رد: _عقيدة أهل السنة والجماعة في الصحابة وبيان عدالتهم وخطر الطعن
18-08-2012, 06:47 PM
القارئ الذكي المنصف يقرء الموضوع والردود
ويعرف من الذي هرب
وظل كلما طرح مسالة واجبنا عنها هرب ولم يرد
وهكذا
فهذا اسمه مضيعة لوقت والجهد معك
تترك المحكم وتفر الى المتشابه
روى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله تعالى عنها قال: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ((هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات، فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب)) [آل عمران:7] قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمى الله فاحذروهم ".
وقد جعلنا القران والسنة والاجماع حكما
فماذا فعلت انت
هربت كعادتك
ولم تجب باي جواب علمي على ما طرحناه
بل رحت تنقل قصصا بينا لك كذبها وزيفها
ونقلت احاديث بينا لك انه لاحجة فيها لك على ما تدعيه
ولم ترد بشيئ على ذلك
وستظل تهرب هكذا
وما تفعله انت هو من الجدال المذموم الذي يضر ولا ينفع والذي يضيع الوقت والجهد
اما والحمد لله انا فعلى يقين من ديني
فكلما اتيناك بالحجج والبراهين تهرب وتقول العقل والمنطق
اي عقل واي منطق هذا الذي عندك
واي عقل واي منطق الذي يلغي الكتاب والسنة
وباي عقل نحكم اهو بعقل الشيعي
او عقل الناصبي
او عقل المعتزلي
او عقل الجهمي
او عقل الخارجي
او عقل المرجئ
او عقل العلماني
او عقلك ايها الامازيغي
ما هي الا حجة للهروب والفرار
ومخالفة النصوص من الكتاب والسنة
وما أليقَ كلامَ شيخ الإسلام ابن تيميّةَ-رحمة الله عليه-في وصف هذا الحال المآل-فقد قال :
"وَيَكْفِيك دَلِيلًا عَلَى فَسَادِ قَوْلِ هَؤُلَاءِ: أنَّهُ لَيْسَ لِوَاحِدِ مِنْهُمْ قَاعِدَةٌ مُسْتَمِرَّةٌ فِيمَا يُحِيلُه الْعقلُ!
بَلْ مِنْهُمْ مَنْ يَزْعُمُ أَنَّ الْعَقْلَ جَوَّزَ ، وَأَوْجَبَ!! مَا يَدَّعِي الْآخَرُ أَنَّ الْعَقْلَ أَحَالَهُ!!
فَيَا لَيْتَ شِعْرِي ؛ بِأَيِّ عَقْلٍ يُوزَنُ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ؟!
فَرَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْإِمَامِ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ؛ حَيْثُ قَالَ: ( أَوَكُلَّمَا جَاءَنَا رَجُلٌ أَجْدَلُ مِنْ رَجُلٍ تَرَكْنَا مَا جَاءَ بِهِ جِبْرِيلُ إلَى مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لِجَدَلِ هَؤُلَاءِ!!)، وَكُلٌّ مِنْ هَؤُلَاءِ مَخْصُومٌ بِمَا خُصِمَ بِهِ الْآخَرُ!!".
مجموع الفتاوى : (5 / 28 ، 29).
وما أَجَلّ ايضا ما قرّره شيخُ الإسلام ابن تيميّة –رحمه الله ، وجعله شَجَاً في حُلوق أعداء السنة-:
" مَا دَلَّ الشَّارِعُ عَلَيْهِ يَنْتَظِمُ جَمِيعَ مَا يَحْتَاجُ إلَى عِلْمِهِ بِالْعَقْلِ- وَجَمِيعَ الْأَدِلَّةِ وَالْبَرَاهِينِ وَأُصُولِ الدِّينِ وَمَسَائِلِ الْعَقَائِدِ-.
بَلْ قَدْ تَدَبَّرْت عَامَّةَ مَا يَذْكُرُهُ الْمُتَفَلْسِفَةُ وَالْمُتَكَلِّمَةُ -وَالدَّلَائِلُ الْعَقْلِيَّةُ- ؛ فَوَجَدْت دَلَائِلَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ تَأْتِي بِخُلَاصَتِهِ الصَّافِيَةِ عَنْ الْكَدَرِ ، وَتَأْتِي بِأَشْيَاءَ لَمْ يَهْتَدُوا لَهَا! وَتَحْذِفُ مَا وَقَعَ مِنْهُمْ مِنْ الشُّبُهَاتِ وَالْأَبَاطِيلِ -مَعَ كَثْرَتِهَا وَاضْطِرَابِهَا!-".
وقال –رحمه الله-:
" قال –تعالى-: {كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ} .
فأنزل الله الكتابَ حاكماً بين الناسِ فيما اختلفوا فيه؛ إذ لا يُمكن الحُكْمُ بين الناس -في موارد النزاع والاختلاف -على الإطلاق- إلا بكتابٍ منزَّلٍ من السماء.
ولا ريبَ أنّ بعضَ الناسِ قد يعلمُ بعقلِه ما لا يعلمُه غيرُه- وإنْ لم يُمْكِنْهُ بيانُ ذلك لغيره-، ولكنْ : ما عُلم بصريحِ العقلِ لا يُتَصَوَّرُ أنْ يُعارِضَه الشرعُ –البتّة-، بل المنقولُ الصحيحُ لا يُعارِضُه معقولٌ صريحٌ- قطّ-.
وقد تأمَّلتُ ذلك في عامّةَ ما تَنازَعَ الناسُ فيه ؛ فوجدتُ ما خالف النصوصَ الصحيحةَ -الصريحة- شبهاتٍ فاسدةً يُعْلَمُ –بالعقل- بُطلانُها، بل يُعْلَمُ –بالعقل- ثُبوتُ نقيضِها الموافقِ للشرع.
... ووجدتُ ما يُعْلَمُ بصريحِ العقلِ لم يُخالفه سمعٌ –قَطّ- ؛ بل السمعُ -الذي يقال: إنه يخالفه؛ إما حديثٌ موضوعٌ، أو دلالةٌ ضعيفةٌ ، فلا يَصلُحُ أن يكونَ دليلاً لو تجرّد عن مُعارَضَةِ العقلِ الصريحِ ؛ فكيف إذا خالفه صريحُ المعقولِ؟!
ونحن نعلمُ أنّ الرسلَ لا يُخبرون بمُحالاتِ العُقول ؛ بل بمَحَاراتِ العقولِ ؛ فلا يُخبرون بما يَعلمُ العقلُ انتفاءَه، بل يُخبرون بما يعجزُ العقلُ عن معرفتِه".
وما أحسن اايضا ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: (واعلم أنه ليس في العقل الصريح، ولا في شيء من النقل الصحيح ما يوجب مخالفة الطريق السلفية أصلاً... ثم المخالفون للكتاب والسنة وسلف الأمة في أمر مريج، فإن من أنكر الرؤية يزعم أن العقل يحيلها، وأنه مضطر فيها إلى التأويل، ومن يحيل أن لله علمًا وقدرة، وأن يكون كلامه غير مخلوق ونحو ذلك يقول: إن العقل أحال ذلك فاضطر إلى التأويل، بل من ينكر حقيقة حشر الأجساد والأكل والشرب الحقيقي في الجنة يزعم أن العقل أحال ذلك وأنه مضطر إلى التأويل، ومن يزعم أن الله ليس فوق العرش يزعم أن العقل أحال ذلك وأنه مضطر إلى التأويل.
وفي مثلك ومثل نقاشك ومناظرتك البائسة جاء الذم فيها عن الامام مالك
عن أبي ثور قال: سمعت الشافعي يقول: كان مالك إذا جاءه بعض أهل الأهواء قال:أما أنا فإني على بينة من ديني، وأما أنت فاذهب إلى شاك مثلك فخاصمه.
وجاء رجل إلى الإمام مالك وقال: إني أريد أن أناظرك! قال الإمام مالك: فإن غلبتني؟ قال: اتبعتني، قال الإمام مالك: فإن جاء رجل آخر وناظرني وغلبني؟ قال: اتبعته، قال: إذا يصير ديننا عرضة للتنقل، اذهب إلى شاك مثلك فإني على ثبات من ديني.
والقارئ لمنصف اللبيب يقرء ويحكم كما قلنا
فلا تقلق نفسك
ويعرف من الذي هرب
وظل كلما طرح مسالة واجبنا عنها هرب ولم يرد
وهكذا
فهذا اسمه مضيعة لوقت والجهد معك
تترك المحكم وتفر الى المتشابه
روى مسلم في صحيحه عن عائشة رضي الله تعالى عنها قال: تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ((هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات، فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله، والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولو الألباب)) [آل عمران:7] قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمى الله فاحذروهم ".
وقد جعلنا القران والسنة والاجماع حكما
فماذا فعلت انت
هربت كعادتك
ولم تجب باي جواب علمي على ما طرحناه
بل رحت تنقل قصصا بينا لك كذبها وزيفها
ونقلت احاديث بينا لك انه لاحجة فيها لك على ما تدعيه
ولم ترد بشيئ على ذلك
وستظل تهرب هكذا
وما تفعله انت هو من الجدال المذموم الذي يضر ولا ينفع والذي يضيع الوقت والجهد
اما والحمد لله انا فعلى يقين من ديني
فكلما اتيناك بالحجج والبراهين تهرب وتقول العقل والمنطق
اي عقل واي منطق هذا الذي عندك
واي عقل واي منطق الذي يلغي الكتاب والسنة
وباي عقل نحكم اهو بعقل الشيعي
او عقل الناصبي
او عقل المعتزلي
او عقل الجهمي
او عقل الخارجي
او عقل المرجئ
او عقل العلماني
او عقلك ايها الامازيغي
ما هي الا حجة للهروب والفرار
ومخالفة النصوص من الكتاب والسنة
وما أليقَ كلامَ شيخ الإسلام ابن تيميّةَ-رحمة الله عليه-في وصف هذا الحال المآل-فقد قال :
"وَيَكْفِيك دَلِيلًا عَلَى فَسَادِ قَوْلِ هَؤُلَاءِ: أنَّهُ لَيْسَ لِوَاحِدِ مِنْهُمْ قَاعِدَةٌ مُسْتَمِرَّةٌ فِيمَا يُحِيلُه الْعقلُ!
بَلْ مِنْهُمْ مَنْ يَزْعُمُ أَنَّ الْعَقْلَ جَوَّزَ ، وَأَوْجَبَ!! مَا يَدَّعِي الْآخَرُ أَنَّ الْعَقْلَ أَحَالَهُ!!
فَيَا لَيْتَ شِعْرِي ؛ بِأَيِّ عَقْلٍ يُوزَنُ الْكِتَابُ وَالسُّنَّةُ؟!
فَرَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْإِمَامِ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ ؛ حَيْثُ قَالَ: ( أَوَكُلَّمَا جَاءَنَا رَجُلٌ أَجْدَلُ مِنْ رَجُلٍ تَرَكْنَا مَا جَاءَ بِهِ جِبْرِيلُ إلَى مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لِجَدَلِ هَؤُلَاءِ!!)، وَكُلٌّ مِنْ هَؤُلَاءِ مَخْصُومٌ بِمَا خُصِمَ بِهِ الْآخَرُ!!".
مجموع الفتاوى : (5 / 28 ، 29).
وما أَجَلّ ايضا ما قرّره شيخُ الإسلام ابن تيميّة –رحمه الله ، وجعله شَجَاً في حُلوق أعداء السنة-:
" مَا دَلَّ الشَّارِعُ عَلَيْهِ يَنْتَظِمُ جَمِيعَ مَا يَحْتَاجُ إلَى عِلْمِهِ بِالْعَقْلِ- وَجَمِيعَ الْأَدِلَّةِ وَالْبَرَاهِينِ وَأُصُولِ الدِّينِ وَمَسَائِلِ الْعَقَائِدِ-.
بَلْ قَدْ تَدَبَّرْت عَامَّةَ مَا يَذْكُرُهُ الْمُتَفَلْسِفَةُ وَالْمُتَكَلِّمَةُ -وَالدَّلَائِلُ الْعَقْلِيَّةُ- ؛ فَوَجَدْت دَلَائِلَ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ تَأْتِي بِخُلَاصَتِهِ الصَّافِيَةِ عَنْ الْكَدَرِ ، وَتَأْتِي بِأَشْيَاءَ لَمْ يَهْتَدُوا لَهَا! وَتَحْذِفُ مَا وَقَعَ مِنْهُمْ مِنْ الشُّبُهَاتِ وَالْأَبَاطِيلِ -مَعَ كَثْرَتِهَا وَاضْطِرَابِهَا!-".
وقال –رحمه الله-:
" قال –تعالى-: {كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ} .
فأنزل الله الكتابَ حاكماً بين الناسِ فيما اختلفوا فيه؛ إذ لا يُمكن الحُكْمُ بين الناس -في موارد النزاع والاختلاف -على الإطلاق- إلا بكتابٍ منزَّلٍ من السماء.
ولا ريبَ أنّ بعضَ الناسِ قد يعلمُ بعقلِه ما لا يعلمُه غيرُه- وإنْ لم يُمْكِنْهُ بيانُ ذلك لغيره-، ولكنْ : ما عُلم بصريحِ العقلِ لا يُتَصَوَّرُ أنْ يُعارِضَه الشرعُ –البتّة-، بل المنقولُ الصحيحُ لا يُعارِضُه معقولٌ صريحٌ- قطّ-.
وقد تأمَّلتُ ذلك في عامّةَ ما تَنازَعَ الناسُ فيه ؛ فوجدتُ ما خالف النصوصَ الصحيحةَ -الصريحة- شبهاتٍ فاسدةً يُعْلَمُ –بالعقل- بُطلانُها، بل يُعْلَمُ –بالعقل- ثُبوتُ نقيضِها الموافقِ للشرع.
... ووجدتُ ما يُعْلَمُ بصريحِ العقلِ لم يُخالفه سمعٌ –قَطّ- ؛ بل السمعُ -الذي يقال: إنه يخالفه؛ إما حديثٌ موضوعٌ، أو دلالةٌ ضعيفةٌ ، فلا يَصلُحُ أن يكونَ دليلاً لو تجرّد عن مُعارَضَةِ العقلِ الصريحِ ؛ فكيف إذا خالفه صريحُ المعقولِ؟!
ونحن نعلمُ أنّ الرسلَ لا يُخبرون بمُحالاتِ العُقول ؛ بل بمَحَاراتِ العقولِ ؛ فلا يُخبرون بما يَعلمُ العقلُ انتفاءَه، بل يُخبرون بما يعجزُ العقلُ عن معرفتِه".
وما أحسن اايضا ما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: (واعلم أنه ليس في العقل الصريح، ولا في شيء من النقل الصحيح ما يوجب مخالفة الطريق السلفية أصلاً... ثم المخالفون للكتاب والسنة وسلف الأمة في أمر مريج، فإن من أنكر الرؤية يزعم أن العقل يحيلها، وأنه مضطر فيها إلى التأويل، ومن يحيل أن لله علمًا وقدرة، وأن يكون كلامه غير مخلوق ونحو ذلك يقول: إن العقل أحال ذلك فاضطر إلى التأويل، بل من ينكر حقيقة حشر الأجساد والأكل والشرب الحقيقي في الجنة يزعم أن العقل أحال ذلك وأنه مضطر إلى التأويل، ومن يزعم أن الله ليس فوق العرش يزعم أن العقل أحال ذلك وأنه مضطر إلى التأويل.
وفي مثلك ومثل نقاشك ومناظرتك البائسة جاء الذم فيها عن الامام مالك
عن أبي ثور قال: سمعت الشافعي يقول: كان مالك إذا جاءه بعض أهل الأهواء قال:أما أنا فإني على بينة من ديني، وأما أنت فاذهب إلى شاك مثلك فخاصمه.
وجاء رجل إلى الإمام مالك وقال: إني أريد أن أناظرك! قال الإمام مالك: فإن غلبتني؟ قال: اتبعتني، قال الإمام مالك: فإن جاء رجل آخر وناظرني وغلبني؟ قال: اتبعته، قال: إذا يصير ديننا عرضة للتنقل، اذهب إلى شاك مثلك فإني على ثبات من ديني.
والقارئ لمنصف اللبيب يقرء ويحكم كما قلنا
فلا تقلق نفسك
من مواضيعي
0 بيان حال عبد الفتاح حمداش الحزبي مدعي السلفية والتحذير من الحزبية
0 بيان حال عبد الفتاح حمداش الحزبي مدعي السلفية والتحذير من الحزبية
0 تبرئة الشيخ ابن باديس وأسلاف الجمعية من الانتساب إلى الأشاعرة والصوفية
0 حقيقة الخلاف بين الدعوة السلفية و الطرق الصوفية
0 هكذا تروج الشروق لمن يكفر المسلمين ويفتي بقتل الجزائريين
0 اعتنائي اليوم بالقبور
0 بيان حال عبد الفتاح حمداش الحزبي مدعي السلفية والتحذير من الحزبية
0 تبرئة الشيخ ابن باديس وأسلاف الجمعية من الانتساب إلى الأشاعرة والصوفية
0 حقيقة الخلاف بين الدعوة السلفية و الطرق الصوفية
0 هكذا تروج الشروق لمن يكفر المسلمين ويفتي بقتل الجزائريين
0 اعتنائي اليوم بالقبور