت شوهاء المحيا .... تتنافسن من يردي القتيلا

أيّ عذر أيها الصائل غدرا ... إن تعالى المكر يبقى ذليلا


موقع متخصص في نقض شبهات الخوارج

الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض
نقض تهويشات منكري السنة : هدية أخيرة

الحداثة في الميزان
مؤلفات الدكتور خالد كبير علال - مهم جدا -
المؤامرة على الفصحى موجهة أساساً إلى القرآن والإسلام
أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية
مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة

  • ملف العضو
  • معلومات
ابن عبد القادر
عضو نشيط
  • تاريخ التسجيل : 28-09-2008
  • الدولة : الجزائر ـ البيض
  • العمر : 58
  • المشاركات : 54
  • معدل تقييم المستوى :

    18

  • ابن عبد القادر is on a distinguished road
ابن عبد القادر
عضو نشيط
رد: هل الحرب أم الحق تريدون؟...
21-11-2008, 04:16 PM
السلام عليكم : بارك الله فيك يا أخي
إن موضوع الدعوة للتوحيد يجب أن لا ينقطع و لكن هل هو فرض كفاية أم فرض عين ؟..
فهناك من لا يصلح أن يدعو للتوحيد ولكن فيه قدرة للحكم و فيه صلاح ألا يحق للأمة أن تجد السبيل الأيسر لتوصله للحكم ..........
  • ملف العضو
  • معلومات
الصورة الرمزية algeroi
algeroi
شروقي
  • تاريخ التسجيل : 17-10-2007
  • المشاركات : 4,860
  • معدل تقييم المستوى :

    24

  • algeroi has a spectacular aura aboutalgeroi has a spectacular aura about
الصورة الرمزية algeroi
algeroi
شروقي
رد: هل الحرب أم الحق تريدون؟...
21-11-2008, 04:42 PM
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن عبد القادر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم : بارك الله فيك يا أخي
إن موضوع الدعوة للتوحيد يجب أن لا ينقطع و لكن هل هو فرض كفاية أم فرض عين ؟..
فهناك من لا يصلح أن يدعو للتوحيد ولكن فيه قدرة للحكم و فيه صلاح ألا يحق للأمة أن تجد السبيل الأيسر لتوصله للحكم ..........
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جوابا على سؤالك اقول :

1- اما الدعوة الى التوحيد فهي -قطعا- فرض على الكفاية الا ان هذا الاعتراض رغم وجاهته (في نفسه) اذ يشكل نقطة من نقاط الانحراف والغلو المضاد الا انه لا يرد على ما قررته من ايجاب (تحقيق) التوحيد كشرط من شروط النصر والذي هو فرض عين بلا خلاف ..

2- اما قولك " ألا يحق للأمة أن تجد السبيل الأيسر لتوصله للحكم" فجوابه
هو نعم .. شرط ان لا يخرج هذا (السبيل) عن (السبيل)
وعند الله تجتمع الخصوم ... [ وداعا ]

أيّ عذر والأفاعي تتهادى .... وفحيح الشؤم ينزو عليلا

وسموم الموت شوهاء المحيا .... تتنافسن من يردي القتيلا

أيّ عذر أيها الصائل غدرا ... إن تعالى المكر يبقى ذليلا


موقع متخصص في نقض شبهات الخوارج

الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض
نقض تهويشات منكري السنة : هدية أخيرة

الحداثة في الميزان
مؤلفات الدكتور خالد كبير علال - مهم جدا -
المؤامرة على الفصحى موجهة أساساً إلى القرآن والإسلام
أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية
مسألة التقريب بين أهل السنة والشيعة

 
مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع


المواضيع المتشابهه
الموضوع
نظرية الحق
( التعريف بابن تيمية الحراني وانحرافه عن منهج السلف )
الساعة الآن 11:36 AM.
Powered by vBulletin
قوانين المنتدى